@wendilunarlive: Humpty dumpty lookin ahhhh

WendiLunar
WendiLunar
Open In TikTok:
Region: US
Monday 21 April 2025 20:20:29 GMT
9822
1383
23
59

Music

Download

Comments

louinwonderlandx
Lou °o° :
literally the next generation’s jenna marbles, i love this so much!
2025-04-22 14:32:52
24
snakpakk
Walt :
This isn’t crashing out. This is art
2025-04-21 22:25:12
37
hushglowie
Big Naturals Jayce :
I love when streamers discover green screens and lose all sense of self control
2025-04-24 18:47:12
7
flyingdeathturtle
flyingdeathturtle :
It’s giving a respectful nod to Jenna marbles
2025-04-28 04:00:56
4
drhklm_
Jacob :
I can’t believe I missed this 😔
2025-04-21 20:49:00
10
kezzicherritv
KezziCherri :
is jenna marbles your mother? 🤣
2025-04-24 14:54:51
3
kadenddd
Kaden D :
Second
2025-04-21 20:25:57
2
nyx_productions
nyx_productions :
This isn't a 'normal' stream?? 😂
2025-04-21 22:41:35
12
whoopsiefpv
WhoopsieFPV :
giving jenna marbles vibes 😂
2025-04-22 22:54:26
1
marcoc2099
marco :
Happy Easter Wendy 😁🥰
2025-04-21 20:36:37
4
ind.yoshi2
Otis Stoddard :
First😛
2025-04-21 20:36:58
1
bigfando
Big Fando :
hero
2025-04-22 02:23:57
1
blazenpc
BlazeNPC :
😧
2025-04-21 21:50:55
0
kevodadon__
😎Kevo😎 :
😭😭😭
2025-04-21 20:33:24
0
joxman
Joel N.S ☭ :
i honestly have no idea of when or why i started following you, but its been a wild ride so far 😅
2025-04-22 14:49:26
1
shych3y_
Shych3y :
Jenna marbles would be so proud 😂🫶🏻
2025-04-21 20:28:28
23
xskylarkx
🐰 :
close enough, welcome back jenna
2025-04-21 20:34:03
12
wendilunarfanaccount
Daily Wendussy Clips :
No! never take the green screen away!
2025-04-22 00:23:43
2
lunarstarstrum
OoLunar :
No cause it took me a second to figure out you were in the egg basket
2025-04-21 20:27:51
1
daniellenycolelives
Danielle Nycole :
Close enough…. Welcome back Jenna Marbles
2025-04-24 15:10:52
0
frog_anarchy
Frog Anarchy miniatures :
this lady is a mess and i love her for it. 🤣
2025-04-23 02:13:53
0
To see more videos from user @wendilunarlive, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

