@jordanlittel: Hope you’re having a great day! #ShowAndTell #sharethejoy #happymonday #waitforit

Jordan Littel
Jordan Littel
Open In TikTok:
Region: US
Monday 31 August 2020 20:21:16 GMT
3497
281
18
4

Music

Download

Comments

bputski
BPutski :
everytime I open this video my eyes are somehow closed for the first 3 seconds, and I stop listening for the last 3...weird.
2020-08-31 20:24:27
2
jordanlittel
Jordan Littel :
LOL.. so now this (👌🏻) is a WP symbol!? 😅😅 sorry, but uh.... yeah I’m not about that. I grew up where if you looked at this you got hit, so chill
2020-08-31 23:02:23
2
highexpectasianz
Zekiel :
How dare you sir! Hrmpf!
2020-08-31 21:14:04
1
emilyahh12
Average Em :
You and my 9 year old should hang out. lol
2020-09-01 00:28:48
1
andiroses
Andi Rose :
That’s not that bad I saw someone wearing a packer jersey with bears sweatpants 🤦🏼‍♀️
2020-09-01 14:59:45
1
crazy_orchid84
Amanda Kae :
That’s how I roll. Hahah
2020-08-31 22:14:38
0
chexem
user4590142147902 :
Yeah, “just a game” is what they said at the Army - Navy game...WP
2020-08-31 22:21:30
0
angiemaenaught
Angie May 😉 :
👌 is white supremacist hand signal
2020-08-31 22:28:20
0
To see more videos from user @jordanlittel, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

