@zwetiz: Merci Boku et Bigard pour cette pub #drole #pourtoi #boku #bigard

zWeTiZ
zWeTiZ
Open In TikTok:
Region: FR
Thursday 24 April 2025 18:19:14 GMT
91320
9663
51
5191

Music

Download

Comments

cersar5.7
cersar5.7 :
c'est déjà mieux que last war
2025-04-25 17:47:27
1521
iron_mort15
lael :
On rigole, on rigole, mais premier degré j’ai envie de l’acheter🤣🤣
2025-04-25 12:24:01
656
fff_furious
[FFF] Furious :
j adore ce mec
2025-05-24 21:53:08
3
lucas.sltzrr
lucas.sltzr :
ça c'est du marketing
2025-04-27 00:51:14
256
ouiloulou
່ :
Le lavage à l’eau est tellement plus sale que au papier
2025-04-27 12:35:46
12
jimzer3
jimzer3 :
Et si ta pas d’eau tu fait comment ? T’attend la pluie 😳
2025-04-25 16:04:11
21
elmomcelroy
Elmo McElroy :
Et si vous etez curieux, c'est TRES agreable ;)
2025-04-25 15:14:01
197
toxageproductions
Toxage Productions :
Largement mieux que Youn et last war
2025-04-27 00:49:55
97
high_five95
High_Five :
c'est malin mnt j'ai la barre 😮‍💨
2025-04-28 15:37:38
0
louis._.bx
Louis :
Sah c’est pour ça que dans ma famille on utilise des lingettes
2025-05-29 12:45:17
0
evenefalck
Evene Falck :
Y’a que moi qui a vue se qui a écrit sur son maillot
2025-04-29 10:09:24
4
nasri_by
nas :
la meilleure pub que g JMS vue
2025-04-28 12:52:36
4
basiletnx
Ḅ̣̩̩ͥͥ̇SL̵͇̥͘͝.Ṫ̩̇̍ẎN̸͎̼̑͠ҳ :
jean marie bigard quel goat
2025-05-10 00:07:56
2
phe_coaching
Phe :
Apres je ne m en met pas partout 😭
2025-04-27 23:43:07
2
saitama1.9
saïtama.1.9 :
🤣🤣🤣🤣
2025-05-06 16:22:11
2
reegold
☨ Reegold ☨ :
😭
2025-05-21 19:04:27
0
kingthemozz
KingTheMozz :
@terracid Ton rêve (no joke)
2025-04-25 17:41:08
7
raphcosy
COSY :
Après une opération sur cette zone j’ai du me laver à l’eau pour pas abîmer la zone soignée, depuis je comprend pas comment c’est possible de se laver au PQ tellement c’est pas propre et irritant
2025-04-27 14:46:29
5
zwetiz
zWeTiZ :
a partir de 1:06 c'est magnifique
2025-04-25 13:54:38
4
r0ma.wankil
Roma.🧌 :
"ça c'est une déchirure"
2025-04-27 09:57:19
3
the_gnocchi
The_Gnocchi 🇫🇷 :
j'ai un pourcent mais blc je reste
2025-05-26 15:52:49
1
diego.daval
D :
Le tshirt est dingue
2025-05-17 05:49:52
1
noa_lego
N0a_Tout :
@yannis 77
2025-04-27 17:28:33
1
bzzzlldldmsdfe
CompteTempo :
@Killianjoneshookcs je veux 😂
2025-04-26 15:57:20
1
tonytonic30
tonytonic :
mdrrrrrr
2025-04-26 00:12:54
1
martoonin
Martoonin :
😂 Magnifique
2025-04-25 15:50:20
1
saitama1.9
saïtama.1.9 :
🥰🥰
2025-05-06 16:22:03
0
esteban_67.0
Esteban🇫🇷 :
HAHHAHAHAH LA SALLE DES FÊTES
2025-04-29 22:33:11
0
tdesko
Tdesko :
Je l’ai chez moi 🤣
2025-04-27 20:52:21
0
eltractoupel
eltractopel :
l’eau ça lave pas
2025-04-27 14:53:00
0
sushie_spam8364
sushi_8364 :
🤣🤣🤣
2025-04-27 00:52:50
0
volnonoss6
Volnonoss :
😳😳😳
2025-04-26 21:54:17
0
theogeuens3
Théo g :
😂😂😂
2025-04-25 15:05:39
2
To see more videos from user @zwetiz, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

