@gorst.kitty:

🐻
🐻
Open In TikTok:
Region: GB
Monday 03 November 2025 15:33:08 GMT
1127
113
5
4

Music

Download

Comments

darcy._mayxoxo
️Darcy :
WHY HAVENT WE CALLED IN AGESSSS😭😭😭
2025-11-03 16:30:47
1
23.txresaa
teresa aurora⭐️ :
you look so beautiful omg!
2025-11-03 16:00:33
1
the.bitches.love.lea
Leaaaa :
wowwww 😍😍😍
2025-11-11 19:54:49
0
ms.privv24
ms :
PLEASEE be my moot [embarrassed]
2025-11-03 16:14:19
0
To see more videos from user @gorst.kitty, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

مقدمة عن الصدع الأفريقي العظيم الصدع الأفريقي العظيم، المعروف أيضًا باسم الوادي المتصدع الكبير أو نظام الصدع الشرق أفريقي (East African Rift System - EARS)، هو أحد أبرز السمات الجيولوجية على سطح الأرض. يمتد هذا النظام لأكثر من 6400 كيلومتر (حوالي 4000 ميل) من جنوب غرب آسيا عبر شرق أفريقيا إلى موزمبيق على ساحل المحيط الهندي، ويبلغ عرضه المتوسط 48-64 كيلومترًا. 9 هو نتيجة لعمليات تكتونية نشطة تفصل الصفيحة الأفريقية إلى صفيحتين فرعيتين: الصفيحة النوبية (الغربية) والصفيحة الصومالية (الشرقية)، بالإضافة إلى انفصالها عن الصفيحة العربية في الشمال. 10 يشكل هذا الصدع نظامًا على شكل حرف Y، يلتقي في مثلث عفار بإثيوبيا، وهو موقع التقاء ثلاث صفائح تكتونية. 10 بدايات التشكل: العصر الميوسيني والعوامل الجيولوجية بدأ تشكل الصدع الأفريقي العظيم قبل حوالي 25-30 مليون سنة في العصر الميوسيني، نتيجة لانفصال قارة أفريقيا عن شبه الجزيرة العربية. 4 9 بدأ النشاط في الشمال عند مثلث عفار، ثم امتد جنوبًا مع مرور الزمن. 0 3 كان هذا التشكل مدفوعًا بارتفاع درجة حرارة الغلاف الصخري السفلي (الأستينوسفير) تحت كينيا وإثيوبيا، مما أدى إلى انتفاخ الغلاف الصخري وتمدد القشرة القارية، ثم انكسارها. 10 هذا الارتفاع الحراري مرتبط بنشاط عمود حراري (mantle plume) يجلب المواد الساخنة من أعماق الأرض، مما يسبب التمدد والصدوع الطبيعية. 10 في المراحل الأولى، شهد الصدع تدفقات بازلتية هائلة (flood basalts) من خلال الشقوق، خاصة في منطقة عفار، مما أدى إلى تشكل هضاب مرتفعة ووديان مستطيلة محاطة بصدوع طبيعية شديدة الانحدار. 10 تأثر موقع الصدع ببنى جيولوجية سابقة، مثل أحواض الصدع والترسيب من العصور الباليوجينية والكريتاسية، بالإضافة إلى أحزمة أوروجينية بريكامبرية (Precambrian orogenic belts) التي تجنبت المناطق الكراتونية الثابتة. 11 على سبيل المثال، بدأ الفرع الشرقي في العصر الإيوسيني (حوالي 56-34 مليون سنة مضت) في شمال كينيا وإثيوبيا، بينما بدأ الفرع الغربي لاحقًا في العصر الميوسيني المتأخر (حوالي 11-5 ملايين سنة). 11 0 “line of the African Rift Valley showing the splitting of the continent” “LARGE” تطور النظام: الفروع الرئيسية والنشاط البركاني والزلزالي يتكون الصدع من فرعين رئيسيين: الفرع الشرقي (المعروف أيضًا باسم وادي غريغوري) الذي يمتد عبر إثيوبيا وكينيا، وهو غني بالبراكين مثل إرتا ألي التي تحتوي على بحيرة حمم بركانية نشطة، وكذلك جبل كليمنجارو. 9 10 هذا الفرع هو الأقدم والأكثر نضجًا، ويمثل صدعًا قاريًا “فاشلاً” (failed rift) مع سمك قشرة ينخفض إلى 30 كم في محور الصدع، وتمدد يصل إلى 40 كم في بعض المناطق. 