@ko.i9: الخدمة،مشت،بين،الشرايين،🤎. . #اللهم_عجل_لوليك_الفرج #مجتبى_الكعبي

عَلي|٦١هـ
عَلي|٦١هـ
Open In TikTok:
Region: IQ
Thursday 05 December 2024 19:14:21 GMT
1453217
124556
720
15065

Music

Download

Comments

ib__ww7
ابـــــو يَــعٌــگــوُب 🧿🦅 :
شحلات صوته بدون تسبيح ولهوسه
2024-12-06 15:22:55
549
sm_8_7
علي عيسى :
🍃⛎:هيه دنيه وخلصانه دنطيني لايك 💔🥰 ቶክህ እንኳን ደህና መጣህደህና መጣህ እንን ደህና መጣህ እንኳን ደህና መጣህ እንኳን ደህና መጣህ እንኳን ደህና መጣህ አስተያየቱን እንዳያነሳ እ
2025-01-27 15:08:49
243
v.1z_
علي || 313. :
فلنبدا بأسماء الله الحسنى " الرحمن"
2025-01-26 19:49:52
23
tiba_3133
𝗧 :
القصيده تجننن ✨
2025-07-28 03:04:07
3
user7996161440813
عـ⸙ ꙰💓⍣⃟ـمر :
:شنو معنى 𝙞, 𝙡𝙤𝙫𝙚 𝙮𝙤𝙪 🫦"
2025-02-02 20:47:57
3
joji.7o
✨جعفر✨🇮🇶 :
اسمي موجود بلقصيده
2025-01-27 17:35:18
12
369mn0
غُزٍآله 🎀😔 :
شسمه الردود؟
2025-01-31 20:03:24
5
we.210
𝐌𝐎𝐇𝐀𝐌𝐌𝐄𝐃🝌 :
منو يقصد بحسين وحسين حسين الاول هو الامام الحسين الثاني منو يقصد ؟؟
2025-07-05 15:51:37
0
dontmakeanysensa
⛥ :
الفاتحه على روح طه محمد 💔🙏
2024-12-06 12:21:53
83
duaa12_4
دعَـاء||𝐃𝐮𝐚𝐚 :
صوتـه يـجـنـטּ😭😭❤
2024-12-07 15:06:22
39
m__99de
ألحَمِدُ للهّْ ربَ آلعالمِينْ :
صوتة هيج احلى الف مرة من الشور
2024-12-06 18:31:25
161
f_y270
كأني بخير :
يا الله✨💜
2025-02-01 08:59:00
6
131.666
🤎ﺟۦﯛﺟۦﯛ🤎 :
ســامـــع اذا حـــب الگـــــلب مــا يجـــــمع اثــنين💔
2025-01-29 17:26:16
25
ocwpvro
♡ :
بَـس انا ثنيـت وطحـت بـ حسيـن وحسيـن 💔.
2025-01-17 12:34:37
21
fatma.tmem7
FATMA 🌼 :
شسم القصيدة؟؟
2025-01-30 14:45:17
6
hassanalalaq91
حسن العلاق :
شنو اسم القصيدة 🥺
2024-12-12 12:39:59
4
6.v.666
زيِنب :
صاحب المنشور ابرينة الذمة اخذت الڤيد
2025-05-29 22:49:40
3
eaal_0
فريزا :
نجحت ماكو مبروك
2025-02-01 15:30:31
17
15__15f
فـــاطــــمــــــة 313. :
ابريني الذمه اخذت الفيديو
2025-02-06 09:14:21
6
sha7la.12
تـوشـي🌱 :
تمووت هالقصيده
2025-01-31 20:03:39
5
adraa451
✨🎀 :
الله الله😔😔🥺
2025-01-23 20:43:11
1
hd_sjs
𝐅𝐓𝐎𝐎𝐌 :
سامع اذا حب الڪلب ميجمـ؏ ثنيـטּ بس اني ثنيت وطحت بحسيـטּ وحسيـטּ
2024-12-20 14:51:13
64
ml0t_
FATIMA 🌺 :
عادي اخذه؟
2025-01-06 11:25:32
3
zx_1tq
قسوره /313🤍 :
اكثر قصيده حبيتهه الن حسين بيان قراهه وحبيته وهسه صارت دمان ❤️😔
2025-06-18 17:23:54
5
user88525165432630
علي حسين :
اللهم صل على محمد وال محمد
2025-04-20 15:04:42
3
