ع العتيبي 🇸🇦
Region: SA
Wednesday 23 April 2025 21:36:02 GMT
96065
1131
62
1177
Music
Download
Comments
🕊️🕊️ :
حسيت انه احد قال لي وشلونك وتنهدت 💔
2025-04-30 08:06:04
0
ام البنات :
والله مااحد قالها لي اليوم 😢😢
2025-04-26 17:55:37
1
أغصان الورد 🌺 🇸🇦 :
تعرفون كسرة الخاطر الي ماتطيب انا عشتها هالايام🥺🥺🥺🥺
2025-04-26 00:40:26
1
القوس :
تعبيرك يجي على الوجع
2025-04-26 19:11:18
0
S_A :
ااخ فعلا كلامه صحيح 💔
2025-04-26 12:03:16
4
S3d :
مافيه مثل الوالدين اللي تحس بسؤالهم اذا شافو ملامحك
2025-04-25 22:44:30
3
🇰🇷 :
لاسمعت محمد طابت نفسي من هالواقع زياده
2025-04-26 12:44:53
2
سـارة :
والله صدقت 💔
2025-04-28 04:31:02
1
______ :
الحمدلله ع كل حال الله يجعل م مرينا فيه كفاره لذنوب
2025-04-26 21:03:54
1
دانه :
صوت اللي يتكلم مريح 🥺
2025-04-28 06:32:38
0
هدوء الروح :
الحمد لله، 👌👌👌
2025-04-28 06:31:57
0
sara90796 :
اي والله كلام جميل 💔
2025-04-28 02:45:47
0
فريق السهر :
🌹👁️بنفسجي
2025-04-28 02:40:26
0
noona :
الكلام مرررررره يجنن 🥺
2025-04-27 23:00:12
0
م :
تعرفون كلمة وشلونك وش سببها قديما جاء مرض وقت ل ناس كثير وكانت تتغير الوانهم اول المرض لون وبعد كم يوم لون اخر للجسم لين يتحول الجسم لون ثاني يعرفون انه خلاص قربت نهايته وكانوا يسالون فلان وش لونه
2025-04-27 18:14:49
0
bader9526 :
انشششهد
2025-04-27 11:42:14
0
Turki :
مؤلم ذا الكلام 😢
2025-04-26 19:33:17
0
N al shehri :
أي والله
2025-04-26 18:51:06
0
إشراقة ☀️ :
أحس كلمة كيف حالك ما عاد جوابها شرح الحال 💔
2025-04-26 18:32:21
0
alreem.5599 :
عندما تسمع مشاعرك بصوت غيرك .😔😔😔😔
2025-04-26 15:07:30
0
طارق :
والله صحيح. كلمة تتقبل من شخص. لكن من شخص ثاني ماتتقبلها. الحمدلله
2025-04-26 12:20:23
0
manalsm8 :
ياليت نقدر نرد نقول شلونا 🥺😢 بس صعبه الكرامه ما تسمح وماحد يحب يعرف شلونك يا بعدها شماته يا تقليل في مواجعك واحزانك 😔 الله يجبر القلوب ويعوضنا خير
2025-04-26 11:12:14
0
محمد فهد :
يا كيف تنشد عن احوالي. و إنت عليم عن الحاله.!؟؟!!
2025-04-26 09:25:46
0
butterfly🦋 :
ماعندي هالانسان الحمد لله وربي يعرف ما وراها سبحانه🕊️
2025-04-26 02:36:52
0
maryam :
كلامك ف الصميم ي العتيبي...ربي يسعدك
2025-04-25 22:24:13
0
To see more videos from user @emad4442981, please go to the Tikwm
homepage.
