@buibacong: Ae mình thì cứ Tềnh Tàng vậy thôi.🫠#xuhuongtiktok #capcut

Bùi Bá Công
Bùi Bá Công
Open In TikTok:
Region: JP
Sunday 16 November 2025 14:19:51 GMT
187
12
3
1

Music

Download

Comments

thaisolem6868
Thái Sơlem35🇻🇳_24🇯🇵 :
Sao anh em nhìn rõ nét vậy mà của anh mờ tịt chán đời
2025-11-16 14:27:21
1
To see more videos from user @buibacong, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الآية 26: «كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي» – كلمة «كَلّا» هنا تنبيهٌ شديد، بمعنى «لن تستثنَ أو تُهمل».  – «إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي»: أي عندما تبلغ الروح مَفْصل الحلقوم (أو «التراقي» جمع «الترقوة» – عظام الكتف / الحلقوم)؛ أي في لحظة المغادرة – حين يصل وقت الموت.  – هذا بيانٌ صادمٌ: إن الإنسان لا يكاد يُدرك ما يَحِلّ به من لحظةٍ حاسمةٍ، ويُذكر بأنه لن يتمكّن من التهوّن أو من القول «أنا بأمان». الآية 27: «وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ» – «من راقٍ؟» أي من الطبيب، أو من المعالج، أو من الذي يقدر أن يشفِيه؟ أو بمعنى: من الذي يعيد إليه روحه، أو يحول دونها؟  – وفي لحظة النهاية، لا شفاء يُغني، ولا مفرٌّ يُجدّي. الآية 28: «وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ» – بشرٌ وقد ظنّ بأنه الفراق؛ فاقترب عليه الوداع: فراق الدنيا، وفراق الأحبّة، وفراق النفس المطمئنة إذا لم تكن مؤمنة.  الآية 29: «وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ» – تصويرٌ لحالة الإنسان عند الموت: الساق تلتفّ بالساق، بمعنى ضعف الجسم، أو اضطراب الأعضاء، أو الربط في الكفن، أو أن الأمر في حركته صار كذلك.  الآية 30: «إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ» – «إلى ربّك يومئذٍ المساق»: إن سير الإنسان في ذلك اليوم — يوم الموت أو يوم الحساب — هو إلى ربّه، لا مفرّ.  الآية 31: «فَلَآ إِنَّهُۥ لَيُحِبُّ الْخَيْرَ وَيَحْبِطُهُ» (قد لا تكون ضمن 26-35 بالترتيب، إنما وردت ضمنها في بعض التفاسير؛ لكن تركّز من 26-35). – (ملاحظة: بعض التفاسير تشمل الآيات حتى «أَلَيْسَ ذَٰلِكَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَىٰ»).  الآيات التالية حتى الـ 35: تتضمّن تحذيراً واضحاً لمن رفض الإيمان، وقال في نفسه «أنا أستطيع» أو «لن يُحاسبني»؛ ثم يردّ الله عليه: «أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى» – هل يظنّ الإنسان أنه سيُترك بلا حساب؟  الدروس والعبر من هذا كله نستخلص عدداً من النقاط الهامة: 1. اللحظة الحاسمة للموت: حين تبلغ الروح الحلقوم، وتُفرّق الأجساد، ويُصبح الإنسان بلا حيلة. هذا يزرع الخشية والمحافظة. 2. العودة إلى الله: لا مفرّ من الرجوع إلى ربّك سبحانه، فالمسار واضح، والميقات محقّق. 3. الانكار والتكبر: الإنسان الذي كفر ولم يصلِّ ولم يؤمن، ثم مشى في غروره أمام أهله، يأتيه «وَيَوْمَئِذٍ لَا يُغْنِي مَعَهُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ». (من الآيات أيضاً) 4. الإنسان ليس مهملًا: الآيات تؤكد أن الله ليس غافلاً عن الإنسان؛ فلن يُترك «سُدًى». 5. آية الخلق كدليل: «أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً… ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً… فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى» – ثم «أَلَيْسَ ذَٰلِكَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَىٰ» (آية 40)؛ أي إذا خلقك من هذا، فهل يعجز عن إحيائك بعد الموت؟  