وهمُ التعلّق . . . أعيشُ على حافةِ الانتظارِ ، كمنْ يترقبُ معجزةً لنْ تأتي ، أنظرُ إلى وجهِها فأرى كلَّ ما حلمتُ بهِ ، لكني أرى أيضًا المسافةَ التي تفصلُ بينَ قلبي وقلبِها ، تلكَ المسافةُ التي لا تُقطعُ بالحنينِ ، ولا تُختصرُ بالشوقِ ، هيَ هناكَ ، قريبةٌ كأنفاسي ، وبعيدةٌ كأحلامي التي لمْ تكتملْ ، أحببتُها كما لمْ أُحبَّ أحدًا ، أحببتُها بحجمِ الصدقِ الذي يسكنُ أعماقي ، بحجمِ الصبرِ الذي لا ينتهي ، أحببتُها وأناَ أعرفُ أنَ الطريقَ إليها مغلقٌ ، وأنَ قلبي يمشي في اتجاهٍ واحدٍ نحوَ بابٍ لا يُفتحُ ، كنتُ أعيشُ على أملٍ صغيرٍ ، أنْ يأتي يومٌ وتنظرَ إليَّ كمنْ وجدَ قلبَهُ بعدَ ضياعٍ طويلٍ ، لكنَ الأيامَ كانتْ تمضي ، وهيَ مازالتْ تحاولُ أنْ تُحبني ، دونَ أنْ تستطيعَ ، كأنَ الشعورَ لا يُستعطفُ ، ولا يُصنعُ بالكلماتِ ، ولا يُؤخذُ بالحسرةِ ، وأنَ القلبَ حينَ لا يميلُ ، لا جدوى منَ الانتظارِ ، ولا معنى للبقاءِ ، ومعَ ذلكَ ، لمْ أستطعْ أنْ أرحلَ ، حاولتُ كثيرًا ، لكنها كانتْ تعودُ فجأةً ، كما تعودُ الذكرى التي تحاولُ أنْ تنساها ، تعودُ لتطمئنَ عليَّ ، لتفتحَ جرحًا لمْ يلتئمْ بعدُ ، وأنا كنتُ أعودُ معها ، أعرفُ أنَ لا حبَّ هناكَ ، لكني كنتُ أكتفي ببعضِ دفءِ الحديثِ ، ببعضِ الكلماتِ التي تشبهُ الأملَ ، كنتُ أعودُ لأنني ببساطةٍ ، لا أستطيعُ أنْ أكرهَها ، ولا أنْ أتظاهرَ بالنسيانِ ، ولا أنْ أعيشَ كأنني لمْ أعرفْ يومًا ما يعني أنْ يُحبَّ المرءُ منْ طرفٍ واحدٍ ، ربما كانتْ مخطئةً حينَ ظنّتْ أنَ الحبَّ يُمكنُ أنْ يُصنعَ بالمحاولةِ ، وربما كنتُ أنا المخطئَ لأنني ظننتُ أنَ الصبرَ سيخلقُ معجزةً ، لكنْ ما بيننا لمْ يكنْ حبًا ، ولمْ يكنْ صداقةً ، كانَ شيئًا رماديًا ، يوجعُنا إنْ اقتربنا ، ويقتلُنا إنْ ابتعدنا ، كنا نعودُ لبعضِنا فقط لأنَ الفراغَ بعدَ الرحيلِ كانَ أقسى منَ البقاءِ الناقصِ ، واليومَ ، لا ألومُها ، ولا ألومُ نفسي ، أدركتُ أنَ الحبَّ ليسَ فضلًا ننتظرهُ ، ولا صدقةً تُمنحُ لمنْ يحبُّ أكثرَ ، أدركتُ أنَ بعضَ القلوبِ لا تلتقي مهما تشابهتْ النوايا ، وأنَ أجملَ ما يمكنُ أنْ نفعلهُ أحيانًا هوَ أنْ نُحبَّ بصمتٍ ونرحلَ بكرامةٍ ، دونَ أنْ نُفسدَ نقاءَ الشعورِ بالرجاءِ ، ودونَ أنْ نُحوّلَ الإخلاصَ إلى عبءٍ ، أنا اليومَ لا أكرهُها ، ولا أحتاجُها ، ولا أنتظرُها ، فقطْ أتمنى أنْ تكونَ بخيرٍ ، وأنْ تعرفَ يومًا كمْ كانَ حبّي صادقًا ، وكمْ كانَ انتظاري طويلًا ، وكمْ كنتُ أحاربُ لأجلِ شعورٍ لمْ يولدْ ، لكنها لمْ تفهمْ ، وربما لمْ يكنْ عليها أنْ تفهمَ ، فبعضُ القلوبِ تُحبُّ أكثرَ مما يجبُ ، وبعضُ القلوبِ لا تُحبُّ أبدًا ، وأنا كنتُ منَ النوعِ الأولِ ، الذي أحبَّ بصدقٍ ، وخسرَ بصدقٍ ، وخرجَ منَ الحكايةِ مكسورًا ، لكنه خرجَ نقيًا كما دخلَها ، بقلبٍ لا يعرفُ سوى الوفاءِ ، حتى لمنْ لمْ يُبادلهُ يومًا الشعورَ . مُعَمَّر
