@ydgetpaid:

Ydgetback on insta
Ydgetback on insta
Open In TikTok:
Region: US
Friday 03 January 2025 06:08:28 GMT
400619
4797
523
470

Music

Download

Comments

crystal.travers
Crystal Travers :
God I wish 🙏🙄🙄🙄
2025-01-04 02:44:45
19
joaquinlomelijr
Joaquin Lomeli :
but do you have a good heart?
2025-01-04 06:06:58
17
oramilton
ora milton :
Wow that makes me want to go shopping 🛍 🙃
2025-07-23 20:09:44
0
jacky4264
Jacky :
I need
2025-01-03 22:19:27
2
joannegomez2
Jo Anne Gomez :
just give me 5000
2025-01-04 05:02:00
6
dahiana6055
La nana :
Give Me
2025-01-04 23:14:50
5
kathykessen8
kathy kessen :
why
2025-01-05 18:41:17
1
hiteresa.castella
🌸Aria🌸 :
if it was riall then give
2025-01-05 04:54:21
0
craven_1993
Craven01 :
Do that wil 100s
2025-01-03 23:50:09
4
mariaserna176
mariaserna176 :
I wish
2025-01-04 03:42:34
2
kattiekuchta
Kattie Kuchta :
So I can have them again to be a family
2025-01-04 18:08:37
6
franciscooleyjr
Francis Cooley Jr :
yes
2025-01-04 14:53:26
4
missundercover980
Brinafaith26 :
In my dreams 😔
2025-01-04 04:46:43
3
the_sassyclassy
the_sassyclassy💎 :
is my birthday
2025-01-04 03:57:09
2
bellasaad03
As :
The view is beautiful
2025-01-04 00:59:44
1
mariat1980
user1857102812935 :
Ok
2025-01-04 02:38:37
1
francescole52
francescole52 :
y
2025-01-04 19:34:35
1
motionwayys0
MAKING MONEY 💰 IN 📱 BiO :
BIO 🤝
2025-01-03 21:54:46
1
premoxio44
premoxio44 :
BIO🔥
2025-01-03 17:19:14
0
premoxio
METHOD IN BIO🔥💸 :
BIO🥰
2025-01-03 07:58:36
0
gainnny6
METHOD IN BIO💸💰💯 :
BIO💸
2025-01-03 20:58:06
0
iselmorejon5
iselmorejon5 :
🥰🥰🥰
2025-01-05 04:12:14
0
To see more videos from user @ydgetpaid, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين
زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين"، و”العقل زينة”، فضح نخبةً تحكم وتكذب، وشعبًا يضحك كي لا يبكي. حتى بعد مرور عقود، تبقى أعمال زياد حيّة كأنها كُتبت اليوم… الصعلوك الذي سبق الجميع، بقي فينا صوتًا لا يشبه إلا الحقيقة. زياد الرحباني… غادر الركن الذي كان يعزف فيه. #زياد_الرحباني #فيروز #فيروزيات #جارة_القمر #لبنان

About