@danilopacheco000: #viral #humor #musculação #força #levantamentodepeso #amigo #inimigo

DANILO PACHECO.
DANILO PACHECO.
Open In TikTok:
Region: BR
Wednesday 15 November 2023 15:51:49 GMT
23131
835
14
127

Music

Download

Comments

jp.d1714
🥷🩸 :
👍👍👍
2025-05-18 15:53:25
3
user000689
️ :
@Saints_0m
2023-12-29 16:38:04
0
jackzin453
gabriel nascimento :
😂
2025-06-12 22:12:14
1
santiago.eloi
santiago Eloi :
😂
2025-06-12 21:51:14
1
miguelcassimiro12
cassimiro :
😂😂😂😂😂😂😂
2025-05-11 04:30:29
1
luanx7_7
LUANZ7_69 :
🥰
2025-02-07 05:11:38
1
lz.rocha
Silvak7 :
🤣🤣🤣🤣🤣😂😂😂😂😂
2024-06-09 03:38:05
1
xxx_eo_kauan1
Joao Pedro Pikinóti :
@Joao pedro Albuqu703
2024-09-04 14:19:00
0
user000689
️ :
@maicon karate10
2023-12-29 16:38:08
0
samuucaakkj
samuel 𖣂︎ :
@dNN🕷
2024-02-01 16:22:20
0
www.tiktok.comwwwcold
COLD ⁷⁷⁷ :
@Diogo Muller20
2023-11-15 16:18:23
0
To see more videos from user @danilopacheco000, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