وهمُ التعلّق . . . أعيشُ على حافةِ الانتظارِ ، كمنْ يترقبُ معجزةً لنْ تأتي ، أنظرُ إلى وجهِها فأرى كلَّ ما حلمتُ بهِ ، لكني أرى أيضًا المسافةَ التي تفصلُ بينَ قلبي وقلبِها ، تلكَ المسافةُ التي لا تُقطعُ بالحنينِ ، ولا تُختصرُ بالشوقِ ، هيَ هناكَ ، قريبةٌ كأنفاسي ، وبعيدةٌ كأحلامي التي لمْ تكتملْ ، أحببتُها كما لمْ أُحبَّ أحدًا ، أحببتُها بحجمِ الصدقِ الذي يسكنُ أعماقي ، بحجمِ الصبرِ الذي لا ينتهي ، أحببتُها وأناَ أعرفُ أنَ الطريقَ إليها مغلقٌ ، وأنَ قلبي يمشي في اتجاهٍ واحدٍ نحوَ بابٍ لا يُفتحُ ، كنتُ أعيشُ على أملٍ صغيرٍ ، أنْ يأتي يومٌ وتنظرَ إليَّ كمنْ وجدَ قلبَهُ بعدَ ضياعٍ طويلٍ ، لكنَ الأيامَ كانتْ تمضي ، وهيَ مازالتْ تحاولُ أنْ تُحبني ، دونَ أنْ تستطيعَ ، كأنَ الشعورَ لا يُستعطفُ ، ولا يُصنعُ بالكلماتِ ، ولا يُؤخذُ بالحسرةِ ، وأنَ القلبَ حينَ لا يميلُ ، لا جدوى منَ الانتظارِ ، ولا معنى للبقاءِ ، ومعَ ذلكَ ، لمْ أستطعْ أنْ أرحلَ ، حاولتُ كثيرًا ، لكنها كانتْ تعودُ فجأةً ، كما تعودُ الذكرى التي تحاولُ أنْ تنساها ، تعودُ لتطمئنَ عليَّ ، لتفتحَ جرحًا لمْ يلتئمْ بعدُ ، وأنا كنتُ أعودُ معها ، أعرفُ أنَ لا حبَّ هناكَ ، لكني كنتُ أكتفي ببعضِ دفءِ الحديثِ ، ببعضِ الكلماتِ التي تشبهُ الأملَ ، كنتُ أعودُ لأنني ببساطةٍ ، لا أستطيعُ أنْ أكرهَها ، ولا أنْ أتظاهرَ بالنسيانِ ، ولا أنْ أعيشَ كأنني لمْ أعرفْ يومًا ما يعني أنْ يُحبَّ المرءُ منْ طرفٍ واحدٍ ، ربما كانتْ مخطئةً حينَ ظنّتْ أنَ الحبَّ يُمكنُ أنْ يُصنعَ بالمحاولةِ ، وربما كنتُ أنا المخطئَ لأنني ظننتُ أنَ الصبرَ سيخلقُ معجزةً ، لكنْ ما بيننا لمْ يكنْ حبًا ، ولمْ يكنْ صداقةً ، كانَ شيئًا رماديًا ، يوجعُنا إنْ اقتربنا ، ويقتلُنا إنْ ابتعدنا ، كنا نعودُ لبعضِنا فقط لأنَ الفراغَ بعدَ الرحيلِ كانَ أقسى منَ البقاءِ الناقصِ ، واليومَ ، لا ألومُها ، ولا ألومُ نفسي ، أدركتُ أنَ الحبَّ ليسَ فضلًا ننتظرهُ ، ولا صدقةً تُمنحُ لمنْ يحبُّ أكثرَ ، أدركتُ أنَ بعضَ القلوبِ لا تلتقي مهما تشابهتْ النوايا ، وأنَ أجملَ ما يمكنُ أنْ نفعلهُ أحيانًا هوَ أنْ نُحبَّ بصمتٍ ونرحلَ بكرامةٍ ، دونَ أنْ نُفسدَ نقاءَ الشعورِ بالرجاءِ ، ودونَ أنْ نُحوّلَ الإخلاصَ إلى عبءٍ ، أنا اليومَ لا أكرهُها ، ولا أحتاجُها ، ولا أنتظرُها ، فقطْ أتمنى أنْ تكونَ بخيرٍ ، وأنْ تعرفَ يومًا كمْ كانَ حبّي صادقًا ، وكمْ كانَ انتظاري طويلًا ، وكمْ كنتُ أحاربُ لأجلِ شعورٍ لمْ يولدْ ، لكنها لمْ تفهمْ ، وربما لمْ يكنْ عليها أنْ تفهمَ ، فبعضُ القلوبِ تُحبُّ أكثرَ مما يجبُ ، وبعضُ القلوبِ لا تُحبُّ أبدًا ، وأنا كنتُ منَ النوعِ الأولِ ، الذي أحبَّ بصدقٍ ، وخسرَ بصدقٍ ، وخرجَ منَ الحكايةِ مكسورًا ، لكنه خرجَ نقيًا كما دخلَها ، بقلبٍ لا يعرفُ سوى الوفاءِ ، حتى لمنْ لمْ يُبادلهُ يومًا الشعورَ . مُعَمَّر

About