اني احس انه هواي ظالمتهم لأطفالي بس والله بدون شعور ابد بالصراخ مرات من قله النوم مرات من الجهد والتعب
2025-11-01 23:04:00
2
مصطفى العبيدي🇮🇶 :
ممكن سؤال عندي ابني من اني مموجود يلعب ومداير بال من اجي يكلبها گلاب بابا وبابا ويتحجج وكلشي يشوفه زين او شين يريده وذا مانطيهيا يكوم يبجي شنو الحل
2025-11-13 14:55:23
1
OCEAN Heart2 :
حسابك و الكلمات المكتوبة سكاكين تمزق قلبي و موجة تجرفني في دوامة حزن 😥
2025-11-09 22:52:38
1
apalfazl :
بس اني من اتعب بدون شعور ابدّي اصرخ حتى مرات على أشياء تافهه انهار ساعدني ياربي
2025-11-01 23:02:27
1
مصعب حلفا🇻🇨 :
@تسنيم بابكر
2025-10-10 21:07:17
1
🇶🇦 abojoud006 :
@user4829908061192
2025-10-06 11:45:00
1
Sarah :
♥️♥️♥
2025-10-26 22:13:46
0
sadikomar171 :
بعد سنوات طويلة من ممارسة دوري كأب، أدركت أن كثيرًا مما سُمِّي بنظريات “التربية الإيجابية” لم يكن سوى أوهام وأحاديث براقة لا تمتّإلى الواقع بصلة. تلك الشعارات التي تدعو إلى “صاحِب ابنك”، و“انزل إلى مستواه”، و“افتح معه نقاشًا ليكون صريحًا معك”، و“إياك أن ترفع يدك عليه حفاظًا على صحته النفسية”، و“لا تفرض رأيك عليه، بل امنحه حرية الاختيار والقرار ليكتسب الاستقلالية”، و“عامله كالرجل الكبير لتبني شخصيته”... كلها عبارات اكتشفت مع مرور الوقت أنها بعيدة عن جوهر التربية الحقيقية.
الحقيقة التي وصلت إليها هي أن أفضل نموذج للأبوة هو ما عرفناه في جيل آبائنا. فالأب في زمانهم كان رمزًا للسلطة الحازمة التي لا تُناقش، ولم يكن مُطالَبًا بتبرير قراراته. كانت كلمته نهائية، وجوابه الدائم لأي اعتراض من أبنائه هو: "هو هكده"، جملة قصيرة لكنها كانت كفيلة بإنهاء أي جدال أو نقاش، فنسمعها وننفذها حتى وإن لم تُعجبنا.
استبداد آبائنا – إن صحّالتعبير – كان يشمل كل تفاصيل الحياة: الطعام واللباس، ومكان الخروج ووقته، وحتى نوعية الدراسة واختيار الأصدقاء. وكانت حجتهم الدائمة: "أنا أعرف مصلحتك أكثر منك". وبرغم تلك الصرامة، فقد كانت لهم هيبة واحترام يمتدان إلى كل من هو في مقامهم من كبار العائلة والجيران. كنا نخشى أن يرانا أحد من جيراننا الكبار نرتكب خطأ، احترامًا لمقامه وخوفًا من وصول الأمر إلى الأب.
لم يكن آباؤنا يلاحقون أبناءهم بالدروس الخصوصية ولا بالكورسات، بل رفعوا شعارًا واضحًا: “الذي يذاكر، يذاكر لنفسه”. فإن كنت مجتهدًا، دعمك والدك وساعدك، وإن لم تكن كذلك، نصحك أن تتعلم حرفة تعينك على كسب رزقك. وإذا رغبت في شراء شيء يفوق قدرة والدك المالية، كان الطريق الوحيد أمامك أن تعمل لتشتريه بجهدك.
أما العقاب البدني، فكان خيارًا مطروحًا دائمًا، وإن لم يُستخدم كثيرًا، إلا أن مجرد وجوده كان كافيًا لبثّالانضباط والخوف الممزوج بالاحترام. لم يكن الآباء يتوسلون أبناءهم للالتحاق بالتدريبات الرياضية أو الأنشطة المختلفة، بل كان الطفل صاحب الشغف هو من يسعى خلف ما يحب، والأب يكتفي بالموافقة والدعم عند الحاجة، وكان ذلك وحده فضل كبير.
وبرغم الخوف الذي كنا نحمله منهم، كنا نحبهم بصدق ونحترمهم بعمق، ونقدّر ما بذلوه من جهدٍ في تربيتنا، رغم أنهم لم يكونوا يوصلوننا إلى الدروس أو يلبّون كل رغباتنا. كنا نحبهم لأنهم كانوا قدوة ومسؤولين وصادقين في محبتهم.
أما اليوم، فقد استغل الأبناء شعارات “التربية الإيجابية” ليبتزوا آباءهم عاطفيًا وماديًا، وليحوّلوا سعي الآباء لتوفير حياة أفضل لهم إلى وسيلة للكسل والاتكالية واللامبال
2025-10-14 12:57:57
3
To see more videos from user @kid.steps, please go to the Tikwm
homepage.