والله العظيم… كثيرٌ من الناس اليوم يعيش على حافة الأمل… ينتظر شيئًا ما: زواج تأخر، رزق لم يأتِ، طفل لم يُكتب بعد، باب لم يُفتح، دعوة لم تُستجب… ويقول في سره كل ليلة: "من قرأ سورة الواقعة كل ليلة، لم تُصبه فاقة أبدًا." أي لا يُصيبه فقر، ولا ضيق، ولا حاجة مذلة للناس. تأمل في كلماتها… كيف ترسم لك مشاهد القيامة، كيف تُذكّرك أن الرزق ليس من البشر، بل من ربّ البشر. اقرأ فيها: > "أفرأيتم ما تحرثون؟ أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون؟" [الواقعة: 63–64] الله وحده هو الزارع، هو الرازق، هو الذي يقول للشيء "كن" فيكون… --- 💗 سورة الشرح: بلسم القلوب المكسورة من يعيش ضيقًا، وهمًّا، واختناقًا في الروح… فليقرأ: > "ألم نشرح لك صدرك؟" [الشرح: 1] كأن الله يُربّت على قلبك، ويقول لك: "أنا معك، وسأشرح صدرك كما شرحت قلب نبيّك." ثم يعدك، لا مرة… بل مرتين: > "فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا." [الشرح: 5–6] والله، كلما أُغلِق باب، فهناك يسْران قادمان خلفه، فقط لا تتوقف. --- ☀️ سورة الضحى: نورٌ بعد العتمة إذا شعرت أن الله تركك، أو أنك مهمّش في الدنيا، منسي في السماء… فأوقف كل شيء، واقرأ: > "والضحى، والليل إذا سجى، ما ودّعك ربك وما قلى." [الضحى: 1–3] أي أن ربك لم يتركك، ولم ينسك، بل هو يُمهّد لك ما هو أعظم، فقط اصبر واثبت. > "ولسوف يعطيك ربك فترضى." هل هناك وعد أجمل من هذا؟ هل تتصور أن الذي وعدك بالرضا هو رب العالمين؟! --- 💫 كيف نقرأ هذه السور؟ ومتى؟ ✨ الطريقة المجربة: كل ليلة، قبل النوم أو بعد الفجر: 1. اقرأ سورة الواقعة مرة واحدة. 2. ثم اقرأ سورة الشرح ثلاث مرات. 3. وبعدها سورة الضحى مرة واحدة. 4. ثم قل هذا الدعاء من أعماق قلبك: > "اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب، وافتح لي أبوابًا كنت أظنها مغلقة، واجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية. اللهم اجعل هذه السور نورًا في دربي، وسببًا في سعة رزقي، وفرحتي، وتحقيق أمنياتي." ثم صلِّ على النبي ﷺ 11 مرة. وكرّر هذا كل ليلة… وراقب كيف تبدأ الأبواب تُفتح، دون أن تدري كيف… --- 📌 هل جرّبها الناس؟ والله نعم… فتاة كانت على وشك أن تيأس من الزواج، فالتزمت بهذه السور، فخُطبت بعد أشهر، وهي تقول: "والله شعرت أن الله فتح لي من السماء، لا من الأرض." شاب لا عمل له، ولا رزق، ولا باب مفتوح… قرأ الواقعة كل ليلة، فأتاه عمل لم يتوقّعه. أمّ تأخّر حملها سنين، وكانت لا تنام إلا بعد قراءة "الشرح" و"الضحى"، واليوم تمسك طفلها بيدها وتبكي من الفرح. --- 💌 كلمة لك من القلب: لا تستهين أبدًا بسورة قصيرة… فأنت لا تدري أيّ آية تُغيّر قدرك، أي سجدة تمحو حزنك، أي دعاء يُنير مستقبلك… ابدأ الليلة، لا تؤجل… اجلس، توضأ، افتح المصحف، وقل: "يا رب، هذه كلمتك… وأنا عبدك. إن كنتَ كتبت لي فرحًا، فقرّبه، وإن كنتَ كتبت لي زواجًا، فرزقًا، فذرية… فاجعل هذه السور بابًا يُفتح لي إلى رحمتك." --- وتذكّر… > "ومن يتق الله يجعل له مخرجًا، ويرزقه من حيث لا يحتسب." [الطلاق: 2–3] فقط ثق بالله، وداوم، وانتظر، وابتسم… فالفرج قادم، أقرب مما تتصور، وربما يكون هذا الرد الآن… هو أول إشارات الفتح. #fyp #explore " width="135" height="240">
والله العظيم… كثيرٌ من الناس اليوم يعيش على حافة الأمل… ينتظر شيئًا ما: زواج تأخر، رزق لم يأتِ، طفل لم يُكتب بعد، باب لم يُفتح، دعوة لم تُستجب… ويقول في سره كل ليلة: "يا رب… أريد فقط أن أتذوق طعم الفرج… أن أشعر أن دعائي لم يكن عبثًا، وأنك لم تنسني." لكن المفاجأة أن هناك من عاشوا نفس الانتظار، نفس الهم، نفس الدموع، ثم تغير كل شيء في حياتهم، لا لأنهم وجدوا واسطة أو حظًا، بل لأنهم تمسّكوا بسورةٍ قصيرة… نعم، قصيرة! لا تأخذ أكثر من دقائق… لكنها صعدت إلى السماء بيقينهم، فنزل معها الفرج كالمطر. --- 🕯️ ما هذه السورة؟ وما سرّها؟ سورة الواقعة… وسورة الشرح… وسورة الضحى… كلها سُوَر قصيرة، نقرؤها ونمرّ عليها، دون أن ندرك أنها أبواب من الفرج والرزق والسكينة. --- 🌿 سورة الواقعة: مفتاح الغنى والرزق هي السورة التي قال عنها عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: > "من قرأ سورة الواقعة كل ليلة، لم تُصبه فاقة أبدًا." أي لا يُصيبه فقر، ولا ضيق، ولا حاجة مذلة للناس. تأمل في كلماتها… كيف ترسم لك مشاهد القيامة، كيف تُذكّرك أن الرزق ليس من البشر، بل من ربّ البشر. اقرأ فيها: > "أفرأيتم ما تحرثون؟ أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون؟" [الواقعة: 63–64] الله وحده هو الزارع، هو الرازق، هو الذي يقول للشيء "كن" فيكون… --- 💗 سورة الشرح: بلسم القلوب المكسورة من يعيش ضيقًا، وهمًّا، واختناقًا في الروح… فليقرأ: > "ألم نشرح لك صدرك؟" [الشرح: 1] كأن الله يُربّت على قلبك، ويقول لك: "أنا معك، وسأشرح صدرك كما شرحت قلب نبيّك." ثم يعدك، لا مرة… بل مرتين: > "فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا." [الشرح: 5–6] والله، كلما أُغلِق باب، فهناك يسْران قادمان خلفه، فقط لا تتوقف. --- ☀️ سورة الضحى: نورٌ بعد العتمة إذا شعرت أن الله تركك، أو أنك مهمّش في الدنيا، منسي في السماء… فأوقف كل شيء، واقرأ: > "والضحى، والليل إذا سجى، ما ودّعك ربك وما قلى." [الضحى: 1–3] أي أن ربك لم يتركك، ولم ينسك، بل هو يُمهّد لك ما هو أعظم، فقط اصبر واثبت. > "ولسوف يعطيك ربك فترضى." هل هناك وعد أجمل من هذا؟ هل تتصور أن الذي وعدك بالرضا هو رب العالمين؟! --- 💫 كيف نقرأ هذه السور؟ ومتى؟ ✨ الطريقة المجربة: كل ليلة، قبل النوم أو بعد الفجر: 1. اقرأ سورة الواقعة مرة واحدة. 2. ثم اقرأ سورة الشرح ثلاث مرات. 3. وبعدها سورة الضحى مرة واحدة. 4. ثم قل هذا الدعاء من أعماق قلبك: > "اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب، وافتح لي أبوابًا كنت أظنها مغلقة، واجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية. اللهم اجعل هذه السور نورًا في دربي، وسببًا في سعة رزقي، وفرحتي، وتحقيق أمنياتي." ثم صلِّ على النبي ﷺ 11 مرة. وكرّر هذا كل ليلة… وراقب كيف تبدأ الأبواب تُفتح، دون أن تدري كيف… --- 📌 هل جرّبها الناس؟ والله نعم… فتاة كانت على وشك أن تيأس من الزواج، فالتزمت بهذه السور، فخُطبت بعد أشهر، وهي تقول: "والله شعرت أن الله فتح لي من السماء، لا من الأرض." شاب لا عمل له، ولا رزق، ولا باب مفتوح… قرأ الواقعة كل ليلة، فأتاه عمل لم يتوقّعه. أمّ تأخّر حملها سنين، وكانت لا تنام إلا بعد قراءة "الشرح" و"الضحى"، واليوم تمسك طفلها بيدها وتبكي من الفرح. --- 💌 كلمة لك من القلب: لا تستهين أبدًا بسورة قصيرة… فأنت لا تدري أيّ آية تُغيّر قدرك، أي سجدة تمحو حزنك، أي دعاء يُنير مستقبلك… ابدأ الليلة، لا تؤجل… اجلس، توضأ، افتح المصحف، وقل: "يا رب، هذه كلمتك… وأنا عبدك. إن كنتَ كتبت لي فرحًا، فقرّبه، وإن كنتَ كتبت لي زواجًا، فرزقًا، فذرية… فاجعل هذه السور بابًا يُفتح لي إلى رحمتك." --- وتذكّر… > "ومن يتق الله يجعل له مخرجًا، ويرزقه من حيث لا يحتسب." [الطلاق: 2–3] فقط ثق بالله، وداوم، وانتظر، وابتسم… فالفرج قادم، أقرب مما تتصور، وربما يكون هذا الرد الآن… هو أول إشارات الفتح. #fyp #explore

About