@wishloose: useful#followme #likeit #foryou

zj14
zj14
Open In TikTok:
Region: US
Monday 04 May 2020 03:13:40 GMT
3627
203
0
5

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @wishloose, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في قلب مدينة ميلانو الإيطالية، حيث تتناغم الأناقة بالفن، وتتمازج الحضارة بالتاريخ، وُلد كيانٌ كرويّليس كمثله كيان، نادٍ تماهى مع المجد وتغذّى على شغف الجماهير، إنه نادي إي سي ميلان، أو كما يُعرف في موطنه بـ
في قلب مدينة ميلانو الإيطالية، حيث تتناغم الأناقة بالفن، وتتمازج الحضارة بالتاريخ، وُلد كيانٌ كرويّليس كمثله كيان، نادٍ تماهى مع المجد وتغذّى على شغف الجماهير، إنه نادي إي سي ميلان، أو كما يُعرف في موطنه بـ"ميلان"، النادي الذي ارتدى اللونين الأحمر والأسود، ليُجسّد عبرهما نيران الشغف وسواد الخوف الذي يزرعه في قلوب خصومه. تأسس النادي في السادس عشر من ديسمبر عام 1899 على يد مجموعة من الإنجليز بقيادة ألفريد إدواردز، وكان في بداياته ناديًا لرياضة الكريكيت وكرة القدم، لكنه ما لبث أن اختار المستديرة الساحرة مسارًا وهدفًا، فشرع في كتابة ملحمة كروية أصبحت اليوم مرجعًا للتاريخ الرياضي العالمي. بدأ ميلان خطواته الأولى في البطولات الإيطالية مطلع القرن العشرين، وسرعان ما فرض اسمه كأحد الأندية العريقة، حيث حصد أولى بطولاته في عام 1901، ليقطع الطريق مبكرًا أمام هيمنة الأندية الأخرى. ومنذ ذلك الحين، بدأ ميلان رحلة صعودٍ لا تعرف التوقّف، فكان شاهدًا وصانعًا لأزمنةٍ كروية مختلفة. وما بين انتصارات وانكسارات، نهض ميلان دومًا كطائر العنقاء، من الرماد يولد، وعلى أنقاض الخسارة يبني مجده من جديد. بلغ النادي ذروة تألقه في حقبتي الثمانينات والتسعينات، حينما أدار دفّته المدرب الفذ أريغو ساكي، ومن بعده فابيو كابيلو، ليُبهر العالم بأجيال من اللاعبين الخالدين: فرانكو باريزي، باولو مالديني، ماركو فان باستن، رود خوليت، وفرانك رايكارد. وعلى صعيد القارّة العجوز، توّج ميلان ببطولة دوري أبطال أوروبا سبع مرات (حتى عام 2025)، ليصبح ثاني أكثر نادٍ تتويجًا بها بعد ريال مدريد. ومن بين تلك الألقاب، يبقى نهائي 2007 ضد ليفربول محطة خالدة في ذاكرة الميلانيستا، حينما ثأر ميلان من هزيمته المريرة في نهائي 2005، وأعاد الكأس ذات الأذنين إلى خزائنه. لم يكن ميلان مجرّد نادٍ يحرز البطولات، بل كان مدرسةً في الفن الكروي، وصوتًا يتحدّث بلغة الجمال، ومشهدًا يعكس شموخ الطموح. تنوّعت أسماء اللاعبين الذين دافعوا عن قميصه، من كاكا الساحر، إلى شيفشينكو القاتل الهادئ، مرورًا بـ بيرلو، ونستا، وإينزاغي، وسيدورف، وكلهم كتبوا فصولًا من أسطورة لا تنتهي. وفي ميدانه العريق، سان سيرو، المسمّى أيضًا بـ"جوزيبي مياتزا"، تتجلّى عراقة المكان ودفء الذكريات، حيث تردد الجماهير أهازيج الوفاء، وتغمر المدرجات بالعشق الأبدي لهذا الكيان العريق. أما ميلان الحديث، فلا يزال يواصل المسير رغم التحديات، مجددًا نفسه، مراهِنًا على الشباب والهوية، حاملًا شعارًا واحدًا: نحن الميلان، ولسنا كأي أحد#ميلانو🇮🇹シ #ايسي_ميلان_الوطن ##greenscreen #Gym #fyp #fyp #d

About