@aljaza2ir: المؤشرات الميدانية الدالة على التهيئة للإتصال الهاتفي بين تبون و محمد السادس: ● تخفيف نبرة الإعلام الرسمي الجزائري تدريجياً في تغطية الأزمة، رغم استمرار الحذر من الرباط. ● لقاءات سرية عبر وسائط بين دبلوماسيين جزائريين ومغاربة في فيينا ونيويورك منذ مايو 2025. ● رسالة سعودية سرية نُقلت إلى تبون عبر وزير الخارجية فيصل بن فرحان، مفادها: "التهدئة الآن قد تفتح باب تحالفات كبرى مستقبلًا في الغاز والدفاع." توصية من الاستخبارات الروسية (FSB) لتبون بأن الحفاظ على خط اتصال مع الرباط قد يُفيد في عزلة المغرب عن إسرائيل لاحقًا