@ybsbrodie: I FOUND NEMO!

Brodie Moss
Brodie Moss
Open In TikTok:
Region: AU
Friday 04 February 2022 11:54:35 GMT
2384326
193003
551
1131

Music

Download

Comments

justindeweywilliams
Justin Williams :
So we are just going to ignore the fly doing the cha cha slide on this man’s face 😂
2022-02-04 14:30:20
2392
nickdowse
nick :
THE FLIES ON UR HAT 😩😩
2022-02-05 11:11:43
1356
nald2458
Joenald Delda340 :
that's beautiful ❤️
2022-02-04 11:56:51
0
nikigezichtje
Nikki Berendsen - Ku :
beautyful video love it BUT am i the only one freaking out about the flies 😳
2022-02-04 16:26:24
406
biggie_wp
Biggie_wp :
I enjoy watching your videos
2022-02-04 12:15:06
256
underwoodacres
underwoodacres :
Nemo... so tiny
2022-02-04 23:02:28
225
onedimpletaylor
gore_taylor :
How would you reach your hand into water and touch the fish with dry hands 😂?
2022-02-04 13:19:06
87
saddfhjjuydd12
saddfhjjuydd12 :
Love the vids Brodie keep up the amazing work and keep entertained
2022-02-04 12:11:19
75
dylansprangel
Dylanpop10 :
One of my goals and wishes is to meet this amazing man. You are such an inspiration man❤️
2023-02-22 07:06:38
1
zayveb
Fishing 🎣🌊🛥 :
Awww so cute and Brodie keep up the good vids
2022-02-04 12:15:51
50
repl4ys_fn_vr
Repl4ys._.vr :
That’s emo not nemo
2022-08-19 14:16:45
4
aaamirrrahimiii
aaamirrahimiii :
Early
2022-02-04 11:57:39
2
gxming_minion
Gxming_minion ☺︎ :
love your video from mauritius
2022-02-04 15:33:34
6
zanezap10
Zane ZAP :
Emo Nemo
2022-02-06 00:18:53
4
xoxouter_banksxox
P4L 💋💋 :
I had a nemo but it died because it kept getting stuck in the filter because my pink fish kept scaring it since it was small
2023-02-05 23:42:34
2
sexytwofiddy
Louis :
no wonder why it’s hard to find nemo
2022-02-05 01:58:53
1
emmma_geee
Emma :
Why are there so many flies???
2022-03-09 22:30:00
2
clairewilde
Claire Wilde :
OMG HES SO CUTE 😭😭😭
2022-05-08 22:59:26
1
jackroe13
Jack :
never knew they were so small wtaf
2022-02-04 12:39:38
1
w3st__does_it_best
Tyler🔛🔝 :
Nemo my favourite he so cute
2022-02-05 04:51:27
1
rosey_2022
⭐️𝒮𝒽𝒶𝓎𝓁𝒶𝒽⭐️ :
His little dance at the end🥰😂
2022-10-12 04:35:51
1
alix_coro
𝓐𝓵𝓵𝓲ᵕ̈ :
Where is this place i would love to visit these places
2023-02-16 04:48:26
1
mitchfit2
mitchfit2 :
that's beautiful 🥰
2022-02-04 12:23:34
2
jamal___81
taj :
y'all should just stop trying he never replies to his fans the only poeple that sit here and all they want is a simple thanks but that won't happen
2022-02-10 11:41:10
1
To see more videos from user @ybsbrodie, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ‎#سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq  ‎##شعر_شعبي
وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ‎#سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq ‎##شعر_شعبي

About