@taniadmsx: @neeg1n فیلترو😂

Taniadmsx
Taniadmsx
Open In TikTok:
Region: GB
Thursday 08 May 2025 16:26:14 GMT
203399
17108
281
162

Music

Download

Comments

negin..23
Negın :
دوستان همتون اسکل شدین اینطوری که معلومه این دونفر به ظاهر کات کردن که تو حاشیه نباشن یا اگرم کات کردن توافقی بوده و الان مشکلی باهم ندارن و محض اطلاع اون پشتیه پدارمه (به هرحال نباید تو زندگی بقیه دخالت کرد)
2025-06-09 15:54:56
30
fatemh.sana
fatemh sana🇮🇷 :
اون پشتیه پدی نیس؟
2025-05-31 10:47:41
107
sara.baharlou
Sara Baharlou :
نگین از چشم ی ملت افتادیا .....
2025-05-30 10:36:18
801
dornika.kamal
Dornika Kamal :
تانیا میشه جواب بدید چرا با ستایش اینا نیستید 🙂
2025-05-08 17:24:13
63
dorsa.3672
Dorsa 3672 :
پدی اون پشت بود🙃💔
2025-05-30 14:07:04
49
nazanin.zahra46
Nazanin Zahra :
عزیزم میشه بگی چند کیلویی؟🥺
2025-05-21 13:40:19
0
melika200589
melika :
ولی نگین کاری نکرده همه میگن برا فالوور باهاش بودی 🙂...
2025-07-20 07:37:49
7
hasti.ghorbani46
hasti Ghorbani :
اون کناری تانیا کیه؟
2025-06-29 01:34:08
2
asalmoon2
asalmoon2 :
بچها یعنی چی هعی میاین میگین نگین از چشمون افتادی بابا ب شما ربطی نداره که کات کردن دوست داشتن گات کردن شاید یه مشکلی بوده 💔🙂بس کنین 🙂
2025-06-05 12:47:44
5
aysan.ashouri5
aysan :
واقعا چطور حالت خوبه که از پدی جدا شدی
2025-05-29 10:25:07
25
user9461906812961
سید محمد علوی :
واقعا نگین از چشم همه افتاد پدی 🥰
2025-07-24 13:43:06
0
dorsa.gh4
Dorsa Gh :
نگین از چشم همه افتادی
2025-07-28 10:19:22
0
hanisa6132
Hanisa🦋💙 :
بچه ها ما خبر نداریم شابد فقط رابطشون و ول کردن ولی باهم دوستن شایدم به ما اینجوری گفتم از فضای گوشی و اینا دورن و نشون نمیدن ولی با همن ما نمیدونیم اینا احتمال داره
2025-07-07 13:50:44
0
ele.na_a
𝐉𝐮𝐥𝐢𝐚🕷️🕸️ :
داداشا اون پشت پدیه ولی این ویدیو مال قبلنه
2025-06-02 12:25:03
1
cchzahra
zizi :
خیلی چرت و پرت میگید نگین و پدی گفتن میخوان یه مدت از هم دور باشن بعد میاید میگید نگین از چشممون افتادی اصلا مگه شماها اونجا کنارشون بودید که بدونید چه اتفاقی افتاده که از هم فاصله گرفتن حالا مثلا از هم فاصله گرفتن بیان افسرده بشن هیچ کاری نکنن
2025-05-31 19:48:28
0
borixaa
Bora🪼 :
ولی دلم برای وقتی که با ستایش می رفتین بیرون تنگ شده
2025-05-08 20:36:47
155
pani.66
𝒑𝒂𝒏𝒊 :
چرا دیگه ستایش نیست
2025-05-10 11:08:35
4
.sarina89
بنگچانعلی :
جای یکی خالیه🙂
2025-05-09 16:48:32
4
helena_mahdavi
helena_mahdavi :
نگین خیلی خوشگلی 🎀🌸
2025-07-31 14:10:59
0
asareh.asoo
asareh... :
تانیا چند سالته؟
2025-05-17 11:08:59
1
pariya_505
𝗣𝘢𝗿ყ𝐚♱ :
چرا ستایش دیگه نمیاد باهاشون
2025-05-09 09:10:12
6
user53234407970177
sayna_sharifi :
ربطی نداشت اما خلیج فارس خیلی زیبایی ✨
2025-05-08 20:24:03
39
zoha.hp
Zoha :
پ ماهان کجاستتت؟؟ ماهان همه جا بود چرا این جا نیستتت
2025-05-13 06:43:56
0
itmeee123465vnc
☆ :
بعد از نگین و پدی هیچ چیزی واسم قشنگ نیست🙂
2025-06-28 14:39:11
2
sareh204
sareh :
چرا فیلتر اینطوریه😂😂😂
2025-05-08 16:28:38
5
