@theo.ritrosi: Une bonne viande. Une bonne sauce #chef #food #entrecote #frenchchef #italy

theo.ritrosi
theo.ritrosi
Open In TikTok:
Region: FR
Friday 10 December 2021 06:35:58 GMT
764495
38868
756
1657

Music

Download

Comments

lolo.nath
lolo.nath :
super 🥰🥰🥰🥰
2021-12-13 17:08:30
1
poupinette87
AMAN'DONNÉ :
MIAAAAAM
2021-12-12 13:31:31
1
sr.hinkley
sr.hinkley :
te falta sal
2021-12-12 16:13:11
1
robertbismuth
Robert Bismuth :
tu veux un peu de viande avec ton beurre ?
2021-12-12 15:52:33
108
samenerve4
Sam tout court :
Les gens qui font pas hôtellerie peuvent pas comprendre le délire du beurre 😂
2021-12-21 23:02:19
65
alainbek
Alain Bek :
la poêle m'a coupé l'appétit vu qu'il a mangé tous le revêtement de la poêle😂😉
2021-12-12 11:48:45
14
gandalf81
Gandalf :
Je ne sais pas cuisiner donc je vais me contenter du cognac 😏😂
2021-12-12 21:24:48
88
piponator84
Philippe Martin :
Mon taux de cholesterol après cette vidéo 📈📈📈
2021-12-10 13:58:30
26
troudbal0358
Ṭrou'Ḍ'bal 🔞 :
Ouf j'ai faim là
2021-12-10 09:02:43
6
jean_francois.obe
Jean-François :
Manque les frites 🍟 😋
2021-12-10 18:52:04
11
simy_myles
Ⓢⓘⓜⓨ :
Il ne manque plus que le bisou sur le doigts 😅
2021-12-10 16:34:24
10
mistericestorm
mricestorm :
manque juste le poivre à mon goût. le reste plus rien à prouver. 🥰
2021-12-14 20:52:24
9
davraf42
davraf42 :
C'est quoi que l'on verse après le cognac ?
2021-12-10 16:29:20
3
ledepannateur
Manu :
Archi cuit = semelle Le genre à réclamer sa viande très cuite au resto et foutre une étoile sur Trip Advisor en mode "ouin ouin ma viande était dure"
2021-12-14 09:37:46
0
lafleso
Pierre Caraboeuf :
salut, c'est quoi dans le deuxième verre ?
2021-12-10 09:05:45
0
hugojacq
Hugo Jacq :
Pk tu fais pas top chef
2021-12-22 23:59:02
1
julienlacost155
Julien :
je m'attendais à un allemand ou autre😅
2021-12-15 15:05:51
0
simonerinnegato
simonerinnegato :
Cosa aggiungi dopo il cognac?
2021-12-12 10:48:43
1
thefrenchmariner
TheFrenchMariner :
mais du coup la viande est froide ?
2021-12-21 13:40:20
0
celinette29
celinette29 :
je viens de faire exactement la même chose... une fois le cognac mis et les flammes éteintes... le goût n'est pas bon du tout.. j'ai fait quoi de mal
2021-12-13 19:38:43
0