الفيلم الفرنسي La Collectionneuse لإريك رومير، صفحة مبكرة من
الفيلم الفرنسي La Collectionneuse لإريك رومير، صفحة مبكرة من "حكاياته الأخلاقية"، حيث تحاول الشخصيات أن تعيش أفكارها كما لو كانت قوانين، قبل أن تدرك أن القانون الوحيد المتغيّر على الدوام هو قانون الرغبة. يبني رومير عالمه باقتصاد بصري صارم، وضوء طبيعي يتيح للأجساد أن تفكر وللأفكار أن تتعثر، وبحوار يلتقط الفلسفة في مفردات يومية: صيف متراخٍ، بيت على مقربة من البحر، ووقت فائض لا يحدث فيه شيء في الظاهر، بينما كل شيء يتبدل في العمق. العنوان، بما يحمله من اتهام مُبطَّن "المُقتَنِية " ينقلب في مسار الفيلم إلى سؤال لغوي وأخلاقي معًا: من يَجمع مَن؟ أهي الفتاة التي تجمع الرجال، أم الرجال الذين يجمعون تصوّراتهم عنها، يصنّفونها، ويؤرشِفونها في قوالب تريح ضمائرهم؟ رومير لا يقدّم قاضيًا ولا حَكَمًا؛ بل يمد أمامنا مسرحًا صغيرًا من الإيماءات والانحرافات الخفية، ويترك اللغة تتلعثم أمام تسمية ما لا يُسمّى. فالتسمية هنا فعل تملّك، ومن يتوهّم أنّه بامتلاكه سلطة التسمية يمتلك المعنى، يكتشف مع تقدّم الحكاية أن المعنى أفلت من بين يديه منذ البداية. الفراغ هو دراما الفيلم: عطلة طويلة تتحوّل إلى اختبار أخلاقي. حين ينسحب "العمل" من المشهد، يتقدّم "الملل" ليغدو مبدأً محرّكًا؛ ومن الملل يولد شكل دقيق من العنف الهادئ: عنف النظرة وهي تُشيّئ، عنف الحكم وهو يتستّر بلغة مهذّبة، عنف الامتناع الذي يتخفّى في هيئة فضيلة. الشخصيات تضع لنفسها قواعد للعيش—التحكّم بالنفس، الاقتصاد في الرغبة، الابتعاد عن "الفوضى"—لكن الوجود المادي يفرض منطقه الخاص، يمارس حقه في التعارض، ويدفع الفكر إلى مطاردته. عند هذه النقطة يتضح أن الأخلاق في عالم رومير ليست خطابًا يُملى من خارج التجربة، بل اهتزازًا ملتحمًا بجلد الحياة. الكاميرا في هذا الفيلم تتحرر من الزينة، وتكتفي بالضوء، كأنها تريد أن تُثبت أن العُري البصري وحده يكشف زيف اليقين. لا لقطات تلقينية، ولا موسيقى تُبرمج الانفعال؛ بل إقامة دقيقة على الوجوه وعلى الفراغات بين الجمل. هذا الحياد الظاهر لا يعني غياب الموقف، بل وضع المشاهد في قلب التجربة: أنت مَن يملأ الفجوات، وأنت مَن يختبر ميله الفطري إلى إطلاق الأحكام. هكذا يتحوّل الفيلم إلى تمرين في أخلاق التلقّي: ما الذي رأيتَه حقًا؟ وما الذي أضفته من معجمك الداخلي؟ في جوف الحكاية مفارقة لا تجيد صياغتها إلا السينما الكبرى: الرغبة تُعلن نفسها طلبًا للآخر، لكنها غالبًا ما تنعطف خفية لتصبح طلبًا لصورتنا عن أنفسنا ونحن نرغب. نقنع ذواتنا أننا نحمي "مبدأ" أو نختبر "حكمة"، بينما نحن في الحقيقة نعيد ترتيب مسرح السيادة والهوى. "الاقتناء" الذي يوحي به العنوان لا يُمارَس كفعل أنثوي على الرجال فحسب، بل يتجلّى أيضًا كفعل ذكوري لترتيب العالم وتصنيفه: جمع اللحظات، وجمع الانتصارات الصغيرة على النفس، وجمع الحجج التي تُسكِت تأنيب الضمير. ومن هنا يلمع سؤال الفيلم: هل نحن من يقتني الأشياء، أم نحن مَن يقتني التبريرات؟ رومير، شاعر الزمن البطيء، يجعل اليوميات ، تلك التعليقات الداخلية المحسوبة تعمل كمرآة مشروخة: الكلمات تصف، لكنها لا تطابق ما تصفه؛ تخطّ تعهدات واهنة سرعان ما تنهار أمام نسمة عابرة من حضور، أو صمت يطول. التعليق الصوتي لا يمارس سلطة على الصورة، بل يتعثر معها، كاشفًا الازدواج بين ما نعلن وما نفعل، بين الخطاب المنمّق والرغبة التي تتسلّل من بين الأصابع. وفي العمق، يُجرّد الفيلم فكرة "الاقتناء" من مادّيتها، ليكشفها كاقتصاد للعلاقات: كل اقتراب يَدِين لابتعاد سابق، وكل تملّك هو استعارة عن خوف من الفقد. حين تُعامَل العلاقات كأشياء قابلة للأرشفة، تتحوّل الوجوه إلى أصناف، وتغدو الحرية مجرّد هامش لمناورة لغوية. بذلك، لا يفضح الفيلم شخصًا بعينه، بل يعرّي آلية ذهنية متجذّرة: نزوعنا إلى تحويل الآخر إلى "عنوان"،وتحويل الذات إلى "حارس العنوان". في الختام، لا يقدّم رومير خلاصًا أخلاقيًا مُعلّبًا؛ بل يتركنا أمام معرفة خشنة بأن القول والفعل لا يتصالحان بسهولة، وأن ما نسمّيه "اختيارًا" ليس سوى تفاوض طويل بين وجود يطلب ووعي يتحايل. ليست هناك "مقتنية" واحدة، بل مقتنون كثر: من يجمعون الأحكام، ومن يجمعون الأعذار، ومن يجمعون لحظات السيطرة الموهومة على ذات لا تُقتنى. وحين يخفت ضوء الريفييرا، لا يبقى من الصيف إلا فكرة واحدة: أن الحرية ليست نقيض الرغبة، بل وعي هشاشتها. #collectionneuse #cinema #fim #أفلام_قصيرة #creatorsearchinsights

About