@djherjuana: Eksperimen sekali kali main indonesian bounce (becak) #fyp #fypシ #viral #beranda #viraltiktok #bounce #dutch #dutchtiktok #jungledutch #jungledutchindonesia #becak #adnanveron #jayjax #jj #jjtiktok #jedagjedug

DJ HERJUANA
DJ HERJUANA
Open In TikTok:
Region: ID
Friday 05 January 2024 13:57:17 GMT
10107
131
16
8

Music

Download

Comments

melinalyn23
melinalyn :
Yoo ✌😁
2024-01-05 14:03:28
1
ppppp.410
🕷️ :
🔥🔥
2024-01-05 14:15:51
1
painfulheavymesydifficld
.ㅤ :
anjjjyyy more
2024-01-05 15:20:04
1
yogaarisetyawan
Yoga Ari Setyawan :
Sabi 🥵
2024-01-05 17:16:25
1
galexalexy
GALEX :
🥰🥰🥰
2024-01-06 14:07:59
1
nuklirmax
Li Jia Qi :
njir mengbecak🔥
2024-01-06 14:09:32
1
ini_motorsport
Ini Motorsport :
enak ini,ga terlalu patah,nice bang
2024-01-10 02:35:09
0
linggggggs
Lingggss :
ditunggu rilisnya
2024-01-11 22:52:42
0
tipsyjekk
tipsyjekk :
🔥🔥🔥
2024-01-12 05:42:01
0
daylight9996
huntingg🧛 :
fullnya mana nihh
2024-02-01 00:27:33
0
faqih7576
Faqih :
😂
2025-08-04 07:20:21
0
To see more videos from user @djherjuana, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

