Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@kotomono_id: Atasan Kemeja Livia Blouse Kekinian✨ #TerimaTantanganRoyco #liviablouse #ladycrush #kemejawanita #blouseviral #babycrush #megasale #kemejakekinian #fyp
dotuku.id
Open In TikTok:
Region: ID
Tuesday 28 February 2023 02:33:13 GMT
10675
50
0
250
Music
Download
No Watermark .mp4 (
2.55MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
2.55MB
)
Watermark .mp4 (
2.86MB
)
Music .mp3
Comments
There are no more comments for this video.
To see more videos from user @kotomono_id, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
#شمر_الطنايا #الروله اهل العليا
JIS KI MAA ZINDAH HE DUA LI JIYE #abdul_habib_attari #special_clip #yousuf_writes #maa_bbap #dua @TiktokPakistanOfficial @tiktok pakistan
أخدت القلب أسيرك😍♥🔥 #حرام_مايطلع_ترند #اغاني_رواق🍁🍃 #اغاني_عربيه #ستوريات #foryouu
من يصنع الرؤساء في العراق؟ سؤال يبدو بسيطاً لكنه في عمقه أخطر مما يُقال في العلن فالحقيقة أن من يقرر من يجلس على كرسي الحكم في بغداد ليس الشعب ولا الصندوق ولا حتى الأحزاب بل مكاتب مغلقة داخل المنطقة الخضراء وسفارات كبرى تمتد أذرعها إلى واشنطن ولندن وطهران في الوقت ذاته فكل رئيس عراقي صعد إلى الحكم منذ عام 2003 وحتى اليوم كان نتاج توافق دولي ترعاه أمريكا وتباركه القوى الإقليمية التي تحولت إلى وكلاء تنفيذ في المشهد العراقي وكلما اقتربت الانتخابات تُفتح ملفات المرشحين داخل السفارة الأمريكية ويُدرسون بعناية: من يمكن توجيهه، من يمكن ابتزازه، ومن يمكن إزاحته دون ضجيج وتمر الأسماء على طاولة الـCIA والبنتاغون قبل أن تُعرض على طاولة البرلمان أما الشعب فيبقى يتفرج على مسرح سياسي تمثيلي عنوانه الديمقراطية ومضمونه التبعية لقد وثقت تقارير عديدة من مراكز أمريكية أن واشنطن تمتلك أدوات ضغط هائلة على السياسيين العراقيين عبر الدولار والنفط والعقوبات والتأشيرات والمساعدات بل وحتى من خلال ملفات الفساد التي تملكها عن كل مسؤول صعد إلى السلطة فهي تعرف كم سرق ومن ساعده وكيف يمكن إسقاطه في أي لحظة كما أكدت وثائق مسرّبة من وزارة الخارجية الأمريكية أن بعض رؤساء الوزارات لم يُسمّوا إلا بعد مفاوضات مباشرة مع السفير الأمريكي الذي كان يحدد من يكون مقبولاً ومن يُعتبر تهديداً للمصالح الأمريكية حتى أن أحد السفراء السابقين قال بصراحة في لقاء مغلق “نحن لا نختار الأسماء ولكننا نحدد من لا يمكن أن يكون رئيساً” وهي جملة تختصر حقيقة النفوذ الأمريكي الذي لا يحتاج إلى دبابات ما دامت أوراق القرار كلها في يده والكارثة أن واشنطن لم تكتفِ بتعيين رؤساء الحكومات بل خلقت طبقة سياسية كاملة تدين بالولاء لمصالحها فأصبحت المناصب تُباع وتُشترى بغطاء أمريكي يضمن استمرار الفساد والضعف والانقسام لأن عراقاً قوياً يعني نهاية النفوذ الأمريكي لقد صمتت المؤسسات العراقية أمام هذه الحقائق لأن معظمها وُلد من رحم الاحتلال نفسه فالقوانين التي وضعتها سلطة بول بريمر ما زالت تحكم الدولة حتى اليوم وكل محاولة لتعديلها تُواجه بحائط صد أمريكي تحت شعار “الحفاظ على التوازن” بينما المقصود الحقيقي هو ضمان بقاء السيطرة ومن يراقب مسار تشكيل الحكومات يرى بوضوح أن كل أزمة سياسية في العراق لا تُحل إلا بعد زيارة إلى واشنطن أو لقاء مع السفير الأمريكي وكأن القرار السيادي يُطبخ في الخارج ويُقدّم للشعب على أنه خيار وطني إن أخطر ما في النفوذ الأمريكي أنه لم يعد يحتاج إلى قوة عسكرية بل صار شبكة متكاملة من المال والسياسة والإعلام والاستخبارات تعمل بهدوء لتصنع المشهد كما تريد ولذلك فإن السؤال لم يعد من يصنع الرؤساء في العراق بل متى سيستفيق العراقيون ليصنعوا رئيسهم بأنفسهم دون وصاية أو إذن من أحد #العراق #سياسة #viral #foryou #fyp
About
Robot
Legal
Privacy Policy