وكيف لا يبكي وقد أثقل الوجد قلبه؟ وكيف لا يشكو وقد صار الصبر عدوه؟ تلك النظرة التي تمنى شفاؤه بها، لم تكن إلا نارًا أحرقت ما تبقى منه، فصار بين الشوق والخذلان هائمًا لا يجد ملجأ
2025-02-22 23:01:14
178
🦇 :
الله يسامحك صارلي يومين وانا اسمعها كل شوي ادماني صارت
2025-02-15 00:51:27
44
ميثاء :
ولَعلّنا من بَعدِ بُعدٍ نَلتَقي
وتزول كُل مشقّة عن عاتقي🧡