11 أما الفرع الغربي، فيمتد من أوغندا إلى ملاوي، ويشمل بحيرات عميقة مثل تانغانيقا (ثاني أعمق بحيرة في العالم) ونياسا، وهو أقل بركانية لكنه أكثر نشاطًا زلزاليًا مع زلازل تصل إلى أعماق 30-40 كم. 10 11 يتكون كلا الفرعين من أنظمة نصف غرابن غير متماثلة (half-graben) مليئة بالرواسب النهرية والبركانية، بسمك يصل إلى 7-8 كم. 11 مع الزمن، تطور النشاط التكتوني من مقياس البراكين المحلية (trap-scale) في الميوسين الوسطى إلى مقياس الصفائح القارية (plate-scale) في العصور الحديثة. 2 شهد الصدع نشاطًا بركانيًا مكثفًا، خاصة في الفرع الشرقي، حيث أدى التمدد إلى تشكل جبال بركانية وتدفقات حمم، بالإضافة إلى بحيرات فيوردية عميقة تحت مستوى سطح البحر. 7 9 النشاط الزلزالي مستمر، مع معدلات تمدد بطيئة تصل إلى بضعة مليمترات سنويًا. 11 1 “Map showing the branches and formation of the East African Rift” “LARGE” الاكتشاف العلمي والدراسات الحديثة اكتشف جون والتر غريغوري الصدع في عام 1896 أثناء استكشاف كينيا، ووصفه كصدع قاري كلاسيكي. 11 منذ ذلك الحين، أجرت دراسات جيوفيزيائية وسيسمية تكشف عن ترقق القشرة ووجود مناطق منخفضة السرعة في الغلاف الصخري العلوي تشير إلى ذوبان جزئي. 11 في العصور الحديثة، يُعتبر الصدع نموذجًا حيًا لتطور الصدوع القارية، ويُدرس لفهم كيفية انفصال القارات. التأثيرات والمستقبل أثر الصدع على التنوع البيولوجي، المناخ، والحياة البشرية في المنطقة، حيث أدى إلى تشكل بحيرات غنية بالحياة ومناطق خصبة، لكنه يشكل مخاطر زلزالية وبركانية. 6 في المستقبل، مع استمرار التمدد، قد ينخفض الصدع تحت مستوى سطح البحر، مما يسمح بدخول المياه وتشكيل محيط جديد بين الصفيحتين النوبية والصومالية، لكن هذا سيستغرق ملايين السنين. 10 حاليًا، يظل الصدع فوق سطح البحر، لكنه يمثل أحد أكثر الأماكن جيولوجيًا إثارة على الكوكب. 8 2 “Illustration of the geological evolution and timeline of the rift” “LARGE” #https
مقدمة عن الصدع الأفريقي العظيم الصدع الأفريقي العظيم، المعروف أيضًا باسم الوادي المتصدع الكبير أو نظام الصدع الشرق أفريقي (East African Rift System - EARS)، هو أحد أبرز السمات الجيولوجية على سطح الأرض. يمتد هذا النظام لأكثر من 6400 كيلومتر (حوالي 4000 ميل) من جنوب غرب آسيا عبر شرق أفريقيا إلى موزمبيق على ساحل المحيط الهندي، ويبلغ عرضه المتوسط 48-64 كيلومترًا. 9 هو نتيجة لعمليات تكتونية نشطة تفصل الصفيحة الأفريقية إلى صفيحتين فرعيتين: الصفيحة النوبية (الغربية) والصفيحة الصومالية (الشرقية)، بالإضافة إلى انفصالها عن الصفيحة العربية في الشمال. 10 يشكل هذا الصدع نظامًا على شكل حرف Y، يلتقي في مثلث عفار بإثيوبيا، وهو موقع التقاء ثلاث صفائح تكتونية. 10 بدايات التشكل: العصر الميوسيني والعوامل الجيولوجية بدأ تشكل الصدع الأفريقي العظيم قبل حوالي 25-30 مليون سنة في العصر الميوسيني، نتيجة لانفصال قارة أفريقيا عن شبه الجزيرة العربية. 4 9 بدأ النشاط في الشمال عند مثلث عفار، ثم امتد جنوبًا مع مرور الزمن. 0 3 كان هذا التشكل مدفوعًا بارتفاع درجة حرارة الغلاف الصخري السفلي (الأستينوسفير) تحت كينيا وإثيوبيا، مما أدى إلى انتفاخ الغلاف الصخري وتمدد القشرة القارية، ثم انكسارها. 10 هذا الارتفاع الحراري مرتبط بنشاط عمود حراري (mantle plume) يجلب المواد الساخنة من أعماق الأرض، مما يسبب التمدد والصدوع الطبيعية. 