لَكني لا اتجاهلُك أنا فقَط أريدُأن أعفيكَمن الأسئلة التي لا إجاباتِ لها مِن الأخطاَء التي لا أعَذار لها مِن الغياب الذِي لا كفارة لهُلا أتجاهلُك أنا فقط أخاف أن أكتُب لكَأنا أفتقِدك فتكتُب لي وأنا أفتقدُك أيضا الإجِابة التي علَى حَجم السُؤال غبيّة وخَاطئة جِداً…