6. تذكير قوي لكلّ إنسان: سواء مؤمن أو غير مؤمن، تذكير بأن الاستخفاف بالحياة والموت لا يُغني من الله شيئاً، وأن الخطر عظّم من الذي ينكره. 7. الدعوة للتفكّر: في هذه اللحظة الحساسة، يدعونا الله أن نتفكر بحالنا، وليس أن نتجاهل الأمر. «فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ». العامل الإنساني: ماذا يعني لي ولنا؟ ربما نشعر أننا «بعيدون» عن تلك اللحظة، لكن القرآن يقول: «كَلّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي» — إنها تأتي فجأة، بلا إنذار كافٍ. هل أنا جاهز؟ هل أنا أعددت نفسي؟ هل قلبي معلّق بالله؟ إن كان الإنسان يعيش في رفاهٍ، أو يعشق الدنيا، أو يظن أن «غداً سأقوم»، فليتذكّر أن يوم الحساب قريب، وأن المسار إلى ربّه لا مفرّ منه. إنّ الموقف ليس فقط للخوف، بل للحافز على التغيير: الصلاة، الإيمان، العمل الصالح، التواضع، التفكّر في الحياة والموت. وأخيرًا: هذه الآيات ليست لتحطيم النفس، بل لتحفيزها على الوعي، على الامتنان، على الخشوع، على التوجّه إلى الله تعالى. “استمع إلى تلاوة ماهر المعقلي للآيات 26-35 من سورة سورة القيامة (75)، واكتشف معنا معانيها العميقة والدروس الحياتية التي تغيّر حياتك. 🌟 الفيديو هذا ليس مجرد تلاوة، بل رحلة داخل اللحظة الحاسمة بين الحياة والممات، حين تبلغ الروحُ الحلقوم، فلا شفاء يُنجي، ولا مفرّ. 📌 ماذا ينتظرنا؟ وكيف نستعدّ؟ – إنّ الإنسان ليس مهملًا، بل محاسبٌ ومُختبرٌ. – العودة إلى ربّك أمرٌ ثابتٌ لا مفرّ منه. – التكبر والإنكار لا ينجيان في تلك اللحظة، بل الإيمان والعمل والصلاة. 🔍 شاهد الفيديو حتى النهاية، وتأمّل: هل أنا مستعدّ؟ هل قلبي معلّق بالله؟ شارك الفيديو مع من تحبّ لعلّه يكون ذكرى ونجاة. #القرآن #سورة_القيامة #ماهر_المعقلي #تفسير_الآيات #ذكر_الله”
الآية 26: «كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي» – كلمة «كَلّا» هنا تنبيهٌ شديد، بمعنى «لن تستثنَ أو تُهمل». – «إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي»: أي عندما تبلغ الروح مَفْصل الحلقوم (أو «التراقي» جمع «الترقوة» – عظام الكتف / الحلقوم)؛ أي في لحظة المغادرة – حين يصل وقت الموت. – هذا بيانٌ صادمٌ: إن الإنسان لا يكاد يُدرك ما يَحِلّ به من لحظةٍ حاسمةٍ، ويُذكر بأنه لن يتمكّن من التهوّن أو من القول «أنا بأمان». الآية 27: «وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ» – «من راقٍ؟» أي من الطبيب، أو من المعالج، أو من الذي يقدر أن يشفِيه؟ أو بمعنى: من الذي يعيد إليه روحه، أو يحول دونها؟ – وفي لحظة النهاية، لا شفاء يُغني، ولا مفرٌّ يُجدّي. الآية 28: «وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ» – بشرٌ وقد ظنّ بأنه الفراق؛ فاقترب عليه الوداع: فراق الدنيا، وفراق الأحبّة، وفراق النفس المطمئنة إذا لم تكن مؤمنة. الآية 29: «وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ» – تصويرٌ لحالة الإنسان عند الموت: الساق تلتفّ بالساق، بمعنى ضعف الجسم، أو اضطراب الأعضاء، أو الربط في الكفن، أو أن الأمر في حركته صار كذلك. الآية 30: «إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ» – «إلى ربّك يومئذٍ المساق»: إن سير الإنسان في ذلك اليوم — يوم الموت أو يوم الحساب — هو إلى ربّه، لا