@r.z5026: ‏أرشيف 🥲"

ﺎلـهـواوي 6🎟️.
ﺎلـهـواوي 6🎟️.
Open In TikTok:
Region: KW
Thursday 20 June 2024 15:55:45 GMT
76603
2872
38
376

Music

Download

Comments

vag.4
غلباويةة👑. :
الهواوي مفلممم✌️✌️✌️
2024-06-20 22:27:11
2
fnc.v
A :
وين الايفوني
2024-06-21 16:16:37
0
abdulmohsen_010
Mountain77 Abdulmohsen :
حر و رطوبه خل يسجنوني 😂
2024-06-21 15:28:17
1
wzw_.7
خ🇶🇦 :
هلا اخوي ايش اسم حق هاي اغني ✌️
2024-06-20 21:49:21
1
1u1_w
- 6To 🏹 . :
اييي ولله حلاليي 🫵🏻.
2024-06-21 01:14:52
1
ole_w7
ام عويس :
اسجنوني😔
2024-08-15 11:47:03
1
vu3x1
Y-505 :
وين الجلكسي
2024-06-21 13:28:01
0
fg94
احمد الجابر :
لوه دمعت امي لافعلت مستحيل 😩
2024-07-02 22:03:28
0
ei_xz8
F🤪 :
يسجنوني ياعذبوني ✌🏻✌🏻✌🏻
2024-09-05 09:53:32
0
dosr54
دوسري 🇰🇼. :
يببااا والله هججاااددد 🔥💪
2024-06-20 15:57:46
0
as52w2
𝒯𝒰𝑅𝐼 👑. :
الهواوي💔💔
2024-06-21 13:24:40
0
brr.w
الفلته :
انتمي إلى هذه الزمن ✌️💔
2024-06-21 16:14:06
0
xj8m
ععبرهة16 :
2024-07-01 06:01:45
0
k.czq
𝒜ℳ𝒬 :
❤️❤️❤️
2025-03-22 00:08:37
0
xz5io9
ً̯مهزومين2نن :
🥺😔😔
2024-08-13 04:33:07
0
89zxg
هتتلر ﺎﻏغا 𝟸𝟺 :
🥺🥺🥺😞
2024-08-13 04:11:46
0
bgjjr8lhr
الشمر :
😊😊
2024-08-06 14:10:10
0
.s_fr
سموكل 💫 :
💔💔
2024-08-06 04:59:22
0
user9073372600444
حسن الغزالي✋😏🚷 :
😔😔😔
2024-07-29 11:27:16
0
khaleefahelal
Khalifa🫶🫶🫡🫡 :
💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔
2024-07-06 02:38:43
0
khaleefahelal
Khalifa🫶🫶🫡🫡 :
😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭
2024-07-06 02:38:33
0
1lnu77
1lnu77 :
✌✌✌✌
2024-07-06 00:33:38
0
tlal5099
طلال شراري😩🇸🇦 :
🤞🏾☹️😵‍💫
2024-06-22 18:42:08
0
vag.4
غلباويةة👑. :
✌️✌️✌️
2024-06-20 22:17:25
0
To see more videos from user @r.z5026, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين
زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين"، و”العقل زينة”، فضح نخبةً تحكم وتكذب، وشعبًا يضحك كي لا يبكي. حتى بعد مرور عقود، تبقى أعمال زياد حيّة كأنها كُتبت اليوم… الصعلوك الذي سبق الجميع، بقي فينا صوتًا لا يشبه إلا الحقيقة. زياد الرحباني… غادر الركن الذي كان يعزف فيه. #زياد_الرحباني #فيروز #فيروزيات #جارة_القمر #لبنان

About