@phuc.oanhbk201: Ai có ip 13 trở lên quay dc điện ảnh cho tui mượn quay vd đi #xedovietnam #satria150fi_độ_kiểng #satriaf150 #satria

Hoànggg Phúccc
Hoànggg Phúccc
Open In TikTok:
Region: VN
Thursday 27 March 2025 00:49:46 GMT
33116
4657
32
102

Music

Download

Comments

vukha3344
Ng Vũ Kha✅ :
Quá nét
2025-03-29 08:10:01
2
huunguyen67ag
જ⁀➴ℍữ𝕦ℕ𝕘𝕦𝕪ễ𝕟𝟞𝟟𝔸𝕘 🇻🇳 :
sắc nét như sony rồi ný ơi
2025-03-27 12:23:56
0
an.oii5
văn đan (@☆☆☆) :
quá đẹp 😁
2025-03-27 02:16:53
1
thnh.long5582
Hoang Van Longg :
Bán K fen
2025-03-27 07:36:51
0
nhutdong2502
Nhựt Đông :
cho chụp ké với idol😂
2025-03-27 02:33:33
0
kit.nguyn2008
Kiệt Nguyễn🫧 :
dữ dằn 😂
2025-03-29 13:43:11
0
quochy175
Pham Huy :
đẹp ta
2025-03-27 01:09:40
0
lin.thng.quang
Liên Thòng Quang :
🥰🥰🥰xe đẹp quá đi thôi ❤❤❤
2025-04-04 09:11:01
0
th.lm.pi.nng
fb : Thị Như 🌷 :
t hộ vd với ạ
2025-03-29 04:41:22
0
traithap4
Tuấn đi rF1 lỏ🍻😇 :
quá nét quá đẹp
2025-04-06 15:54:26
0
lin.thng.quang
Liên Thòng Quang :
🥰🥰🥰quá đẹp 🥰🥰🥰
2025-04-04 09:10:24
0
koanh107
Oanh🌷 :
@_Ngân str 🔱
2025-04-03 06:49:54
1
some.sreynoch7
KOM 🦅🇰🇭🇻🇳🏐 :
🥰🥰
2025-03-27 12:54:06
1
thi.thanh34
bé mèo sisa☹️☹️ :
😊😊😊
2025-05-18 11:50:11
0
gino.famundo.04
Gino Famundo 04 :
🥰🥰🥰
2025-04-17 23:16:43
0
samner.leang44
(° . °) ✓💯 :
❤️❤️❤️
2025-04-03 01:53:19
0
chng.miloo
chương bùi 👍🏻 :
🤣
2025-03-31 12:23:33
0
chng.miloo
chương bùi 👍🏻 :
😁
2025-03-31 12:23:29
0
hienn2290
Hiền97 :
Xin 1fl với hộ tim hộ 2vd🥰🥰🥰
2025-04-24 08:05:39
0
nguyndiq3
Nguyễn điệp :
🤤🤤🤤🤤🤤🤤
2025-05-21 06:11:06
0
user8403569656857
Phạm Chi :
tym hộ video dùm e
2025-03-29 16:31:15
0
zjzhz02
kem lỏ cờ đỏ🚀 :
tim hộ em 3vd được hok ạ 🥰🥰🥰
2025-03-27 04:56:09
0
To see more videos from user @phuc.oanhbk201, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

