@dan_bobo1: Post your favorite color 🙂 #newtemplate💛 #yellow #capcut_edit #update #fyp #usethissound

Däñ Böbö💛🕊️
Däñ Böbö💛🕊️
Open In TikTok:
Region: NG
Wednesday 05 March 2025 19:03:00 GMT
588
126
16
106

Music

Download

Comments

lisbethsokana20012
Blissbouy's number 1 fan🎀🥰❤️ :
ola
2025-03-06 13:23:07
2
124gift5
Gift 🎁 ❤️💃 :
🥰🥰🥰
2025-05-07 18:30:29
0
lisbethsokana20012
Blissbouy's number 1 fan🎀🥰❤️ :
ketleke na
2025-03-06 13:23:43
2
user79513407808413
Caput :
Wow ooo nice sound bro 🙂
2025-03-05 19:09:46
2
user79513407808413
Caput :
🙂
2025-03-23 16:52:19
1
privatekatiessigmond
Private_Katiessigmond :
🔥🔥🔥
2025-03-12 23:29:22
1
user79513407808413
Caput :
❤️
2025-03-23 16:52:26
1
To see more videos from user @dan_bobo1, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

تخيل  يوم من الأيام ، بسيارة ، او تمشي بطريقك مثل أي يوم، تضحك ، تسمع أغاني ممكن ، أو يمكن مشغول بمشاكل الحياة ، و بلحظة … تروح . حادث ، أزمة قلبية ، أو حتى وانت نايم   لأن الموت ما يعرف عمر ، ولا يحذّر أحد قبل لا يجي ولا رح ينتظرك .  تفتح عيونك بمكان غريب … ظلمة، رهبة ، ناس ما تعرفهم  بس الكل ينتظر قرارات مصيرية لان هذا “ البرزخ “ وهناك ، يوصلك الخبر : انت يا فلان ابن فلان مصيرك النار .  وياخذوك الى النار تصيح ، تبچي ، تتوسل ، تگول : “ لااا ، مو أني ! أكو غلط ! ” و محد يحچي وياك …  وفجأة … تشوف شاب نوره يبهرك ، و وقاره يخليك ما تگدر ترفع عينك . تسأله بلهفة : “منو انت ؟” يكلك بهدوء: “ أنا الحسين بن علي ” تنهار ، تحس روحك راحت ، وتصيح بحرگة : “ مولاي دخيلك ، اني من شيعتك ، خدمتك بالموكب ، مشيت إلك من مئات الكيلو مترات ، لطمت ، طبّرت ، لبست السواد كل محرم ، چنت أبچي عليك كل سنة… ليش ما تشفعلي ؟ و تخلصني من ذولي يريدون ياخذوني للنار ، دخيلك يا أبا عبد الله …” يبقى الإمام ساكت لحظة ، بعدين يرفع راسه ويگلك: “ سويت كل هذا… بس ما أتميت فرضك. صلاة ؟ ماكو . الأذان كان ينسمع، كأنما ما إلك علاقة . الناس تصلي ، وانت غافل . مرة تنام عنها ، ومرة تأجلها ، ومرة تتركها أيام كاملة … و تگول بعدين اصلي …  الصلاة كانت أوّل ما يُسأل عنه العبد، وانت ما جاوبت ” تنزل راسك، تنكسر، تترجى، دموعك تنزل وتصيح: “مولاي دخيلك، اريد ارجع للدنيا ، والله اذا ارجع ما رح أفوّت ولا ركعة … أصلي بوقتها، حتى لو على آخر نفس … بس فرصة وحدة ، رجّعني ” يباوعلك الإمام، وعينه بيها حزن، ويكلك: “ أكثر من فرصة صارتلك … أكثر من واحد دزينالك ، ينصحك، يذكّرك … أبوك ، أمك، صديقك ، مقاطع شفتها ، محاضرات سمعتها ، گلبك چان يدگ من تسمع الأذان و ضميرك چان يأنبك …  لكن طنّشت . كل مرة گلت: بعدين ، الله غفور ، من اكبر بالعمر اكثر اصلي … و هذا هو بعدين …  ——————————— هذا التخيل مو مبالغة او لتحريك المشاعر  هالكلام هم اهل البيت گالوه بنفسهم  الإمام الصادق صلوات الله عليه على فراش الموت و اخر وصية انطاها گال …  “إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة” “ مستخف “ يعني حتى مو تارك الصلاة  اهل البيت صلوات الله عليهم مراح يشفعوله لدخول الجنة فكيف اذا كنت اصلا متصلي … ؟!  