“مرسيدس لا تهرب” في منتصف الليل، وعلى طرق طرابلس الهادئة التي غمرها ضوء القمر، كان المحرك الجبار للـ مرسيدس E550 يهمس كوحش نائم. السيارة، والتي يسميها صاحبها “e550”، لم تكن مجرد وسيلة نقل. كانت قطعة من روحه، صديقه في الليالي العصيبة، وشريكته في المغامرات. كان يقودها منصور، شاب في أواخر العشرينات، يهوى السرعة ولكن بعقل. تلك الليلة، لم تكن مثل أي ليلة. بينما هو متجه إلى جسر قرقارش، رأى في المرآة الخلفية مصابيح تنقض كالعقارب. لم تكن أضواء عادية. كانت تتبع بنمط عجيب، لا سيارة شرطة ولا سيارة مدنية. أدرك أن هناك من يلاحقه. رفع منصور قدمه قليلاً عن دواسة الوقود، وأخذ منحنى حاداً نحو طريق جانبي مظلم، ولكن السيارة الغامضة تبعته بلا تردد. ضيق حاجبيه وتمتم: “واضح إنهم جايين لي أنا… لكن ما يعرفوش عن عنود شي!” ⸻ بداية المطاردة انطلقت الـ E550 بصوت عميق، ضاغطة على الأرض بقوة عزمها. كانت الأزقة ضيقة، لكن منصور يعرف المدينة ككف يده. اندفع بين الحارات، مر بجانب الميناء القديم، ثم إلى طريق الهضبة، والمطاردة مستمرة. السيارة التي تلاحقه سوداء بالكامل، لا تحمل لوحة واضحة، ولكنها سريعة، ويبدو أن السائق محترف. حاول الاصطدام به أكثر من مرة، لكن “المرسيدس” كانت رشيقة، تنزلق يمينًا ويسارًا كأنها ترقص على الإسفلت. منصور فتح النافذة قليلاً، والريح تعصف بوجهه، قلبه ينبض بعنف، لكنه هادئ. “لو يلعبوها مطاردة، نوريهم شغل مرسيدس AMG.” ⸻ الكمين سلك طريق سوق الجمعة متجهاً نحو المنطقة الصناعية حيث تقل الإضاءة وتزداد المساحات المفتوحة. هناك، بدأ يخطط للرد. ضغط على زر خاص أسفل الطبلون، فخرجت صفيحة معدنية صغيرة من الصدام الخلفي، معدة لتطلق شررًا عند الفرملة الحادة — تعديل خاص به. جعل “عنود” تتباطأ قليلاً، وكأنها تتعب، حتى اقتربت السيارة المجهولة منه أكثر من اللازم… ثم فجأة، ضغط الفرامل بقوة مع شرارة مدوية! السائق خلفه ارتبك، وانحرفت السيارة المطاردة قليلاً، لكنه سرعان ما استعاد توازنه. لكن المفاجأة لم تنتهِ بعد. بينما تسابق السيارتان على الطريق الساحلي، ظهر أمامهم حاجز وهمي من سيارات مركونة بشكل عشوائي — كأن المدينة نفسها بدأت تتعاون مع منصور. ⸻ النهاية المفتوحة بقفزة سريعة عبر ممر ضيق بجانب الميناء، خرج منصور إلى شارع مفتوح، وهناك ظهر درون صغير طائر كان يتتبعه من الأعلى. فهم الآن أن الأمر ليس صدفة. “في جهة كبيرة تراقبني… بس ليش؟” في تلك اللحظة، اختفت السيارة السوداء فجأة كما ظهرت. توقف منصور أخيرًا عند زاوية هادئة، والبحر يلوح في الأفق. أخرج هاتفه، فوجد رسالة جديدة، بدون اسم، فقط تقول: سياره رائعة… لكنها لن تنقذك دائمًا. اللعبة بدأت
“مرسيدس لا تهرب” في منتصف الليل، وعلى طرق طرابلس الهادئة التي غمرها ضوء القمر، كان المحرك الجبار للـ مرسيدس E550 يهمس كوحش نائم. السيارة، والتي يسميها صاحبها “e550”، لم تكن مجرد وسيلة نقل. كانت قطعة من روحه، صديقه في الليالي العصيبة، وشريكته في المغامرات. كان يقودها منصور، شاب في أواخر العشرينات، يهوى السرعة ولكن بعقل. تلك الليلة، لم تكن مثل أي ليلة. بينما هو متجه إلى جسر قرقارش، رأى في المرآة الخلفية مصابيح تنقض كالعقارب. لم تكن أضواء عادية. كانت تتبع بنمط عجيب، لا سيارة شرطة ولا سيارة مدنية. أدرك أن هناك من يلاحقه. رفع منصور قدمه قليلاً عن دواسة الوقود، وأخذ منحنى حاداً نحو طريق جانبي مظلم، ولكن السيارة الغامضة تبعته بلا تردد. ضيق حاجبيه وتمتم: “واضح إنهم جايين لي أنا… لكن ما يعرفوش عن عنود شي!” ⸻ بداية المطاردة انطلقت الـ E550 بصوت عميق، ضاغطة على الأرض بقوة عزمها. كانت الأزقة ضيقة، لكن منصور يعرف المدينة ككف يده. اندفع بين الحارات، مر بجانب الميناء القديم، ثم إلى طريق الهضبة، والمطاردة مستمرة. السيارة التي تلاحقه سوداء بالكامل، لا تحمل لوحة واضحة، ولكنها سريعة، ويبدو أن السائق محترف. حاول الاصطدام به أكثر من مرة، لكن “المرسيدس” كانت رشيقة، تنزلق يمينًا ويسارًا كأنها ترقص على الإسفلت. منصور فتح النافذة قليلاً، والريح تعصف بوجهه، قلبه ينبض بعنف، لكنه هادئ. “لو يلعبوها مطاردة، نوريهم شغل مرسيدس AMG.” ⸻ الكمين سلك طريق سوق الجمعة متجهاً نحو المنطقة الصناعية حيث تقل الإضاءة وتزداد المساحات المفتوحة. هناك، بدأ يخطط للرد. ضغط على زر خاص أسفل الطبلون، فخرجت صفيحة معدنية صغيرة من الصدام الخلفي، معدة لتطلق شررًا عند الفرملة الحادة — تعديل خاص به. جعل “عنود” تتباطأ قليلاً، وكأنها تتعب، حتى اقتربت السيارة المجهولة منه أكثر من اللازم… ثم فجأة، ضغط الفرامل بقوة مع شرارة مدوية! السائق خلفه ارتبك، وانحرفت السيارة المطاردة قليلاً، لكنه سرعان ما استعاد توازنه. لكن المفاجأة لم تنتهِ بعد. بينما تسابق السيارتان على الطريق الساحلي، ظهر أمامهم حاجز وهمي من سيارات مركونة بشكل عشوائي — كأن المدينة نفسها بدأت تتعاون مع منصور. ⸻ النهاية المفتوحة بقفزة سريعة عبر ممر ضيق بجانب الميناء، خرج منصور إلى شارع مفتوح، وهناك ظهر درون صغير طائر كان يتتبعه من الأعلى. فهم الآن أن الأمر ليس صدفة. “في جهة كبيرة تراقبني… بس ليش؟” في تلك اللحظة، اختفت السيارة السوداء فجأة كما ظهرت. توقف منصور أخيرًا عند زاوية هادئة، والبحر يلوح في الأفق. أخرج هاتفه، فوجد رسالة جديدة، بدون اسم، فقط تقول: سياره رائعة… لكنها لن تنقذك دائمًا. اللعبة بدأت

About