ولد فؤاد سالم في البصرة عام 1945، في منطقة الرباط الكبير، ومنذ طفولته كانت الحياة تقسو عليه، فقد والده صغيرًا، ليكون في رعاية عمه الحاج كاظم بريج. كانت البصرة حينها مدينة غنية بالماء والنخل، وكان الطفل الصغير يسير بين البساتين عائدًا من مدرسته وهو يغني لنفسه كي يطرد الخوف. تلك العادة، التي بدأها كوسيلة للطمأنينة، تحولت لاحقًا إلى مصير. كبر فؤاد في بيت بسيط، لكنه كان عامرًا بالحب والأصوات، وبدأت ملامح موهبته تظهر مبكرًا، حين كان يغني لناظم الغزالي في غرفته. بالصدفة، سمعه أحد أعضاء نادي الميناء الاجتماعي، فأُعجب بصوته وقدّمه للملحن مجيد العلي. ومن هناك، بدأت ملامح الفنان تتكوّن. أصبح عضوًا في فرقة النادي، يعزف على الأكورديون ويغني في بعض حفلاتهم. الجمهور أحبّه، وقال بعضهم: “سيكون خليفة ناظم الغزالي”. بدأ فؤاد الغناء علنًا عام 1963، متأثرًا بمدرسة الغزالي، لكنه صنع له أسلوبه الخاص الذي اقترب أكثر من الشارع العراقي، من مزاجه وهمّه. أول ظهور تلفزيوني له كان عام 1968 في برنامج “وجه لوجه”، وهناك تبنّاه عازف القانون المعروف سالم حسين، الذي اختار له اسمه الفني “فؤاد سالم”، ولحن له أولى أغانيه “سوار الذهب” من كلمات جودت التميمي. توالت الأغاني بعد ذلك، وبدأ نجم فؤاد يصعد بثبات. شارك في أوبريت “بيادر الخير” ثم “المطرقة”، وكان كلا العملين يحملان نبرة سياسية واضحة، لأن أغلب من أسّس نادي الفنون حينها كانوا شيوعيين أو متعاطفين مع اليسار. لم يكن فؤاد بعيدًا عن هذا الجو، وبدأ صوته يُربك الجهات الرسمية، وخصوصًا مع تصاعد الحملة ضد الشيوعيين في العراق مطلع الثمانينيات. حين بدأت السلطة تضيق عليه، فصلوه من معهد الفنون الجميلة، ومنعوه من دخول التلفزيون والإذاعة. ورغم كل هذا، غنّى في إحدى المرات خلسة، لكنهم كانوا بانتظاره، واعتدوا عليه بالضرب حتى سال دمه. حينها أدرك أن بقاءه يعني نهايته، وقال: “في المرة القادمة سيقتلونني”. فقرر الرحيل. في عام 1982، خرج من العراق متوجهًا إلى الكويت، ثم تنقّل في الخليج قبل أن يستقر في دمشق، يحمل معه وجع المنفى وصوتًا ظل صدى للعراق. في الغربة، بقي وفيًا لفنه، ولجمهوره الذي ظل يتداول أشرطته رغم منعها، وظلت أغانيه تُسمع سرًا، وتُحفظ عن ظهر قلب. كتب بعضًا من أغانيه، ونشر عدة دواوين شعرية، منها “عسر الحال”، و”للوطن للناس أغني”، و”مشكورة”، كما جمع عددًا من الأبوذيات والدواوين الشعبية، فكان فنه امتدادًا لصوت الناس أكثر من كونه مجرد غناء. تزوج فؤاد من ابنة عمه، وأنجب منها أربعة أبناء، كما تزوج من الفنانة مي جمال لفترة، وأنجب منها نغم فؤاد، التي سارت لاحقًا في درب التمثيل والغناء. في سنواته الأخيرة، اشتد عليه المرض، وأصيب بتلف في أنسجة الدماغ، أفقده القدرة على النطق والحركة. في 21 ديسمبر 2013، توفي في دمشق، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر ناهز 69 عامًا. نُقل جثمانه إلى النجف، حيث ودّعه محبوه وأهله. انتهت رحلته الجسدية، لكن صوته بقي. بقي يُغنّى كلما اشتاق عراقي إلى بلده، أو فتح أحدهم شريطًا قديمًا فيه شيء من زمن لم يخذل روحه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #اغاني_قديمه #اغاني #iraq #العراق #فؤاد_سالم