To see more videos from user @theo.ritrosi, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في عام 1951، كانت “هنرييتا لاكس” تستعد ليومها مثل أيّ أم بسيطة. تمشّط شعرها، تُحضّر طعام أطفالها، وتحاول أن تُخفي عنهم تلك الآلـ.ـام التي بدأت تنهش جسدها في صمت. لم تكن هنرييتا امرأة مشهورة أو ثرية، بل كانت زوجة وأمًا لخمسة أطفال، تعيش في حي فقير بمدينة “بالتيمور”، وتتحمّل أعباء الحياة في أمريكا لا تزال تُعامل ذوي البشـ.ـرة السـ.ـوداء كمواطنين من الدرجة الثانية. لكن هناك شيئًا لم يكن على ما يرام… آلم داخلي لا يتوقّف، ونزـ.ـيف مستمر، ونظرات حائرة في المرآة تخبرها أن هناك خطرًا ينمو داخلها. ذهبت إلى مستشفى “جونز هوبكنز”، وهو من المستشفيات القليلة آنذاك التي تقبل علاج السـ.ـود. وهناك، شخص الأطباء حالتها: سـ.ـرطان عنق الرحم. لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد. دون إذن منها، ودون شرح أو توضيح، قام الأطباء بأخذ عينة من خلايا الورـ.ـم. لم تُخبر، ولم تُستأذن، فقط لأنها امرأة فقيرة من السـ.ـود في زمن لا يُحترم فيه حق الاختيار. لكن ما حدث بعد ذلك لم يكن عاديًا… في مختبر المستشفى، جلس الباحث “جورج جايلز” يحدق في المجهر بدهشة. الخلايا التي أُخذت من هنرييتا كانت مختلفة… مذهلة. كل الخلايا البشرية التي استُخدمت سابقًا كانت تمـ.ـوت بعد أيام قليلة، مما كان يُعطّل التقدّم في الأبحاث الطبية. لم يكن بالإمكان اختبار أدوية، ولا تطوير لقاحات. أما خلايا هنرييتا؟ فقد قاومت الموت. بدأت تنقسم وتتكاثر بسرعة غير مسبوقة… كأن الحياة فيها لا تتوقف. لقد وُلدت أول خلايا بشرية “خالدة” في التاريخ العلمي. من هذه الخلايا، انطلقت ثورة علمية:  • لقاح شلل الأطفال؟ خلايا هنرييتا.  • أبحاث السـ.ـرطان، الإيـ.ـدز، الجينات، والفضاء؟ خلايا هنرييتا.  • حتى أولى تجارب التخصيب الصناعي والتعديل الجيني… استندت على خلاياها. لكن بينما كانت خلاياها تُنقذ الأرواح، كانت هنرييتا تحتـ.ـضر في صمت. السـ.ـرطان اجتاح جسدها، حتى لم تعد قادرة على الكلام أو الطعام. وتوفيت وهي في الحادية والثلاثين من عمرها، وسط آلام شديدة… دون أن تعلم أن جزءًا منها سيعيش في أنابيب المختبرات إلى الأبد. بعد وفاتها، لم يُخبر أحد من عائلتها بالحقيقة. لم يُقَل لهم: “لقد أنقذت أمّكم العالم”. لم يُكتَب على قبرها ما يخلّدها. وظلّت عائلتها – الفقراء الذين لا يملكون حتى تأمينًا صحيًا – تجهل ما حدث. وحين عرفوا الحقيقة بعد أكثر من عشرين عامًا، لم يستوعبوا الأمر: كيف تكون أمهم “حية” بخلايا تُستخدم يوميًا في المختبرات؟ كيف تتربّح الشركات من جسدها… وهم لا يجدون ثمن الدواء؟ ابنتها “ديبورا” قالت يومًا: “أريد فقط أن أفهم… كيف تكون أمي حيّة في مكان ما؟ هل تشعر خلاياها؟ هل تتألـ.ـم؟” في عام 2010، كتبت الكاتبة “ريبيكا سكلوت” كتابًا بعنوان “الحياة الخالدة لهنرييتا لاكس”، ليُعيد اسمها إلى الواجهة بعد عقود من النسيان. ثم تحوّل الكتاب إلى فيلم درامي مؤثر من بطولة “أوبرا وينفري”. وأخيرًا، بدأ العالم يعرف من كانت “هنرييتا لاكس”… امرأة بسيطة، لم تسعَ للخلود… لكن خلاياها غيّرت وجه العلم إلى الأبد. واليوم، لا تزال خلايا “HeLa” تُستخدم في آلاف الأبحاث، تنقسم وتتكاثر… وتساعد في إنقاذ الأرواح. لكن خلف كل خلية، هناك قصة… قصة امرأة رحلت، دون أن تعلم أنها أصبحت خالدة
