1. Home
  2. Detail

@slimemeasmr: Kinetic Sand ASMR Cutting #crunchysound #kineticsandasmr #satisfyingvideo #foryou #satisfyingchallenge

SlimeMe ASMR
SlimeMe ASMR
Open In TikTok:
Region: CA
Thursday 21 November 2019 00:35:38 GMT
618
71
0
3

Music

Download

No Watermark .mp4 (3.11MB) No Watermark(HD) .mp4 (3.11MB) Watermark .mp4 (2.16MB) Music .mp3

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @slimemeasmr, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos
¿Cómo que Crystal Molly EROME? 😳 #parati #CrystalMolly #paratiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii #reels #humor
¿Cómo que Crystal Molly EROME? 😳 #parati #CrystalMolly #paratiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii #reels #humor
💖
💖
ROSA DE GUADALUPE VICTIMA DE UNA RED PT3 #larosadeguadalupe💕💕💕 #larosadeguadalupe🌹 #larosadeguadalupe #México🇲🇽 #contenido #fyp #novelas #paratii #larosadeguadalupe💕💕💕 #larosadeguadalupe🌹 #larosadeguadalupe🌹
ROSA DE GUADALUPE VICTIMA DE UNA RED PT3 #larosadeguadalupe💕💕💕 #larosadeguadalupe🌹 #larosadeguadalupe #México🇲🇽 #contenido #fyp #novelas #paratii #larosadeguadalupe💕💕💕 #larosadeguadalupe🌹 #larosadeguadalupe🌹
خُمارَوَيْه بن أحمد بن طولون هو الحاكم الثاني للدولة الطولونية، وُلد نحو سنة 864م، وتولى الحكم بعد وفاة والده أحمد بن طولون سنة 884م (270 هـ)، واستمر حكمه حتى اغتياله سنة 896م (282 هـ). يُعد من أبرز حكام مصر في العصور الإسلامية، وفي عهده بلغت الدولة الطولونية أقصى اتساع جغرافي لها، حيث شملت مصر بالكامل وبلاد الشام (فلسطين، الأردن، دمشق، حمص، حماة، حلب) وأجزاء من الجزيرة الفراتية وشمال العراق (ديار ربيعة والعواصم)، بالإضافة إلى نفوذ غير مباشر على مناطق الحجاز وطرق الحج، فامتدت الدولة من برقة غربًا إلى نهر الفرات شرقًا، ومن البحر المتوسط شمالًا حتى حدود الحجاز جنوبًا، لتصبح واحدة من أقوى الكيانات الإسلامية بعد الخلافة العباسية. واجه خمارويه في بداية حكمه تمردًا داخليًا من بعض قادة الجيش الطولوني، لكنه نجح في قمعهم بمساعدة القائد بدر الكبير، مما ثبّت أقدامه في الحكم. أبرز التحديات الخارجية جاءت من الدولة العباسية التي حاولت استعادة الشام، فقاد خمارويه الجيش في معركة الطواحين عام 885م قرب نهر العاصي بين حمص وحماة، وحقق فيها نصرًا كبيرًا على العباسيين بقيادة أبي الجيش محمد بن سليمان، مما مكّنه من الحفاظ على الشام ضمن سلطته. في العام التالي، 886م، عقد اتفاقًا سياسيًا مع الخليفة العباسي المعتضد بالله، اعترف فيه بحكم خمارويه الوراثي له ولأبنائه على مصر والشام وديار ربيعة والعواصم لمدة 30 سنة، مقابل دفع جزية سنوية بلغت 300 ألف دينار، وهو ما شرّع حكمه رسميًا واستقلاله فعليًا. كما واجه خمارويه الدولة البيزنطية في شمال الشام والجزيرة، حيث قاد أو وجّه عدة حملات دفاعية ناجحة ضد غارات الروم البيزنطيين على مناطق العواصم والثغور، وتمكن من صدهم والحفاظ على الحدود الشمالية للدولة الطولونية. وقد استطاع جيشه إلحاق خسائر بالبيزنطيين في عدة مناوشات عسكرية، ونجح في منعهم من تحقيق أي اختراق كبير داخل الأراضي الإسلامية، ما ساعد في تأمين بلاد الشام لفترة من الزمن. كان خمارويه يمتلك جيشًا قويًا متنوع الجنسيات (أتراك، فرس، سودانيين، عرب)، واهتم في بداية عهده بتقويته وقيادته في عدة حملات عسكرية لحماية حدود دولته من الأخطار الداخلية والخارجية، وشارك أيضًا في تأمين طرق الحج والتدخل في بعض النزاعات في الحجاز. في سنة 893م، تزوّج من قُطعَة بنت الخليفة المعتضد بالله، في زواج سياسي ضخم أُنفِق عليه ببذخ شديد، حتى قيل إن مهرها مليون درهم، ووصِف موكبها من بغداد إلى مصر بأنه الأسطوري، وكان هدفه تثبيت العلاقة الرسمية بين الطولونيين والعباسيين. رغم هذه النجاحات، بدأ خمارويه في أواخر حكمه يتجه إلى البذخ والإسراف، فأنفق أموال الدولة على القصور والحدائق والمواكب والحيوانات المزينة، مما أدى إلى تدهور الاقتصاد، وضعف الانضباط