10 في المراحل الأولى، شهد الصدع تدفقات بازلتية هائلة (flood basalts) من خلال الشقوق، خاصة في منطقة عفار، مما أدى إلى تشكل هضاب مرتفعة ووديان مستطيلة محاطة بصدوع طبيعية شديدة الانحدار. 10 تأثر موقع الصدع ببنى جيولوجية سابقة، مثل أحواض الصدع والترسيب من العصور الباليوجينية والكريتاسية، بالإضافة إلى أحزمة أوروجينية بريكامبرية (Precambrian orogenic belts) التي تجنبت المناطق الكراتونية الثابتة. 11 على سبيل المثال، بدأ الفرع الشرقي في العصر الإيوسيني (حوالي 56-34 مليون سنة مضت) في شمال كينيا وإثيوبيا، بينما بدأ الفرع الغربي لاحقًا في العصر الميوسيني المتأخر (حوالي 11-5 ملايين سنة). 11 0 “line of the African Rift Valley showing the splitting of the continent” “LARGE” تطور النظام: الفروع الرئيسية والنشاط البركاني والزلزالي يتكون الصدع من فرعين رئيسيين: الفرع الشرقي (المعروف أيضًا باسم وادي غريغوري) الذي يمتد عبر إثيوبيا وكينيا، وهو غني بالبراكين مثل إرتا ألي التي تحتوي على بحيرة حمم بركانية نشطة، وكذلك جبل كليمنجارو. 9 10 هذا الفرع هو الأقدم والأكثر نضجًا، ويمثل صدعًا قاريًا “فاشلاً” (failed rift) مع سمك قشرة ينخفض إلى 30 كم في محور الصدع، وتمدد يصل إلى 40 كم في بعض المناطق. 11 أما الفرع الغربي، فيمتد من أوغندا إلى ملاوي، ويشمل بحيرات عميقة مثل تانغانيقا (ثاني أعمق بحيرة في العالم) ونياسا، وهو أقل بركانية لكنه أكثر نشاطًا زلزاليًا مع زلازل تصل إلى أعماق 30-40 كم. 10 11 يتكون كلا الفرعين من أنظمة نصف غرابن غير متماثلة (half-graben) مليئة بالرواسب النهرية والبركانية، بسمك يصل إلى 7-8 كم. 11 مع الزمن، تطور النشاط التكتوني من مقياس البراكين المحلية (trap-scale) في الميوسين الوسطى إلى مقياس الصفائح القارية (plate-scale) في العصور الحديثة. 2 شهد الصدع نشاطًا بركانيًا مكثفًا، خاصة في الفرع الشرقي، حيث أدى التمدد إلى تشكل جبال بركانية وتدفقات حمم، بالإضافة إلى بحيرات فيوردية عميقة تحت مستوى سطح البحر. 7 9 النشاط الزلزالي مستمر، مع معدلات تمدد بطيئة تصل إلى بضعة مليمترات سنويًا. 11 1 “Map showing the branches and formation of the East African Rift” “LARGE” الاكتشاف العلمي والدراسات الحديثة اكتشف جون والتر غريغوري الصدع في عام 1896 أثناء استكشاف كينيا، ووصفه كصدع قاري كلاسيكي. 11 منذ ذلك الحين، أجرت دراسات جيوفيزيائية وسيسمية تكشف عن ترقق القشرة ووجود مناطق منخفضة السرعة في الغلاف الصخري العلوي تشير إلى ذوبان جزئي. 11 في العصور الحديثة، يُعتبر الصدع نموذجًا حيًا لتطور الصدوع القارية، ويُدرس لفهم كيفية انفصال القارات. التأثيرات والمستقبل أثر الصدع على التنوع البيولوجي، المناخ، والحياة البشرية في المنطقة، حيث أدى إلى تشكل بحيرات غنية بالحياة ومناطق خصبة، لكنه يشكل مخاطر زلزالية وبركانية. 6 في المستقبل، مع استمرار التمدد، قد ينخفض الصدع تحت مستوى سطح البحر، مما يسمح بدخول المياه وتشكيل محيط جديد بين الصفيحتين النوبية والصومالية، لكن هذا سيستغرق ملايين السنين. 10 حاليًا، يظل الصدع فوق سطح البحر، لكنه يمثل أحد أكثر الأماكن جيولوجيًا إثارة على الكوكب. 8 2 “Illustration of the geological evolution and timeline of the rift” “LARGE” #https

About