1. Home
  2. Detail

@jhonesshop: #diadascrianças #presentediadascriancas #presente #brinquedos #maquinadebolhas

Jhones Shop
Jhones Shop
Open In TikTok:
Region: BR
Sunday 12 October 2025 14:50:12 GMT
10263
223
9
4

Music

Download

No Watermark .mp4 (6.75MB) No Watermark(HD) .mp4 (6.39MB) Watermark .mp4 (0MB) Music .mp3

Comments

vanessamesquitaal
Gabi :
eu comprei uma também ela e muito ruim
2025-10-12 21:58:46
1
victorjojofagegorillazfa
victor :
jojo reference
2025-10-12 22:13:59
1
To see more videos from user @jhonesshop, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos
3476 DR MLK JR BLVD Fort Myers FL 🤤 Open Friday, Saturday and Sunday #Foodie #bbqchicken #bbqribs #bbq #bbqlife #fypbbq #bbqszn #fypシ゚ #bbqszn #foodtiktok #bbqtiktok #bbqtiktok #bbqfood #🎬
3476 DR MLK JR BLVD Fort Myers FL 🤤 Open Friday, Saturday and Sunday #Foodie #bbqchicken #bbqribs #bbq #bbqlife #fypbbq #bbqszn #fypシ゚ #bbqszn #foodtiktok #bbqtiktok #bbqtiktok #bbqfood #🎬
El centro de la Ciudad de Buenos Aires un feriado 💕#buenosaires #argentina
El centro de la Ciudad de Buenos Aires un feriado 💕#buenosaires #argentina

