@lbns.a: A sa place qu’est ce que tu choisis

Aya Lbns
Aya Lbns
Open In TikTok:
Region: FR
Wednesday 22 November 2023 17:26:56 GMT
681798
35964
914
571

Music

Download

Comments

kalissa0906
🇧🇪🇨🇿 :
Change de pote mec
2023-11-22 17:40:25
4959
niaks.yz
Niaks Yz :
🥹🥹😏😏
2023-12-06 22:50:06
0
blackchopper77
Makoto :
ya que les vrais poto qui comprennent
2023-11-27 14:04:49
964
carino13003
Carino :
Il la raison bassem 😂
2023-11-22 19:30:02
270
djibs_93sdn
Djibs. :
Change de pote c'est mieux hein
2023-11-22 20:24:00
347
zak23aria
zakaria 🥥 :
Je prend les 50€ je fait moitié avec mon shrab
2023-11-22 18:44:56
346
sbr.kr0
sbr.dr :
Je serai grv partie c quoi ça wsh il parle comme ça et tu restes ?
2023-11-22 19:00:00
106
n22d_asmr4
N :
mon rêve ses de te rencontrer aya lbns ❤️
2025-03-07 21:06:56
0
hugoomtpp
hugoomtpp :
ils vont aller taper leur meilleur graille ptdrr
2023-12-24 03:00:37
213
picolo.9
アユーブ :
fallait donner au pote
2023-11-22 18:21:35
110
traiteur_libanais60
Traiteur libanais 60 :
Dites moi que c’est une mise en scène s’il vous plaît 🤧🥹
2023-11-22 18:08:44
276
rama_lbns
Rama_lbns🇱🇧 :
Pk elle lui a demander son prénom en libanaise au debut
2023-11-22 18:12:10
11
nesnes_930
𝓜𝓸𝔂𝓮𝓷-𝓞𝓻𝓲𝓮𝓷𝓽 🇹🇷 :
Sah je serai partie si il me dit j suis pas son pote
2023-11-22 20:26:44
54
isadora_chf
Isa <3 :
Moi je prend un cadeau pour ma bffffff
2023-11-22 17:34:38
49
aminexx_fkr
Aminexx :
Acting
2023-11-25 23:50:05
2
rourou_rl
𝑹𝒐𝒐𝒔-_📲 :
Jeux d’acteurrrrrr
2023-12-01 09:28:09
42
boyaciismail8
Ismo95🇹🇷🇩🇪 :
Constipé 🤣🤣🤣 Constantinople 🤣🤣🤣
2023-11-23 19:20:33
1
mumjuju19
Mum-juju19 :
C’était pr rire j’espère parce que là les réponses je préfère changer d’ami
2023-11-27 21:19:38
22
marode92212
M@rode🔴 92 🔵 2🩸12 🙈🙊🙉 🫀 :
whouah la France c'est chaud 🥺
2025-02-07 05:49:12
2
user.r2340
. :
ehh wshh💀💀💀
2023-12-29 16:16:17
1
moha_2kh
🏴محمد🏴 :
Vous voyez pas il rigole 🤦🏻‍♂️
2024-02-20 17:15:45
1
kzy.mte
Kz𝑦’Bnt✌︎ :
Mais vous faites exprès ou quoi c’est sur après ils vont partager 🤦🏾‍♀️🤦🏾‍♀️
2023-11-29 13:32:48
1
shaaron74_
sʜɴ.🇬🇧 :
Wsh
2024-01-24 13:32:19
1
To see more videos from user @lbns.a, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين
زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين"، و”العقل زينة”، فضح نخبةً تحكم وتكذب، وشعبًا يضحك كي لا يبكي. حتى بعد مرور عقود، تبقى أعمال زياد حيّة كأنها كُتبت اليوم… الصعلوك الذي سبق الجميع، بقي فينا صوتًا لا يشبه إلا الحقيقة. زياد الرحباني… غادر الركن الذي كان يعزف فيه. #زياد_الرحباني #فيروز #فيروزيات #جارة_القمر #لبنان

About