@dheanasution03: Telah terjadi bencana alam Sibolga-Tapteng. Semoga kita semua dilindungi allah SWt🤲🥺 PRAY FOR SIBOLGA-TAPTENG🤲 #fyp #banjir #longsor #xyzbca #viral

AmeliaShop03
AmeliaShop03
Open In TikTok:
Region: ID
Tuesday 25 November 2025 02:20:57 GMT
26977
366
15
119

Music

Download

Comments

iyann_21th
𝕊𝔸𝔾𝕀𝕋𝔸ℝ𝕀𝕌𝕊 ✯ :
astaghfirullah 😭😭 kapan ini?
2025-11-25 12:09:31
0
lenatan57
Lena Tan :
semoga cepat surut
2025-11-25 04:31:08
0
jasomandefram.1000
jaso mandeh fram :
ilegal login
2025-11-26 09:47:30
0
janda.muda3416
janda muda :
adek ku PKL tuhan jaga ma imna 🥹
2025-11-25 08:32:09
0
_gemini693
M A Y A :
dimnonyo itu dek
2025-11-25 07:26:11
0
ninopitok
Nino || icip-icip rasa :
semoga capek surut yo sanak
2025-11-25 05:15:15
0
k453546
k :
😁
2025-11-26 02:48:57
0
nurlaynygalinggin0
111 :
🥰
2025-11-25 11:55:24
0
adek.jait
Adekjait :
😭😭😭
2025-11-25 09:24:21
0
fairuza270
kyky Ritonga kiky :
😅
2025-11-25 08:28:09
0
brandsilaban
Brand Silaban :
😁
2025-11-25 06:15:24
0
brandsilaban
Brand Silaban :
🥰
2025-11-25 06:15:23
0
rivaifal
Desinatalia Hulu♥️♥️♥️🥰🥰🥰 :
🥰🥰🥰
2025-11-25 05:48:57
0
liahasibuan084
𝐒𝐞𝐳𝐳𝐥𝐢𝐚𝐚🐬📍 :
🤲
2025-11-25 05:43:10
0
lieberiayusianasi
L.Sinaga :
😁
2025-11-25 05:27:43
0
amita_terry
Amita terry :
YA ALLAH lindungilah saudara saudara kami yang ada di Sibolga 🤲🏻🤲🏻🤲🏻😔😔😔
2025-11-25 08:42:01
0
To see more videos from user @dheanasution03, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