مفرّ. الآية 31: «فَلَآ إِنَّهُۥ لَيُحِبُّ الْخَيْرَ وَيَحْبِطُهُ» (قد لا تكون ضمن 26-35 بالترتيب، إنما وردت ضمنها في بعض التفاسير؛ لكن تركّز من 26-35). – (ملاحظة: بعض التفاسير تشمل الآيات حتى «أَلَيْسَ ذَٰلِكَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَىٰ»). الآيات التالية حتى الـ 35: تتضمّن تحذيراً واضحاً لمن رفض الإيمان، وقال في نفسه «أنا أستطيع» أو «لن يُحاسبني»؛ ثم يردّ الله عليه: «أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى» – هل يظنّ الإنسان أنه سيُترك بلا حساب؟ الدروس والعبر من هذا كله نستخلص عدداً من النقاط الهامة: 1. اللحظة الحاسمة للموت: حين تبلغ الروح الحلقوم، وتُفرّق الأجساد، ويُصبح الإنسان بلا حيلة. هذا يزرع الخشية والمحافظة. 2. العودة إلى الله: لا مفرّ من الرجوع إلى ربّك سبحانه، فالمسار واضح، والميقات محقّق. 3. الانكار والتكبر: الإنسان الذي كفر ولم يصلِّ ولم يؤمن، ثم مشى في غروره أمام أهله، يأتيه «وَيَوْمَئِذٍ لَا يُغْنِي مَعَهُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ». (من الآيات أيضاً) 4. الإنسان ليس مهملًا: الآيات تؤكد أن الله ليس غافلاً عن الإنسان؛ فلن يُترك «سُدًى». 5. آية الخلق كدليل: «أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً… ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً… فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى» – ثم «أَلَيْسَ ذَٰلِكَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَىٰ» (آية 40)؛ أي إذا خلقك من هذا، فهل يعجز عن إحيائك بعد الموت؟ 6. تذكير قوي لكلّ إنسان: سواء مؤمن أو غير مؤمن، تذكير بأن الاستخفاف بالحياة والموت لا يُغني من الله شيئاً، وأن الخطر عظّم من الذي ينكره. 7. الدعوة للتفكّر: في هذه اللحظة الحساسة، يدعونا الله أن نتفكر بحالنا، وليس أن نتجاهل الأمر. «فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ». العامل الإنساني: ماذا يعني لي ولنا؟ ربما نشعر أننا «بعيدون» عن تلك اللحظة، لكن القرآن يقول: «كَلّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي» — إنها تأتي فجأة، بلا إنذار كافٍ. هل أنا جاهز؟ هل أنا أعددت نفسي؟ هل قلبي معلّق بالله؟ إن كان الإنسان يعيش في رفاهٍ، أو يعشق الدنيا، أو يظن أن «غداً سأقوم»، فليتذكّر أن يوم الحساب قريب، وأن المسار إلى ربّه لا مفرّ منه. إنّ الموقف ليس فقط للخوف، بل للحافز على التغيير: الصلاة، الإيمان، العمل الصالح، التواضع، التفكّر في الحياة والموت. وأخيرًا: هذه الآيات ليست لتحطيم النفس، بل لتحفيزها على الوعي، على الامتنان، على الخشوع، على التوجّه إلى الله تعالى. “استمع إلى تلاوة ماهر المعقلي للآيات 26-35 من سورة سورة القيامة (75)، واكتشف معنا معانيها العميقة والدروس الحياتية التي تغيّر حياتك. 🌟 الفيديو هذا ليس مجرد تلاوة، بل رحلة داخل اللحظة الحاسمة بين الحياة والممات، حين تبلغ الروحُ الحلقوم، فلا شفاء يُنجي، ولا مفرّ. 📌 ماذا ينتظرنا؟ وكيف نستعدّ؟ – إنّ الإنسان ليس مهملًا، بل محاسبٌ ومُختبرٌ. – العودة إلى ربّك أمرٌ ثابتٌ لا مفرّ منه. – التكبر والإنكار لا ينجيان في تلك اللحظة، بل الإيمان والعمل والصلاة. 🔍 شاهد الفيديو حتى النهاية، وتأمّل: هل أنا مستعدّ؟ هل قلبي معلّق بالله؟ شارك الفيديو مع من تحبّ لعلّه يكون ذكرى ونجاة. #القرآن #سورة_القيامة #ماهر_المعقلي #تفسير_الآيات #ذكر_الله”

About