@departuretravelagent: Once you pick that perfect beach, the rest is easy. DM me.

GROUP TRAVEL SPECIALIST
GROUP TRAVEL SPECIALIST
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 07 May 2025 13:30:09 GMT
43
0
0
0

Music

Download

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @departuretravelagent, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

“من نظرة… بدأت الحكاية.” ما كنت أعرف إن النظرات الفارغة، أحيانًا تكون أعمق من الكلمات… كنت مجرد شخص عابر، ومجرد لحظة من بين آلاف اللحظات، لكني وسط ضوضاء العالم، وابتسامات الغرباء… لمحتك.وسط الزحام  ما أعرف كيف، ولا ليه… بس التفت قلبي لك، من بين كل هالناس. ما كنت أدري من تكون… ولا اسمك، ولا عمرك، ولا وش تحب، لكنّي علقت، بمجرد نظرة عابرة… نظرة حملتني من “عابر” إلى “مهم”، من “لا أحد” إلى “كل شيء”. حفظت تاريخ أول نظرة بينا، وحطّيته بزاوية خاصة في ذاكرتي… تاريخ ما نسيت حتى تفاصيل المكان، صوت الضحك، ازدحام الأرواح، ونظرتك اللي كانت… بداية الغرق. ستة شهور عشتها وأنا أغرق في مشاعر ما لها ملامح، أحس، وأتردد، أشتاق، وأسكت، أراقبك من بعيد، وكل يوم أسأل: “من هو هذا الشخص اللي خطفني، وما عرفته؟” قررت أبحث… لكن حتى البحث عنك كان صعب، كأن فيه شي أقوى مني يمنعني… كأن الكون نفسه يبيني أنتظر. كنت أسمع أغنية صباح فخري: “عيناكِ ما فعلت بنا…” وأحس كأنها نُسجت لك، وكل كلمة فيها… تحكي وجعي. لين جا اليوم اللي حصلت فيه حسابك… وحسيت إن أخيرًا، في شي بدا يتنفس جواي. بدينا نكلم بعض، وكنت مبسوطة أكثر من أي يوم مرّ في حياتي، سألتني: “كيف عرفتي عني؟” ما قدرت أقولك إنك جذبتني بنظرتك، واكتفيت بكذبة ناعمة: “مجرد فضول.” وفي كل محاولة لفتح حديث حقيقي، كان الصمت يغلبنا، والتردد يخوننا. سجلت أغنية “جديدي أنت” بصوت وليد الشامي، وكنت أرددها كل مرة ترد علي، كأني أقولك بين السطور: “أنت جديدي فعلاً… وإحساسي الأول.” ثم افترقنا. 10/15، Sunday ، الساعة 4:30 عصرًا. هذا التوقيت… محفور داخلي. ما اعترفت، ما قلت إنك الشخص الوحيد اللي كسّر ثباتي، أنا اللي كنت دايم مصدر إعجاب… كل العيون كانت تلتفت لي، بس أنت… كنت نظرة سكنتني، وهزتني، وما هزني في رحلة العمر… غيرك. سجلت آخر ذكرى في قلبي على نغمة أغنية أنغام: “قلبك” وأقفلت الحكاية… لكن الشعور؟ ما انقفل #4u #fyp #zolita #post #نظرة#Love
“من نظرة… بدأت الحكاية.” ما كنت أعرف إن النظرات الفارغة، أحيانًا تكون أعمق من الكلمات… كنت مجرد شخص عابر، ومجرد لحظة من بين آلاف اللحظات، لكني وسط ضوضاء العالم، وابتسامات الغرباء… لمحتك.وسط الزحام ما أعرف كيف، ولا ليه… بس التفت قلبي لك، من بين كل هالناس. ما كنت أدري من تكون… ولا اسمك، ولا عمرك، ولا وش تحب، لكنّي علقت، بمجرد نظرة عابرة… نظرة حملتني من “عابر” إلى “مهم”، من “لا أحد” إلى “كل شيء”. حفظت تاريخ أول نظرة بينا، وحطّيته بزاوية خاصة في ذاكرتي… تاريخ ما نسيت حتى تفاصيل المكان، صوت الضحك، ازدحام الأرواح، ونظرتك اللي كانت… بداية الغرق. ستة شهور عشتها وأنا أغرق في مشاعر ما لها ملامح، أحس، وأتردد، أشتاق، وأسكت، أراقبك من بعيد، وكل يوم أسأل: “من هو هذا الشخص اللي خطفني، وما عرفته؟” قررت أبحث… لكن حتى البحث عنك كان صعب، كأن فيه شي أقوى مني يمنعني… كأن الكون نفسه يبيني أنتظر. كنت أسمع أغنية صباح فخري: “عيناكِ ما فعلت بنا…” وأحس كأنها نُسجت لك، وكل كلمة فيها… تحكي وجعي. لين جا اليوم اللي حصلت فيه حسابك… وحسيت إن أخيرًا، في شي بدا يتنفس جواي. بدينا نكلم بعض، وكنت مبسوطة أكثر من أي يوم مرّ في حياتي، سألتني: “كيف عرفتي عني؟” ما قدرت أقولك إنك جذبتني بنظرتك، واكتفيت بكذبة ناعمة: “مجرد فضول.” وفي كل محاولة لفتح حديث حقيقي، كان الصمت يغلبنا، والتردد يخوننا. سجلت أغنية “جديدي أنت” بصوت وليد الشامي، وكنت أرددها كل مرة ترد علي، كأني أقولك بين السطور: “أنت جديدي فعلاً… وإحساسي الأول.” ثم افترقنا. 10/15، Sunday ، الساعة 4:30 عصرًا. هذا التوقيت… محفور داخلي. ما اعترفت، ما قلت إنك الشخص الوحيد اللي كسّر ثباتي، أنا اللي كنت دايم مصدر إعجاب… كل العيون كانت تلتفت لي، بس أنت… كنت نظرة سكنتني، وهزتني، وما هزني في رحلة العمر… غيرك. سجلت آخر ذكرى في قلبي على نغمة أغنية أنغام: “قلبك” وأقفلت الحكاية… لكن الشعور؟ ما انقفل #4u #fyp #zolita #post #نظرة#Love

About