العسكري، وانتشار المؤامرات في صفوف الجيش. وفي سنة 896م، اُغتيل خمارويه في دمشق على يد أحد خدمه أو قادته بعد أن تدهورت العلاقة بينه وبين رجال جيشه. بعد وفاته، تولّى ابنه جيش بن خمارويه، وكان صغيرًا وضعيفًا، فسقطت الدولة الطولونية بعد أقل من عشر سنوات، واستعاد العباسيون السيطرة على مصر والشام سنة 905م. خمارويه يُعد شخصية سياسية وعسكرية محورية في تاريخ مصر، نجح في الحفاظ على دولة قوية واسعة النفوذ، وفرض نفسه بالقوة والدهاء على الخلافة العباسية، وحقق انتصارات مهمة على العباسيين والبيزنطيين معًا، لكن إسرافه المفرط وسوء إدارته للمال والجيش أدّيا إلى سقوط دولته سريعًا بعد وفاته.
خُمارَوَيْه بن أحمد بن طولون هو الحاكم الثاني للدولة الطولونية، وُلد نحو سنة 864م، وتولى الحكم بعد وفاة والده أحمد بن طولون سنة 884م (270 هـ)، واستمر حكمه حتى اغتياله سنة 896م (282 هـ). يُعد من أبرز حكام مصر في العصور الإسلامية، وفي عهده بلغت الدولة الطولونية أقصى اتساع جغرافي لها، حيث شملت مصر بالكامل وبلاد الشام (فلسطين، الأردن، دمشق، حمص، حماة، حلب) وأجزاء من الجزيرة الفراتية وشمال العراق (ديار ربيعة والعواصم)، بالإضافة إلى نفوذ غير مباشر على مناطق الحجاز وطرق الحج، فامتدت الدولة من برقة غربًا إلى نهر الفرات شرقًا، ومن البحر المتوسط شمالًا حتى حدود الحجاز جنوبًا، لتصبح واحدة من أقوى الكيانات الإسلامية بعد الخلافة العباسية. واجه خمارويه في بداية حكمه تمردًا داخليًا من بعض قادة الجيش الطولوني، لكنه نجح في قمعهم بمساعدة القائد بدر الكبير، مما ثبّت أقدامه في الحكم. أبرز التحديات الخارجية جاءت من الدولة العباسية التي حاولت استعادة الشام، فقاد خمارويه الجيش في معركة الطواحين عام 885م قرب نهر العاصي بين حمص وحماة، وحقق فيها نصرًا كبيرًا على العباسيين بقيادة أبي الجيش محمد بن سليمان، مما مكّنه من الحفاظ على الشام ضمن سلطته. في العام التالي، 886م، عقد اتفاقًا سياسيًا مع الخليفة العباسي المعتضد بالله، اعترف فيه بحكم خمارويه الوراثي له ولأبنائه على مصر والشام وديار ربيعة والعواصم لمدة 30 سنة، مقابل دفع جزية سنوية بلغت 300 ألف دينار، وهو ما شرّع حكمه رسميًا واستقلاله فعليًا. كما واجه خمارويه الدولة البيزنطية في شمال الشام والجزيرة، حيث قاد أو وجّه عدة حملات دفاعية ناجحة ضد غارات الروم البيزنطيين على مناطق العواصم والثغور، وتمكن من صدهم والحفاظ على الحدود الشمالية للدولة الطولونية. وقد استطاع جيشه إلحاق خسائر بالبيزنطيين في عدة مناوشات عسكرية، ونجح في منعهم من تحقيق أي اختراق كبير داخل الأراضي الإسلامية، ما ساعد في تأمين بلاد الشام لفترة من الزمن. كان خمارويه يمتلك جيشًا قويًا متنوع الجنسيات (أتراك، فرس، سودانيين، عرب)، واهتم في بداية عهده بتقويته وقيادته في عدة حملات عسكرية لحماية حدود دولته من الأخطار الداخلية والخارجية، وشارك أيضًا في تأمين طرق الحج والتدخل في بعض النزاعات في الحجاز. في سنة 893م، تزوّج من قُطعَة بنت الخليفة المعتضد بالله، في زواج سياسي ضخم أُنفِق عليه ببذخ شديد، حتى قيل إن مهرها مليون درهم، ووصِف موكبها من بغداد إلى مصر بأنه الأسطوري، وكان هدفه تثبيت العلاقة الرسمية بين الطولونيين والعباسيين. رغم هذه النجاحات، بدأ خمارويه في أواخر حكمه يتجه إلى البذخ والإسراف، فأنفق أموال الدولة على القصور والحدائق والمواكب والحيوانات المزينة، مما أدى إلى تدهور الاقتصاد، وضعف الانضباط العسكري، وانتشار المؤامرات في صفوف الجيش. وفي سنة 896م، اُغتيل خمارويه في دمشق على يد أحد خدمه أو قادته بعد أن تدهورت العلاقة بينه وبين رجال جيشه. بعد وفاته، تولّى ابنه جيش بن خمارويه، وكان صغيرًا وضعيفًا، فسقطت الدولة الطولونية بعد أقل من عشر سنوات، واستعاد العباسيون السيطرة على مصر والشام سنة 905م. خمارويه يُعد شخصية سياسية وعسكرية محورية في تاريخ مصر، نجح في الحفاظ على دولة قوية واسعة النفوذ، وفرض نفسه بالقوة والدهاء على الخلافة العباسية، وحقق انتصارات مهمة على العباسيين والبيزنطيين معًا، لكن إسرافه المفرط وسوء إدارته للمال والجيش أدّيا إلى سقوط دولته سريعًا بعد وفاته.


About

Legal