"Quem realmente produz este produto?" Quadro novo aqui no perfil. Onde eu abordo marcas que terceirizam a produção que é de outra marca conhecida... #comida #producao #industria #predilecta #molho #katchup #heinz #barato #ilusao #engaramvoce #reviravolta #economia
#ئەکتیڤبن🥀🖤ـہہـ٨ــہ #foryouu #fypシ゚ #foryourpage #acc 🖤%100
#ئەکتیڤبن🥀🖤ـہہـ٨ــہ #foryouu #fypシ゚ #foryourpage #acc 🖤%100
صورة لمشهد الرحيل الأخير للرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم .. تساؤلات  #حيدرالشمري حينما يتبدد ضوء النهار وتغرق السماء في عتمة الليل ، تمتدّ أطياف الألم في أرجاء المدينة المنورة ، معلنة عن لحظة لم تكن في الحسبان ، يومًا لم تعرف الأرض مثله من قبل ، يومٌ ضجت فيه القلوب وتباينت فيه الآهات ، من بيت الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، انبثقت أنفاسه الأخيرة كما تنبثق النجوم من ثنايا الظلام ، تلك الأنفاس التي حملت معها وداعًا ثقيلًا لا يمكن للنفس أن تحمله أو للعقل أن يستوعبه ..  كيف للكون أن يستوعب رحيل النور الذي أضاء الوجود .!؟ وكيف للجوارح أن تهدأ بعد أن عرفته ملاذًا وأمانًا .!؟ لحضاته مع فاطمة بضعته .. في ذلك اليوم العصي وقف الزمان صامتًا ينظر بحسرة إلى آخر ساعات الرحمة والخُلق الإلهي على هذه الأرض ، كان صل الله عليه وآله وسلم في حجرته الصغيرة ، يحاول بصوته المنهك أن يلقي بالوصايا الأخيرة ، وأن ينثر بذور الرحمة في قلوب المحيطين به ، كان جسده الشريف يئن من وطأة المرض ، لكنه ظل قوي الروح متماسكًا كالجبال الراسية ، حوله كانت فاطمة الزهراء عليها السلام ابنة قلبه وروحه ، تترقب بقلق ورجفة كل نفس يخرج من بين شفتيه الطاهرتين ، كانت تعلم أن النهاية تقترب لكنها استعدت ان تحمل في حشاشة قلبها وداعاً لا يمكن وصفه وتحمله ، ولكن القلب يأبى أن يصدق ، كانت تلتصق بيد أبيها تشعر بنبضات قلبه التي تتباطأ شيئًا فشيئًا ، وكأنها تحاول الإمساك بكل لحظة متبقية معه .. أنفاسه الأخيرة في حجر أخيه علي .. في تلك اللحظات لم يكن في المدينة المنورة بيت لم يُسمع فيه صوت البكاء ، الصحابة يحيطون بالحجرة والدموع تغمر الوجوه ، علي بن أبي طالب عليه السلام كان قريبًا من النبي يضع رأسه في حجره وبين يديه ، يُقبّل جبينه الشريف ويقراء القرآن الكريم ويردد الأدعية ، كان الوجع يخترق كل قلب ، والألم يعتصر كل روح .. كيف للفراق أن يكون بهذه القسوة .!؟  وكيف لرجل أضاء الأرض بعدل رسالته ونقاء قلبه أن يرحل .!؟ آخر وصاياه لأمته .. في وسط كل هذا الحزن نطق النبي بكلمات كانت نورًا في تلك الظلمة ، ( الصلاة... الصلاة وما ملكت أيمانكم ) كلمات بسيطة لكنها حملت كل ما يمكن للنبي أن يوصي به قبل رحيله ، قد تكون تلك آخر الكلمات ، ثم بدأت أنفاسه تخفت تدريجيًا حتى ارتفعت روحه الطاهرة إلى بارئها ، تاركة خلفها أمة تبكي بحرقة لا تُوصف إلى يومنا هذا .. السماء تكبر والمؤمنون يبكون .. عندما أسلم النبي روحه عم السكون في أرجاء المدينة المنورة ، كانت كأنها توقفت عن التنفس للحظة ، كما لو أن الكون بأسره توقف في تلك اللحظة ، الصغار والكبار ، الرجال والنساء ، كلهم خرجوا إلى الطرقات بوجوه شاحبة وقلوب مكسورة ، كانت أصوات البكاء والنوح هي المسيطرة ، بينما ارتفعت أصوات التكبير والدعاء في السماء .. رحيل أم بقاء إلى النهاية .. رحيل النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن مجرد فراق لجسد ، بل كان انتقالًا لنور الرسالة إلى قلوب المؤمنين ، كان يعلم أن موته ليس نهاية ، بل بداية لرحلة الإسلام في القلوب والعقول ، في تلك اللحظات العصيبة ترك النبي وراءه رسالة      ( حب ورحمة وسلام ) رسالة ستظل خالدة ما دام في الأرض نفس يتردد ، وذكر يعلو ..                     الصحفي حيدر فليح الشمري
صورة لمشهد الرحيل الأخير للرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم .. تساؤلات  #حيدرالشمري حينما يتبدد ضوء النهار وتغرق السماء في عتمة الليل ، تمتدّ أطياف الألم في أرجاء المدينة المنورة ، معلنة عن لحظة لم تكن في الحسبان ، يومًا لم تعرف الأرض مثله من قبل ، يومٌ ضجت فيه القلوب وتباينت فيه الآهات ، من بيت الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، انبثقت أنفاسه الأخيرة كما تنبثق النجوم من ثنايا الظلام ، تلك الأنفاس التي حملت معها وداعًا ثقيلًا لا يمكن للنفس أن تحمله أو للعقل أن يستوعبه ..  كيف للكون أن يستوعب رحيل النور الذي أضاء الوجود .!؟ وكيف للجوارح أن تهدأ بعد أن عرفته ملاذًا وأمانًا .!؟ لحضاته مع فاطمة بضعته .. في ذلك اليوم العصي وقف الزمان صامتًا ينظر بحسرة إلى آخر ساعات الرحمة والخُلق الإلهي على هذه الأرض ، كان صل الله عليه وآله وسلم في حجرته الصغيرة ، يحاول بصوته المنهك أن يلقي بالوصايا الأخيرة ، وأن ينثر بذور الرحمة في قلوب المحيطين به ، كان جسده الشريف يئن من وطأة المرض ، لكنه ظل قوي الروح متماسكًا كالجبال الراسية ، حوله كانت فاطمة الزهراء عليها السلام ابنة قلبه وروحه ، تترقب بقلق ورجفة كل نفس يخرج من بين شفتيه الطاهرتين ، كانت تعلم أن النهاية تقترب لكنها استعدت ان تحمل في حشاشة قلبها وداعاً لا يمكن وصفه وتحمله ، ولكن القلب يأبى أن يصدق ، كانت تلتصق بيد أبيها تشعر بنبضات قلبه التي تتباطأ شيئًا فشيئًا ، وكأنها تحاول الإمساك بكل لحظة متبقية معه .. أنفاسه الأخيرة في حجر أخيه علي .. في تلك اللحظات لم يكن في المدينة المنورة بيت لم يُسمع فيه صوت البكاء ، الصحابة يحيطون بالحجرة والدموع تغمر الوجوه ، علي بن أبي طالب عليه السلام كان قريبًا من النبي يضع رأسه في حجره وبين يديه ، يُقبّل جبينه الشريف ويقراء القرآن الكريم ويردد الأدعية ، كان الوجع يخترق كل قلب ، والألم يعتصر كل روح .. كيف للفراق أن يكون بهذه القسوة .!؟  وكيف لرجل أضاء الأرض بعدل رسالته ونقاء قلبه أن يرحل .!؟ آخر وصاياه لأمته .. في وسط كل هذا الحزن نطق النبي بكلمات كانت نورًا في تلك الظلمة ، ( الصلاة... الصلاة وما ملكت أيمانكم ) كلمات بسيطة لكنها حملت كل ما يمكن للنبي أن يوصي به قبل رحيله ، قد تكون تلك آخر الكلمات ، ثم بدأت أنفاسه تخفت تدريجيًا حتى ارتفعت روحه الطاهرة إلى بارئها ، تاركة خلفها أمة تبكي بحرقة لا تُوصف إلى يومنا هذا .. السماء تكبر والمؤمنون يبكون .. عندما أسلم النبي روحه عم السكون في أرجاء المدينة المنورة ، كانت كأنها توقفت عن التنفس للحظة ، كما لو أن الكون بأسره توقف في تلك اللحظة ، الصغار والكبار ، الرجال والنساء ، كلهم خرجوا إلى الطرقات بوجوه شاحبة وقلوب مكسورة ، كانت أصوات البكاء والنوح هي المسيطرة ، بينما ارتفعت أصوات التكبير والدعاء في السماء .. رحيل أم بقاء إلى النهاية .. رحيل النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن مجرد فراق لجسد ، بل كان انتقالًا لنور الرسالة إلى قلوب المؤمنين ، كان يعلم أن موته ليس نهاية ، بل بداية لرحلة الإسلام في القلوب والعقول ، في تلك اللحظات العصيبة ترك النبي وراءه رسالة      ( حب ورحمة وسلام ) رسالة ستظل خالدة ما دام في الأرض نفس يتردد ، وذكر يعلو ..                     الصحفي حيدر فليح الشمري

About

Legal