To see more videos from user @ko.i9, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ذلك المساء، كنت وحدي في الخارج. الهواء البارد يلامس وجهي وأنا ضائع بين أفكاري. في يدي سيجارة محترقة ببطء، وفي اليد الأخرى كتاب عن الحياة الأخرى. صفحة تلو الأخرى أقرأ، لكن عقلي لا يتوقف عن التلاعب بي. أنا هنا، في هذا المكان، وحدي، مع نفسي فقط. السيجارة في يدي بدأت تذوب ببطء، وأنا أشعل واحدة تلو الأخرى، حتى بدأ دخانها يختلط مع دموعي. مشاعر تتدافع في صدري، لكن لا أعرف بالضبط ما أشعر به. شيء ما بداخلي لا يتوقف عن الصراخ: “ألم، ضياع، خيبة.” كل شيء يضيع، وأنا عاجز عن الإمساك به. لكن في تلك اللحظة، كنت أريد شيئًا واحدًا… أريد أن أنتهي. أخرجت الشفرة ببطء، نظرت إليها بعينين مشوشين، وكأنها هي الوحيدة التي تفهمني الآن. كنت أعرف أنني على شفا خطوة… خطوة تكفي لتحرير كل هذا الثقل. وضعتها بجانبي، ولم أكن متأكدًا إن كنت سأكمل. هل سأفعلها؟ أم أنني فقط أفكر فيها؟ أحيانًا لا تكون الأسئلة نفسها هي الجواب، لكنها تحمل معها جوابًا آخر… جوابًا يخفيه الصمت. رفعت يدي، كانت مرتعشة، وبدأ الدم يتساقط ببطء من الجرح الذي أحدثته. لم أشعر بالألم. لا ألم. لا شيء. فقط شعور بالفراغ… لا أدري كيف أصفه. ربما لم أكن أبحث عن الألم بقدر ما كنت أبحث عن إنهاء هذا الألم الغامض في صدري. رأيت يدي تنزف، لكن عقلي كان يغرق في أفكار أسوأ. هل سيغفر لي الإله إن قررت أن أنهي كل شيء؟ هل سيحملني إلى مكان أفضل؟ هل سأجد السلام في عالم آخر؟ الأسئلة تتكرر بلا توقف. لكن لا جواب، فقط صمت قاتل. أغلقت عيني، وشعرت بكلمات تجثم في صدري: “هل كنت قويًا بما يكفي لتفكر في الانتحار؟ هل كنت جاهزًا لهذا القرار؟” وكلما اقتربت من اتخاذ القرار، تراجعت، لا لأنني تراجعت عن الفكرة، ولكن لأنني كنت غير قادر على التوقف. العجز، هذا ما شعرت به. أريد أن أرحل، لكنني لا أستطيع. أريد أن أنسى، لكن الذكريات لا تتوقف عن العودة. بكيت، بكيت بحرقة. ليس من الألم الجسدي، بل من خيبة الأمل في نفسي. بكيت لأنني لا أستطيع الهروب من نفسي، ولا أستطيع الهروب من هذا الشعور العميق بالضياع. أنا في مكان لا أستطيع الهروب منه، وفي لحظة كنت قريبًا فيها من النهاية… لكنني لم أكن مستعدًا لها بعد. تراجعت، ليس خوفًا من الألم، بل خوفًا من أن أكون قد أضعت فرصة أعيش فيها. أنا عالق بين الرغبة في الهروب، والعجز عن الهروب، وهذا هو أسوأ أنواع الألم. الدوامة تدور بي… حتى نسيت من أكون. نسيت ماذا كنت قبل هذه اللحظة. وربما هذا هو الألم الحقيقي. أن تضيع نفسك في بحر من الأسئلة، وأن تظل تبحث عن مخرج ولا تجده. #greenscreen #اكسبلور #billieeilish #تعب #تعبت#من#الحياه#ذي#ابي#اسويها#وافتك
