@savaschulz:

Sava 🥬
Sava 🥬
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 27 March 2024 01:30:58 GMT
2107928
141621
806
16612

Music

Download

Comments

nagy1475
user3726987950089 :
csinike🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2025-07-20 08:02:03
0
mohamed.loukidi
Mohamed 31# :
you are beautiful star 🌠⭐😘🌹👑
2025-07-20 09:46:03
0
robert7823
robert782 :
Nice
2024-03-27 06:25:21
2
jasonl8269
Jason Lowery127 :
lovely curves😍
2024-04-04 23:51:38
17
hilariobenitez1
Hilario Benitez129 :
You look amazing in that dress.
2024-05-04 00:51:23
16
tiktokereric100
beautyinspo.nyc :
we need a pov from the lamp 😭🙏
2024-03-27 01:49:25
46
only.dml1
onlii vibeeee :
кому то повезло
2024-04-11 06:56:13
114
chickahbaby74
Anthony Thamanritech :
dammmm
2024-05-31 16:02:17
33
n.asir07
n.asir07 :
WISH MY GIRL LOOKED LIKE YOU😍
2024-04-17 13:21:42
0
jessehuerta02
Jesse Huerta :
Beautiful 👑❤️
2024-07-16 16:13:42
3
j_martin03
💫💫J Martín 💫💫 :
Perfect
2024-03-27 02:06:41
3
user8518776761576
Сагынбек Курмашев :
привет
2024-03-27 07:18:01
13
olivia.alexc
olivia.alexc :
Woah
2024-05-12 13:42:08
2
kyrahutson
Kyra Hutson :
What's with these comments 😭
2024-04-01 19:48:10
57
carlitosgramajo0
Tik Toker :
🥰🌹🌹love you 💕
2024-03-27 11:52:14
2
leonardocastillov2
⚜️𝐋𝐄𝐎⚜️ :
Bro 😍
2024-04-14 05:05:40
41
joshpippindale
joshpippindale :
Yes you are beautiful 🥰
2024-03-27 02:08:58
13
buddydiggs1
13254467778 :
the most perfect
2024-04-21 18:29:39
7
exclusive8722
Exclusive :
perfect
2024-08-14 02:40:55
5
tim.ka013
tim.ka013 :
gimme free of!!!
2024-03-30 15:45:05
3
eliasreyes6227
Elias el loco 🐼 :
no mames que hermosa
2024-03-29 06:22:45
13
whatuknowboutleeroy
justleeroyisfine :
Sava let's watch one piece together 🙏
2024-03-31 23:01:27
7
mr.mughal835
MR.MUGHAL :
super girl
2024-04-25 17:29:38
25
To see more videos from user @savaschulz, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