في عام 1951، كانت “هنرييتا لاكس” تستعد ليومها مثل أيّ أم بسيطة. تمشّط شعرها، تُحضّر طعام أطفالها، وتحاول أن تُخفي عنهم تلك الآلـ.ـام التي بدأت تنهش جسدها في صمت. لم تكن هنرييتا امرأة مشهورة أو ثرية، بل كانت زوجة وأمًا لخمسة أطفال، تعيش في حي فقير بمدينة “بالتيمور”، وتتحمّل أعباء الحياة في أمريكا لا تزال تُعامل ذوي البشـ.ـرة السـ.ـوداء كمواطنين من الدرجة الثانية. لكن هناك شيئًا لم يكن على ما يرام… آلم داخلي لا يتوقّف، ونزـ.ـيف مستمر، ونظرات حائرة في المرآة تخبرها أن هناك خطرًا ينمو داخلها. ذهبت إلى مستشفى “جونز هوبكنز”، وهو من المستشفيات القليلة آنذاك التي تقبل علاج السـ.ـود. وهناك، شخص الأطباء حالتها: سـ.ـرطان عنق الرحم. لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد. دون إذن منها، ودون شرح أو توضيح، قام الأطباء بأخذ عينة من خلايا الورـ.ـم. لم تُخبر، ولم تُستأذن، فقط لأنها امرأة فقيرة من السـ.ـود في زمن لا يُحترم فيه حق الاختيار. لكن ما حدث بعد ذلك لم يكن عاديًا… في مختبر المستشفى، جلس الباحث “جورج جايلز” يحدق في المجهر بدهشة. الخلايا التي أُخذت من هنرييتا كانت مختلفة… مذهلة. كل الخلايا البشرية التي استُخدمت سابقًا كانت تمـ.ـوت بعد أيام قليلة، مما كان يُعطّل التقدّم في الأبحاث الطبية. لم يكن بالإمكان اختبار أدوية، ولا تطوير لقاحات. أما خلايا هنرييتا؟ فقد قاومت الموت. بدأت تنقسم وتتكاثر بسرعة غير مسبوقة… كأن الحياة فيها لا تتوقف. لقد وُلدت أول خلايا بشرية “خالدة” في التاريخ العلمي. من هذه الخلايا، انطلقت ثورة علمية: • لقاح شلل الأطفال؟ خلايا هنرييتا. • أبحاث السـ.ـرطان، الإيـ.ـدز، الجينات، والفضاء؟ خلايا هنرييتا. • حتى أولى تجارب التخصيب الصناعي والتعديل الجيني… استندت على خلاياها. لكن بينما كانت خلاياها تُنقذ الأرواح، كانت هنرييتا تحتـ.ـضر في صمت. السـ.ـرطان اجتاح جسدها، حتى لم تعد قادرة على الكلام أو الطعام. وتوفيت وهي في الحادية والثلاثين من عمرها، وسط آلام شديدة… دون أن تعلم أن جزءًا منها سيعيش في أنابيب المختبرات إلى الأبد. بعد وفاتها، لم يُخبر أحد من عائلتها بالحقيقة. لم يُقَل لهم: “لقد أنقذت أمّكم العالم”. لم يُكتَب على قبرها ما يخلّدها. وظلّت عائلتها – الفقراء الذين لا يملكون حتى تأمينًا صحيًا – تجهل ما حدث. وحين عرفوا الحقيقة بعد أكثر من عشرين عامًا، لم يستوعبوا الأمر: كيف تكون أمهم “حية” بخلايا تُستخدم يوميًا في المختبرات؟ كيف تتربّح الشركات من جسدها… وهم لا يجدون ثمن الدواء؟ ابنتها “ديبورا” قالت يومًا: “أريد فقط أن أفهم… كيف تكون أمي حيّة في مكان ما؟ هل تشعر خلاياها؟ هل تتألـ.ـم؟” في عام 2010، كتبت الكاتبة “ريبيكا سكلوت” كتابًا بعنوان “الحياة الخالدة لهنرييتا لاكس”، ليُعيد اسمها إلى الواجهة بعد عقود من النسيان. ثم تحوّل الكتاب إلى فيلم درامي مؤثر من بطولة “أوبرا وينفري”. وأخيرًا، بدأ العالم يعرف من كانت “هنرييتا لاكس”… امرأة بسيطة، لم تسعَ للخلود… لكن خلاياها غيّرت وجه العلم إلى الأبد. واليوم، لا تزال خلايا “HeLa” تُستخدم في آلاف الأبحاث، تنقسم وتتكاثر… وتساعد في إنقاذ الأرواح. لكن خلف كل خلية، هناك قصة… قصة امرأة رحلت، دون أن تعلم أنها أصبحت خالدة

About