قصة حقيقية حدثت في أوكلاهوما بالولايات المتحدة سيدة صينية اعتنقت الإسلام ولكن زوجها رفض ذلك   رزقهما الله بابن وابنة. لكن الزوج طلّق زوجته، وأخذ الابن والابنة معه إلى أمريكا، ومنع الأم من رؤيتهما أو السفر إليهم. بقيت الأم في الصين، صابرة، محتسبة، ثابتة على دينها، حتى لو كان الثمن أن تفقد زوجها وأولادها إلى الأبد. مرت السنوات الطويلة… ثم فجأة، بعد أكثر من 15 سنة، اتصلت بها ابنتها الكبرى (التي أصبحت الآن في العشرينيات) وقالت لها:
قصة حقيقية حدثت في أوكلاهوما بالولايات المتحدة سيدة صينية اعتنقت الإسلام ولكن زوجها رفض ذلك رزقهما الله بابن وابنة. لكن الزوج طلّق زوجته، وأخذ الابن والابنة معه إلى أمريكا، ومنع الأم من رؤيتهما أو السفر إليهم. بقيت الأم في الصين، صابرة، محتسبة، ثابتة على دينها، حتى لو كان الثمن أن تفقد زوجها وأولادها إلى الأبد. مرت السنوات الطويلة… ثم فجأة، بعد أكثر من 15 سنة، اتصلت بها ابنتها الكبرى (التي أصبحت الآن في العشرينيات) وقالت لها: "يا أمي، تعالي زورينا في أوكلاهوما، أبي وافق أخيرًا." سافرت الأم فورًا. وما إن وصلت مطار أوكلاهوما حتى فتحت هاتفها، وبحثت عن أقرب مركز إسلامي أو مسجد إلى عنوان ابنتها، وكتبت الرقم والعنوان على ورقة، وأعطتها لابنتها وقالت: "إذا صار لي أي شيء، اتصلي بهذا الرقم فورًا." تعجبت الابنة: "من هم؟" قالت الأم بهدوء وثقة: "إنهم إخواني" الابنة لم تعر المو الموضوع اهتمامًا كبيرًا. الأم صينية، لا تعرف أحدًا في أمريكا، ولا تعرف المسجد ولا من يديره ولا جنسيات المصلين فيه… لكنها كمسلمة، وتعرف أن كلمة "أخ" و"أخت" في الإسلام ليست مجرد كلمة، بل واقع وحقيقة. وبعد ثلاثة أيام فقط من وصولها… توفيت الأم رحمها الله، فجأة، دون مرض سابق. تذكرت الابنة كلام أمها على الفور، فاتصلت بالرقم الذي أعطته لها أمها. الذي حدث بعد ذلك هو العجب:اتضح أن المسجد الذي اختارته الأم عشوائيًا من الإنترنت هو مسجد صغير في ضواحي أوكلاهوما، يملك قطعة أرض اشترتها الجالية قبل سنوات لتكون مقبرة إسلامية… لكنهم ظلوا خمس سنوات كاملة يحاربون في المحاكم للحصول على ترخيص الدفن، ولم يُسمح لهم بدفن أي مسلم فيها طوال هذه المدة. وللتو – قبل أيام قليلة فقط من وفاة الأخت الصينية – صدرت الموافقة الرسمية أخيرًا، وأصبح بإمكانهم استخدام المقبرة قانونيًا. جاءت المكالمة من الابنة في اليوم التالي لصدور الترخيص مباشرة!ذهب إمام المسجد بنفسه للقاء العائلة، وقال للابنة: "أول قبر سيُحفر في هذه المقبرة الجديدة سيكون لأمك، تشريفًا لها ولنا." وفي يوم الجمعة، امتلأ المسجد عن آخره بأعداد لم يروها من قبل، وخرجت جنازة مهيبة لا تُصدَّق: مئات الأشخاص يمشون خلف الجنازة، رجال ونساء من كل الأعراق، يبيض وسود وعرب وهنود وأفارقة وآسيويين… مشهد لم ترَه الابنة ولا أخوها ولا حتى والدهما في حياتهم. صُعقت العائلة، وبكوا وقالوا: "من هؤلاء؟! وما علاقتهم بأمنا ؟ فأجابهم الإمام إنهم إخوانها في الإسلام في الإسلام: المسلم أخو المسلم بعد الدفن، أخرجت الابنة ورقة صغيرة وجدتها في حقيبة أمها، مكتوب فيها بخط يدها بالعربية وطلبت من الشيخ إخبارهم بما في الورقة فقال لهم كتبت: "يا الله اهدِ عيالي… يا الله اهدِ أولادي…" عندما ترجم لهم الشيخ الدعاء، قال طليقها: "أريد القبر الذي بجانبها." قال له الشيخ: "ثمن ذلك أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله."فنطق الشهادتين في التو واللحظة، ودخل في الإسلام وفي نفس الليلة، أسلم ابنها أيضًا، ونطق الشهادتين نسأل الله أن يغفر لها ويرحمها، وأن يسكنها فسيح جناته. القصة حقيقية 100% ويشهد عليها كل مسلمي المنطقة منقول التاريخر الاسلامي ‎#قصص_المسلمين_الجدد #اليمن #غزة_فلسطين #اخبار_اليوم ‎#رصد_انتشار_الإسلام ...

About