ما دامك عايش ، بعدك بفرصة … بس تذكر ، الفرصة ممكن ما تدگ الباب مرتين منقول من ولد نسيت اسمه الله يحفظه وين مجان ❤️
تخيل يوم من الأيام ، بسيارة ، او تمشي بطريقك مثل أي يوم، تضحك ، تسمع أغاني ممكن ، أو يمكن مشغول بمشاكل الحياة ، و بلحظة … تروح . حادث ، أزمة قلبية ، أو حتى وانت نايم لأن الموت ما يعرف عمر ، ولا يحذّر أحد قبل لا يجي ولا رح ينتظرك . تفتح عيونك بمكان غريب … ظلمة، رهبة ، ناس ما تعرفهم بس الكل ينتظر قرارات مصيرية لان هذا “ البرزخ “ وهناك ، يوصلك الخبر : انت يا فلان ابن فلان مصيرك النار . وياخذوك الى النار تصيح ، تبچي ، تتوسل ، تگول : “ لااا ، مو أني ! أكو غلط ! ” و محد يحچي وياك … وفجأة … تشوف شاب نوره يبهرك ، و وقاره يخليك ما تگدر ترفع عينك . تسأله بلهفة : “منو انت ؟” يكلك بهدوء: “ أنا الحسين بن علي ” تنهار ، تحس روحك راحت ، وتصيح بحرگة : “ مولاي دخيلك ، اني من شيعتك ، خدمتك بالموكب ، مشيت إلك من مئات الكيلو مترات ، لطمت ، طبّرت ، لبست السواد كل محرم ، چنت أبچي عليك كل سنة… ليش ما تشفعلي ؟ و تخلصني من ذولي يريدون ياخذوني للنار ، دخيلك يا أبا عبد الله …” يبقى الإمام ساكت لحظة ، بعدين يرفع راسه ويگلك: “ سويت كل هذا… بس ما أتميت فرضك. صلاة ؟ ماكو . الأذان كان ينسمع، كأنما ما إلك علاقة . الناس تصلي ، وانت غافل . مرة تنام عنها ، ومرة تأجلها ، ومرة تتركها أيام كاملة … و تگول بعدين اصلي … الصلاة كانت أوّل ما يُسأل عنه العبد، وانت ما جاوبت ” تنزل راسك، تنكسر، تترجى، دموعك تنزل وتصيح: “مولاي دخيلك، اريد ارجع للدنيا ، والله اذا ارجع ما رح أفوّت ولا ركعة … أصلي بوقتها، حتى لو على آخر نفس … بس فرصة وحدة ، رجّعني ” يباوعلك الإمام، وعينه بيها حزن، ويكلك: “ أكثر من فرصة صارتلك … أكثر من واحد دزينالك ، ينصحك، يذكّرك … أبوك ، أمك، صديقك ، مقاطع شفتها ، محاضرات سمعتها ، گلبك چان يدگ من تسمع الأذان و ضميرك چان يأنبك … لكن طنّشت . كل مرة گلت: بعدين ، الله غفور ، من اكبر بالعمر اكثر اصلي … و هذا هو بعدين … ——————————— هذا التخيل مو مبالغة او لتحريك المشاعر هالكلام هم اهل البيت گالوه بنفسهم الإمام الصادق صلوات الله عليه على فراش الموت و اخر وصية انطاها گال … “إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة” “ مستخف “ يعني حتى مو تارك الصلاة اهل البيت صلوات الله عليهم مراح يشفعوله لدخول الجنة فكيف اذا كنت اصلا متصلي … ؟! ما دامك عايش ، بعدك بفرصة … بس تذكر ، الفرصة ممكن ما تدگ الباب مرتين منقول من ولد نسيت اسمه الله يحفظه وين مجان ❤️

About