تخيل  يوم من الأيام ، بسيارة ، او تمشي بطريقك مثل أي يوم، تضحك ، تسمع أغاني ممكن ، أو يمكن مشغول بمشاكل الحياة ، و بلحظة … تروح . حادث ، أزمة قلبية ، أو حتى وانت نايم   لأن الموت ما يعرف عمر ، ولا يحذّر أحد قبل لا يجي ولا رح ينتظرك .  تفتح عيونك بمكان غريب … ظلمة، رهبة ، ناس ما تعرفهم  بس الكل ينتظر قرارات مصيرية لان هذا “ البرزخ “ وهناك ، يوصلك الخبر : انت يا فلان ابن فلان مصيرك النار .  وياخذوك الى النار تصيح ، تبچي ، تتوسل ، تگول : “ لااا ، مو أني ! أكو غلط ! ” و محد يحچي وياك …  وفجأة … تشوف شاب نوره يبهرك ، و وقاره يخليك ما تگدر ترفع عينك . تسأله بلهفة : “منو انت ؟” يكلك بهدوء: “ أنا الحسين بن علي ” تنهار ، تحس روحك راحت ، وتصيح بحرگة : “ مولاي دخيلك ، اني من شيعتك ، خدمتك بالموكب ، مشيت إلك من مئات الكيلو مترات ، لطمت ، طبّرت ، لبست السواد كل محرم ، چنت أبچي عليك كل سنة… ليش ما تشفعلي ؟ و تخلصني من ذولي يريدون ياخذوني للنار ، دخيلك يا أبا عبد الله …” يبقى الإمام ساكت لحظة ، بعدين يرفع راسه ويگلك: “ سويت كل هذا… بس ما أتميت فرضك. صلاة ؟ ماكو . الأذان كان ينسمع، كأنما ما إلك علاقة . الناس تصلي ، وانت غافل . مرة تنام عنها ، ومرة تأجلها ، ومرة تتركها أيام كاملة … و تگول بعدين اصلي …  الصلاة كانت أوّل ما يُسأل عنه العبد، وانت ما جاوبت ” تنزل راسك، تنكسر، تترجى، دموعك تنزل وتصيح: “مولاي دخيلك، اريد ارجع للدنيا ، والله اذا ارجع ما رح أفوّت ولا ركعة … أصلي بوقتها، حتى لو على آخر نفس … بس فرصة وحدة ، رجّعني ” يباوعلك الإمام، وعينه بيها حزن، ويكلك: “ أكثر من فرصة صارتلك … أكثر من واحد دزينالك ، ينصحك، يذكّرك … أبوك ، أمك، صديقك ، مقاطع شفتها ، محاضرات سمعتها ، گلبك چان يدگ من تسمع الأذان و ضميرك چان يأنبك …  لكن طنّشت . كل مرة گلت: بعدين ، الله غفور ، من اكبر بالعمر اكثر اصلي … و هذا هو بعدين …  ——————————— هذا التخيل مو مبالغة او لتحريك المشاعر  هالكلام هم اهل البيت گالوه بنفسهم  الإمام الصادق صلوات الله عليه على فراش الموت و اخر وصية انطاها گال …  “إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة” “ مستخف “ يعني حتى مو تارك الصلاة  اهل البيت صلوات الله عليهم مراح يشفعوله لدخول الجنة فكيف اذا كنت اصلا متصلي … ؟!  ما دامك عايش ، بعدك بفرصة … بس تذكر ، الفرصة ممكن ما تدگ الباب مرتين منقول من ولد نسيت اسمه الله يحفظه وين مجان ❤️
تخيل يوم من الأيام ، بسيارة ، او تمشي بطريقك مثل أي يوم، تضحك ، تسمع أغاني ممكن ، أو يمكن مشغول بمشاكل الحياة ، و بلحظة … تروح . حادث ، أزمة قلبية ، أو حتى وانت نايم لأن الموت ما يعرف عمر ، ولا يحذّر أحد قبل لا يجي ولا رح ينتظرك . تفتح عيونك بمكان غريب … ظلمة، رهبة ، ناس ما تعرفهم بس الكل ينتظر قرارات مصيرية لان هذا “ البرزخ “ وهناك ، يوصلك الخبر : انت يا فلان ابن فلان مصيرك النار . وياخذوك الى النار تصيح ، تبچي ، تتوسل ، تگول : “ لااا ، مو أني ! أكو غلط ! ” و محد يحچي وياك … وفجأة … تشوف شاب نوره يبهرك ، و وقاره يخليك ما تگدر ترفع عينك . تسأله بلهفة : “منو انت ؟” يكلك بهدوء: “ أنا الحسين بن علي ” تنهار ، تحس روحك راحت ، وتصيح بحرگة : “ مولاي دخيلك ، اني من شيعتك ، خدمتك بالموكب ، مشيت إلك من مئات الكيلو مترات ، لطمت ، طبّرت ، لبست السواد كل محرم ، چنت أبچي عليك كل سنة… ليش ما تشفعلي ؟ و تخلصني من ذولي يريدون ياخذوني للنار ، دخيلك يا أبا عبد الله …” يبقى الإمام ساكت لحظة ، بعدين يرفع راسه ويگلك: “ سويت كل هذا… بس ما أتميت فرضك. صلاة ؟ ماكو . الأذان كان ينسمع، كأنما ما إلك علاقة . الناس تصلي ، وانت غافل . مرة تنام عنها ، ومرة تأجلها ، ومرة تتركها أيام كاملة … و تگول بعدين اصلي … الصلاة كانت أوّل ما يُسأل عنه العبد، وانت ما جاوبت ” تنزل راسك، تنكسر، تترجى، دموعك تنزل وتصيح: “مولاي دخيلك، اريد ارجع للدنيا ، والله اذا ارجع ما رح أفوّت ولا ركعة … أصلي بوقتها، حتى لو على آخر نفس … بس فرصة وحدة ، رجّعني ” يباوعلك الإمام، وعينه بيها حزن، ويكلك: “ أكثر من فرصة صارتلك … أكثر من واحد دزينالك ، ينصحك، يذكّرك … أبوك ، أمك، صديقك ، مقاطع شفتها ، محاضرات سمعتها ، گلبك چان يدگ من تسمع الأذان و ضميرك چان يأنبك … لكن طنّشت . كل مرة گلت: بعدين ، الله غفور ، من اكبر بالعمر اكثر اصلي … و هذا هو بعدين … ——————————— هذا التخيل مو مبالغة او لتحريك المشاعر هالكلام هم اهل البيت گالوه بنفسهم الإمام الصادق صلوات الله عليه على فراش الموت و اخر وصية انطاها گال … “إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة” “ مستخف “ يعني حتى مو تارك الصلاة اهل البيت صلوات الله عليهم مراح يشفعوله لدخول الجنة فكيف اذا كنت اصلا متصلي … ؟! ما دامك عايش ، بعدك بفرصة … بس تذكر ، الفرصة ممكن ما تدگ الباب مرتين منقول من ولد نسيت اسمه الله يحفظه وين مجان ❤️

About