تابعوني وتابعوا الفيديو للنهاية 👀 #تعلم_على_التيك_توك 1. المظهر: تتميز السحالي المزركشة بجسم نحيل وذيل طويل ورأس نسبيًا كبير. إذ يمكن أن تصل إلى طول 3 أقدام (1 متر)، ويشكل الذيل حوالي ثلثي الطول الإجمالي. التاج القماشي سمة بارزة وعادة ما يطوى على الجسم، ولكن يمكن تمديده عندما تشعر الحيوان بالتهديد، مما يجعله يبدو أكبر وأكثر تخوفًا. 2. وظيفة التاج القماشي: الغرض الرئيسي من التاج القماشي هو الدفاع. عندما يشعر بالتهديد، تفتح السحلية المزركشة فمها على نحو واسع، وتفتح التاج القماشي، وتصدر صوت هدير بصوت عالٍ. يكون هذا العرض غالبًا ما يكفي لابعاد الحيوانات المفترسة أو التهديدات الأخرى. يتم دعم التاج القماشي بواسطة شوك طويلة من الغضروف، مما يوفر الصلابة عندما يتم تمديده بالكامل. 3. الموطن: تعيش السحالي المزركشة في المناطق الاستوائية والمعتدلة الدافئة في شمال أستراليا، بما في ذلك الغابات والسهول والأراضي العشبية. كما يتواجدون في بعض أجزاء جنوب غينيا الجديدة. تعتبر هذه السحالي أساسًا مستوطنة الأشجار، مما يعني أنها تقضي الكثير من الوقت في الأشجار، ولكنها تنزل أيضًا إلى الأرض للبحث عن الطعام. 4. الغذاء: السحالي المكشكشة لاحمة، وتتكون غذاؤها في الغالب من الحشرات والعناكب والزواحف الصغيرة وأحيانًا الثدييات الصغيرة أو الطيور. إنها ماهرة في التسلق ويمكنها الصيد على الالأشجار، باستخدام بصرها الممتاز وحنكتها السريعة لصيد فريستها. 5. السلوك: تعتبر السحالي المكشكشة كائنات منعزلة عمومًا وتكون الأكثر نشاطًا خلال النهار. لديها طريقة مميزة في الركض، حيث تقف على قدميها الخلفيتين وذيلها أثناء الركض. يسمح لها هذا النمط الفريد في الركض بالتحرك بسرعة وكفاءة عبر الأرض. 6. التكاثر: تكون السحالي المكشكشة من النوع البيوضي، مما يعني أنها تضع البيض. تضع الإناث مجاميع من 8 إلى 23 بيضة في عش ضحل، يحفرنه في التربة أو ورق الأشجار المتساقطة. تفقس البيض بعد حوالي 60 إلى 70 يومًا، وتكون السحالي الصغيرة مستقلة منذ الولادة. تعتبر السحالي المزركشة سحالي رائعة معروفة بمظهرها الجذاب وسلوكها الدفاعي. إنها جاذبة شعبية في حدائق الحيوان وتحمى في مواطنها الطبيعية بسبب خصائصها الفريدة وأهميتها البيئية. #LearnOnTikTok - @wesam.ghz