@_misterz: Les conversations en 2025 c’est devenu ça ?

Mister Z
Mister Z
Open In TikTok:
Region: FR
Thursday 01 May 2025 15:42:24 GMT
5057
252
4
3

Music

Download

Comments

tomtuffery
tom tuffery :
Men… mais oklm je suis sur il en reste des bons
2025-05-01 19:14:12
0
torence._
T :
bienvenue dans la team, c'est triste en vrai et rare les gens sérieux
2025-05-01 15:52:08
1
vincentmartins955
Vincent :
A 02h du mat', je reçois une notification en provenance de THE application #masquejaune en me disant qu'il n'y a pas d'heure pour dominer de la poule xD c'est devenu un standard de rencontre ?
2025-05-05 10:58:09
0
ms_kill_44
Ms_kill_44 :
Grindr mdr
2025-05-01 18:49:43
0
To see more videos from user @_misterz, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

قال الله تعالى في سورة الملك ﴿أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾ (سورة الملك: 22) تخيّل هذا المشهد: واحدٌ يمشي وهو مكبٌّ على وجهه، لا يرى الطريق، يضع وجهه في التراب، يتعثر في كل خطوة، لا يعرف إلى أين يتجه… وآخر يمشي معتدلًا، مستقيمًا، سائرًا على طريق واضح مستقيم، يرى بعينيه، ويخطو بثقة. الآية تسألنا: من الأهدى؟ من الأقوم طريقًا؟ هل الذي يتخبّط في الظلمات؟ أم الذي يسير في نور الله، على صراط مستقيم؟ إن الذي يُعرض عن هدى الله، ويختار طريق الضلال، هو كمن يسير منكّسًا على وجهه، محرومًا من نور البصيرة، ضائعًا في متاهات الهوى والشيطان. بينما المهتدي، هو الذي استقام قلبه وعقله وجوارحه على طريق الله، فيمشي بثبات نحو رضوانه.  فائدة  بيانية: جاء لفظ “مُكِبًّا على وجهه” ليُثير صورة مرعبة: إنسان لا يمشي على قدميه، بل وجهه في الأرض… أي سقوط تام للكرامة والعقل والنظر، وهذا هو حال أهل الغواية يوم القيامة، كما قال تعالى: ﴿يُحْشَرُونَ عَلَىٰ وُجُوهِهِمْ إِلَىٰ جَهَنَّمَ﴾ (الفرقان:  اسأل نفسك في لحظات الخلوة: هل أنا أمشي سويًا على صراط مستقيم؟ أم أن قلبي منكّبٌ على دنياه، غافل عن نوره، ضائع في ظلمة العجلة واللهو؟ إن أردتِ الهداية، فقف وتأمل طريقك… فإن الصراط واضح، لكن القلوب هي التي تزيغ… واطلب من الله دائمًا: “اللهم اجعلني ممن يمشي سويًا على صراطك المستقيم، ونجّني من طرق التيه والعثرة.”
قال الله تعالى في سورة الملك ﴿أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾ (سورة الملك: 22) تخيّل هذا المشهد: واحدٌ يمشي وهو مكبٌّ على وجهه، لا يرى الطريق، يضع وجهه في التراب، يتعثر في كل خطوة، لا يعرف إلى أين يتجه… وآخر يمشي معتدلًا، مستقيمًا، سائرًا على طريق واضح مستقيم، يرى بعينيه، ويخطو بثقة. الآية تسألنا: من الأهدى؟ من الأقوم طريقًا؟ هل الذي يتخبّط في الظلمات؟ أم الذي يسير في نور الله، على صراط مستقيم؟ إن الذي يُعرض عن هدى الله، ويختار طريق الضلال، هو كمن يسير منكّسًا على وجهه، محرومًا من نور البصيرة، ضائعًا في متاهات الهوى والشيطان. بينما المهتدي، هو الذي استقام قلبه وعقله وجوارحه على طريق الله، فيمشي بثبات نحو رضوانه. فائدة بيانية: جاء لفظ “مُكِبًّا على وجهه” ليُثير صورة مرعبة: إنسان لا يمشي على قدميه، بل وجهه في الأرض… أي سقوط تام للكرامة والعقل والنظر، وهذا هو حال أهل الغواية يوم القيامة، كما قال تعالى: ﴿يُحْشَرُونَ عَلَىٰ وُجُوهِهِمْ إِلَىٰ جَهَنَّمَ﴾ (الفرقان: اسأل نفسك في لحظات الخلوة: هل أنا أمشي سويًا على صراط مستقيم؟ أم أن قلبي منكّبٌ على دنياه، غافل عن نوره، ضائع في ظلمة العجلة واللهو؟ إن أردتِ الهداية، فقف وتأمل طريقك… فإن الصراط واضح، لكن القلوب هي التي تزيغ… واطلب من الله دائمًا: “اللهم اجعلني ممن يمشي سويًا على صراطك المستقيم، ونجّني من طرق التيه والعثرة.”

About