ولد فؤاد سالم في البصرة عام 1945، في منطقة الرباط الكبير، ومنذ طفولته كانت الحياة تقسو عليه، فقد والده صغيرًا، ليكون في رعاية عمه الحاج كاظم بريج. كانت البصرة حينها مدينة غنية بالماء والنخل، وكان الطفل الصغير يسير بين البساتين عائدًا من مدرسته وهو يغني لنفسه كي يطرد الخوف. تلك العادة، التي بدأها كوسيلة للطمأنينة، تحولت لاحقًا إلى مصير. كبر فؤاد في بيت بسيط، لكنه كان عامرًا بالحب والأصوات، وبدأت ملامح موهبته تظهر مبكرًا، حين كان يغني لناظم الغزالي في غرفته. بالصدفة، سمعه أحد أعضاء نادي الميناء الاجتماعي، فأُعجب بصوته وقدّمه للملحن مجيد العلي. ومن هناك، بدأت ملامح الفنان تتكوّن. أصبح عضوًا في فرقة النادي، يعزف على الأكورديون ويغني في بعض حفلاتهم. الجمهور أحبّه، وقال بعضهم: “سيكون خليفة ناظم الغزالي”. بدأ فؤاد الغناء علنًا عام 1963، متأثرًا بمدرسة الغزالي، لكنه صنع له أسلوبه الخاص الذي اقترب أكثر من الشارع العراقي، من مزاجه وهمّه. أول ظهور تلفزيوني له كان عام 1968 في برنامج “وجه لوجه”، وهناك تبنّاه عازف القانون المعروف سالم حسين، الذي اختار له اسمه الفني “فؤاد سالم”، ولحن له أولى أغانيه “سوار الذهب” من كلمات جودت التميمي. توالت الأغاني بعد ذلك، وبدأ نجم فؤاد يصعد بثبات. شارك في أوبريت “بيادر الخير” ثم “المطرقة”، وكان كلا العملين يحملان نبرة سياسية واضحة، لأن أغلب من أسّس نادي الفنون حينها كانوا شيوعيين أو متعاطفين مع اليسار. لم يكن فؤاد بعيدًا عن هذا الجو، وبدأ صوته يُربك الجهات الرسمية، وخصوصًا مع تصاعد الحملة ضد الشيوعيين في العراق مطلع الثمانينيات. حين بدأت السلطة تضيق عليه، فصلوه من معهد الفنون الجميلة، ومنعوه من دخول التلفزيون والإذاعة. ورغم كل هذا، غنّى في إحدى المرات خلسة، لكنهم كانوا بانتظاره، واعتدوا عليه بالضرب حتى سال دمه. حينها أدرك أن بقاءه يعني نهايته، وقال: “في المرة القادمة سيقتلونني”. فقرر الرحيل. في عام 1982، خرج من العراق متوجهًا إلى الكويت، ثم تنقّل في الخليج قبل أن يستقر في دمشق، يحمل معه وجع المنفى وصوتًا ظل صدى للعراق. في الغربة، بقي وفيًا لفنه، ولجمهوره الذي ظل يتداول أشرطته رغم منعها، وظلت أغانيه تُسمع سرًا، وتُحفظ عن ظهر قلب. كتب بعضًا من أغانيه، ونشر عدة دواوين شعرية، منها “عسر الحال”، و”للوطن للناس أغني”، و”مشكورة”، كما جمع عددًا من الأبوذيات والدواوين الشعبية، فكان فنه امتدادًا لصوت الناس أكثر من كونه مجرد غناء. تزوج فؤاد من ابنة عمه، وأنجب منها أربعة أبناء، كما تزوج من الفنانة مي جمال لفترة، وأنجب منها نغم فؤاد، التي سارت لاحقًا في درب التمثيل والغناء. في سنواته الأخيرة، اشتد عليه المرض، وأصيب بتلف في أنسجة الدماغ، أفقده القدرة على النطق والحركة. في 21 ديسمبر 2013، توفي في دمشق، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر ناهز 69 عامًا. نُقل جثمانه إلى النجف، حيث ودّعه محبوه وأهله. انتهت رحلته الجسدية، لكن صوته بقي. بقي يُغنّى كلما اشتاق عراقي إلى بلده، أو فتح أحدهم شريطًا قديمًا فيه شيء من زمن لم يخذل روحه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 #اغاني_قديمه #اغاني #iraq #العراق #فؤاد_سالم

About