إبليس مخلوق مكلَّف، عالم، قادر، له إرادة جزئية حرة، وكان في الأصل من جنس الجن (خُلق من نار)، وارتفع في الملأ الأعلى بسبب عبادته حتى صار في منزلة الملائكة تقريباً. فلما أُمر بالسجود لآدم كان أمامه أمر إلهي مباشر وواضح، وكان قادراً على الامتثال وقادراً على الامتناع. النصوص القرآنية تؤكد بصراحة أن رفضه كان فعلاً اختيارياً صادراً عن كبرياء وعنجهية واعية، وليس اضطراراً قدرياً: ﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ﴾ (الأعراف: 12، وصاد: 76) → هذا حجة عقلية أبداها إبليس بنفسه، وهي دليل على أنه فكَّر واختار واستدل استدلالاً خاطئاً. ﴿فَأَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ﴾ (البقرة: 34) → «أبى» فعل مضارع يفيد الاختيار والامتناع الإرادي، و«استكبر» يدل على صفة داخلية صدرت عن نية وقصد. ﴿قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ﴾ (الأعراف: 12) → الله سأله سؤال توبيخ وملامة: «ما الذي منعك؟»، وهذا السؤال لا يوجه إلا لمن كان قادراً على الفعل وامتنع باختياره. ﴿قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ﴾ (الأعراف: 13) → العقوبة جاءت بسبب «التكبر» الذي اختاره، لا بسبب قدر لا دخل له فيه. ﴿وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ﴾ (ص: 78) → اللعنة مُعلَّلة بفعله هو، وليس بقضاء سابق لا يملك فيه حولاً ولا قوة. الجواب الفلسفي الدقيق (من منظار أهل السنة الأشاعرة والماتريدية): علم الله الأزلي بأن إبليس سيرفض السجود هو علمٌ محيط لا يتغير بتغير المعلوم، ولا يُسبب المعلوم. مثال الفارابي وابن سينا والغزالي: «معرفتي بأن الشمس تطلع غداً لا تُجبِر الشمس على الطلوع». القدر الإلهي خلق الإمكان والقدرة والدواعي، لكن الفعل الاختياري (الكسب) منسوب إلى العبد. إبليس كان قادراً على السجود وقادراً على الرفض، فمال إلى الرفض بكسبه وإرادته الجزئية، فخُلق له الرفض بقدر الله، ونُسب إليه هو لأنه هو الذي قصد واختار. لو كان مجبوراً على الرفض لما صحّ توبيخه وطرده ولعنه، لأن العدل الإلهي يأبى معاقبة من لا اختيار له. يقول الإمام الجويني: «لو كان المعصية بقضاء محض لما جاز أن يقال: لمَ عصيت؟». خلاصة الآيات والمنطق معاً: كل آية وردت في القرآن عن إبليس تستعمل أفعال اختيار وتوبيخ وعتاب («أبى، استكبر، قال أنا خيرٌ منه، ما منعك، فاخرج، إنك من الصاغرين…») وهذا دليل قاطع لغةً وعقلاً وشرعاً على أن إبليس اختار الكفر والكبر بملء إرادته، وعلم الله الأزلي لم يُجبره، بل كان علمه تبعاً لما سيختاره هو في الزمان. فالمسألة ليست «قدر أم اختيار» كتضاد، بل هي: القدر خلق الإمكان والظروف والقدرة، والاختيار هو ميلان إبليس بكسبه إلى الكبر والرفض، فاستحق ما استحق. ولذلك قال العلماء منذ القرن الأول: «اختار إبليس فكفر، واختار آدم فتاب فقُبل، وكلاهما كان مخيَّراً، وكلاهما حُوسب على اختياره». #foryoupage #followforfollowback #pov #اكسبلورexplore #explore
إبليس مخلوق مكلَّف، عالم، قادر، له إرادة جزئية حرة، وكان في الأصل من جنس الجن (خُلق من نار)، وارتفع في الملأ الأعلى بسبب عبادته حتى صار في منزلة الملائكة تقريباً. فلما أُمر بالسجود لآدم كان أمامه أمر إلهي مباشر وواضح، وكان قادراً على الامتثال وقادراً على الامتناع. النصوص القرآنية تؤكد بصراحة أن رفضه كان فعلاً اختيارياً صادراً عن كبرياء وعنجهية واعية، وليس اضطراراً قدرياً: ﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ﴾ (الأعراف: 12، وصاد: 76) → هذا حجة عقلية أبداها إبليس بنفسه، وهي دليل على أنه فكَّر واختار واستدل استدلالاً خاطئاً. ﴿فَأَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ﴾ (البقرة: 34) → «أبى» فعل مضارع يفيد الاختيار والامتناع الإرادي، و«استكبر» يدل على صفة داخلية صدرت عن نية وقصد. ﴿قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ﴾ (الأعراف: 12) → الله سأله سؤال توبيخ وملامة: «ما الذي منعك؟»، وهذا السؤال لا يوجه إلا لمن كان قادراً على الفعل وامتنع باختياره. ﴿قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ﴾ (الأعراف: 13) → العقوبة جاءت بسبب «التكبر» الذي اختاره، لا بسبب قدر لا دخل له فيه. ﴿وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ﴾ (ص: 78) → اللعنة مُعلَّلة بفعله هو، وليس بقضاء سابق لا يملك فيه حولاً ولا قوة. الجواب الفلسفي الدقيق (من منظار أهل السنة الأشاعرة والماتريدية): علم الله الأزلي بأن إبليس سيرفض السجود هو علمٌ محيط لا يتغير بتغير المعلوم، ولا يُسبب المعلوم. مثال الفارابي وابن سينا والغزالي: «معرفتي بأن الشمس تطلع غداً لا تُجبِر الشمس على الطلوع». القدر الإلهي خلق الإمكان والقدرة والدواعي، لكن الفعل الاختياري (الكسب) منسوب إلى العبد. إبليس كان قادراً على السجود وقادراً على الرفض، فمال إلى الرفض بكسبه وإرادته الجزئية، فخُلق له الرفض بقدر الله، ونُسب إليه هو لأنه هو الذي قصد واختار. لو كان مجبوراً على الرفض لما صحّ توبيخه وطرده ولعنه، لأن العدل الإلهي يأبى معاقبة من لا اختيار له. يقول الإمام الجويني: «لو كان المعصية بقضاء محض لما جاز أن يقال: لمَ عصيت؟». خلاصة الآيات والمنطق معاً: كل آية وردت في القرآن عن إبليس تستعمل أفعال اختيار وتوبيخ وعتاب («أبى، استكبر، قال أنا خيرٌ منه، ما منعك، فاخرج، إنك من الصاغرين…») وهذا دليل قاطع لغةً وعقلاً وشرعاً على أن إبليس اختار الكفر والكبر بملء إرادته، وعلم الله الأزلي لم يُجبره، بل كان علمه تبعاً لما سيختاره هو في الزمان. فالمسألة ليست «قدر أم اختيار» كتضاد، بل هي: القدر خلق الإمكان والظروف والقدرة، والاختيار هو ميلان إبليس بكسبه إلى الكبر والرفض، فاستحق ما استحق. ولذلك قال العلماء منذ القرن الأول: «اختار إبليس فكفر، واختار آدم فتاب فقُبل، وكلاهما كان مخيَّراً، وكلاهما حُوسب على اختياره». #foryoupage #followforfollowback #pov #اكسبلورexplore #explore

About