ذلك المساء، كنت وحدي في الخارج. الهواء البارد يلامس وجهي وأنا ضائع بين أفكاري. في يدي سيجارة محترقة ببطء، وفي اليد الأخرى كتاب عن الحياة الأخرى. صفحة تلو الأخرى أقرأ، لكن عقلي لا يتوقف عن التلاعب بي. أنا هنا، في هذا المكان، وحدي، مع نفسي فقط. السيجارة في يدي بدأت تذوب ببطء، وأنا أشعل واحدة تلو الأخرى، حتى بدأ دخانها يختلط مع دموعي. مشاعر تتدافع في صدري، لكن لا أعرف بالضبط ما أشعر به. شيء ما بداخلي لا يتوقف عن الصراخ: “ألم، ضياع، خيبة.” كل شيء يضيع، وأنا عاجز عن الإمساك به. لكن في تلك اللحظة، كنت أريد شيئًا واحدًا… أريد أن أنتهي. أخرجت الشفرة ببطء، نظرت إليها بعينين مشوشين، وكأنها هي الوحيدة التي تفهمني الآن. كنت أعرف أنني على شفا خطوة… خطوة تكفي لتحرير كل هذا الثقل. وضعتها بجانبي، ولم أكن متأكدًا إن كنت سأكمل. هل سأفعلها؟ أم أنني فقط أفكر فيها؟ أحيانًا لا تكون الأسئلة نفسها هي الجواب، لكنها تحمل معها جوابًا آخر… جوابًا يخفيه الصمت. رفعت يدي، كانت مرتعشة، وبدأ الدم يتساقط ببطء من الجرح الذي أحدثته. لم أشعر بالألم. لا ألم. لا شيء. فقط شعور بالفراغ… لا أدري كيف أصفه. ربما لم أكن أبحث عن الألم بقدر ما كنت أبحث عن إنهاء هذا الألم الغامض في صدري. رأيت يدي تنزف، لكن عقلي كان يغرق في أفكار أسوأ. هل سيغفر لي الإله إن قررت أن أنهي كل شيء؟ هل سيحملني إلى مكان أفضل؟ هل سأجد السلام في عالم آخر؟ الأسئلة تتكرر بلا توقف. لكن لا جواب، فقط صمت قاتل. أغلقت عيني، وشعرت بكلمات تجثم في صدري: “هل كنت قويًا بما يكفي لتفكر في الانتحار؟ هل كنت جاهزًا لهذا القرار؟” وكلما اقتربت من اتخاذ القرار، تراجعت، لا لأنني تراجعت عن الفكرة، ولكن لأنني كنت غير قادر على التوقف. العجز، هذا ما شعرت به. أريد أن أرحل، لكنني لا أستطيع. أريد أن أنسى، لكن الذكريات لا تتوقف عن العودة. بكيت، بكيت بحرقة. ليس من الألم الجسدي، بل من خيبة الأمل في نفسي. بكيت لأنني لا أستطيع الهروب من نفسي، ولا أستطيع الهروب من هذا الشعور العميق بالضياع. أنا في مكان لا أستطيع الهروب منه، وفي لحظة كنت قريبًا فيها من النهاية… لكنني لم أكن مستعدًا لها بعد. تراجعت، ليس خوفًا من الألم، بل خوفًا من أن أكون قد أضعت فرصة أعيش فيها. أنا عالق بين الرغبة في الهروب، والعجز عن الهروب، وهذا هو أسوأ أنواع الألم. الدوامة تدور بي… حتى نسيت من أكون. نسيت ماذا كنت قبل هذه اللحظة. وربما هذا هو الألم الحقيقي. أن تضيع نفسك في بحر من الأسئلة، وأن تظل تبحث عن مخرج ولا تجده. #greenscreen #اكسبلور #billieeilish #تعب #تعبت#من#الحياه#ذي#ابي#اسويها#وافتك

About