To see more videos from user @taniadmsx, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هي السيدة يمينة زبيري المعروفة فنياً باِسم “الغالية”، المولودة يوم 22 جوان سنة 1944 بعين عباسة ولاية سطيف التي لاطالما أحبتها وتغنت بها في أكثر من أغنية. منذ طفولتها تمتلك صوتا عذبا صافيا حيث دخلت المسرح الوطني الجزائري سنة 1963، وقد كانت أولى خطواتها في عالم الكتابة والتلحين.بدأت الغالية مشوارها الفني كمغنية ضمن الفرقة الصوتية للمسرح الوطني لمدة أربع سنوات، وتعاملت مع الملحن التونسي الحبيب عبد الكريم. ثم في سنة 1967 أصبحت تغني منفردة عن الفرقة الصوتية، ورافقت كل من السيدة سلوى وشريفة في جولة فنية بفرنسا، وهناك شاءت الأقدار أن تلتقي بالفنان صالح سعداوي (2005-1936) أحد كبار مطربي الغربة ونجم ساطع للأغنية الجزائرية والقبائلية، فتعاملت معه في أكثر من أغنية، ليتزوج الثنائ في باريس بعد سنة واحدة من اِلتقائهما، وهو الأمر الذي عزز موهبتها الفنية في تلك الفترة. وبالتالي صار زوجها صالح سعداوي ملحنها الوحيد وكاتب حوالي 50 أغنية من أغانيها التي حققت بها نجاحاً جماهيرياً مذهلاً في تلك الفترة؛ عصر التوهج الذي عرفته الأغنية الجزائرية. فقد زودها برائعة “يا طيارة طيري بيا” التي كانت أولى نجاحات الغالية سنة 1968، الأغنية التي دخلت قلوب المغتربين بديار الغربة آنذاك، وأغنية “يا لعمر يا العمر”، و “مشى لفرنسا وخلاني”… كما أدى الثنائي أغنية “غريب وغريبة” ديو تناولا فيه موضوع المنفى والحنين إلى الجزائر. فقد حققا معاً نجاحات مستمرة في فرنسا أين قاما بجولات فنية مكللة بالنجاح وحفلات عديدة لا تنتسى… وفي سنة 1974، عادت الفنانة الغالية إلى الجزائر بعد سنوات من الإنتاج بفرنسا، وكرست مشوارها الفني في خدمة طابع الأغنية السطايفية، خاصة بعد تعاملها مع الملحن الكبير معطي بشير. هي أول مطربة أدت الأغنية السطايفية وأحيت التراث السطايفي، فقد غنت رفقة علي الخنشلي أغنية “مانيش منا غير المانو جابني” التي لاقت نجاحاً كبيراً آنذاك، كما غنت كلمات العديد من الشعراء أمثال عبد الله كريو، عبد الرزاق جبالي، ومحمد مختاري. واصلت إبداعها في الطرب وتربعت على عرش الأغنية السطايفية لعقود من الزمن بأنجح روائعها على غرار “صالح يا صالح” من التراث الشاوي،  وغنت عن المواضيع الاجتماعية “يا خالي يا خالي” سنة 1968، “شفور الطاكسي”، “مشى لفرنسا وخلاني”… وغنت لمسقط رأسها سطيف رائعة “يعجبني سطيف العالي”، و”حنا سطايفية”، و”خشيت باب سطيف”… كما تفننت في أداء أغاني أخرى نذكر منها “قمري يا قمح اللون” في حوالي سنة 1977، “قلبي حزين”، “لالة لميمة”، “يا الغدار”، ورائعة “مد يدك للحنة” التي لا يستغنى عنها في الأفراح والأعراس، والأغنية الثنائية “غير اطلب يا ضيف” رفقة الفنان محمد المازوني… فقد شرفت الجزائر والتراث السطايفي أحسن تشريف وكانت أفضل سفيرة لهذا الطابع الغنائي في تلك الفترة، فقد جابت مختلف أقطار الوطن العربي والمشرق والمغرب فقد غنت في تونس والمغرب، وفي بلدان أوروبا في فرنسا، سويسرا، وروسيا… محافظةً على الأصالة والموروث الثقافي. فقد نجحت في إخراج الأغنية السطايفية من المحلية وجابت بها عواصم العالم، رغم العراقيل والصعوبات التي واجهت الفنانة الغالية في فترات مضت خاصة في بداية مشوارها الفني أين كان يعتبر غناء المرأة بصمة عار، فقد صرحت في لقاء صحفي قائلة: “الأمور كانت أصعب مما كنت أتصور، وبالتالي البداية كانت شاقة، غير أنني لم أيأس ولم أفشل بدخولي للعاصمة وأنا لم أبلغ بعد سن العشرين، ما جعلني دائمة اليقظة حول كل الأمور ، وأحسب ألف مرة قبل اتخاذ أي خطوة، إلى أن وصلت للأسرة الفنية بالعاصمة التي تبنتني كطابع جديد يمكن أن يثري الساحة الفنية”. كرمت عدة مرات في التظاهرات الفنية وفي مختلف المهرجانات، كما تم تكريمها في شهر ديسمبر سنة 2018 بالمسرح الوطني الجزائري من طرف الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة رفقة الجمعية الفنية “الألفية الثالثة” في حفل بهيج يليق بمقام هذه السيدة التي خدمت الفن الجزائري منذ الستينات. بعد سنوات من العطاء، توفيت المطربة القديرة الغالية يوم 6 أكتوبر سنة 2024 بسطيف عن عمر ناهز 80 عاماً. وانطفأت شمعة رائدة الغناء السطايفي التي سقطت في تقلبات النسيان، تاركةً وراءها أكثر من 250 أغنية تعد إرثاً فنياً لا يندثر #منقولhttps://etdjazairi.com #أغاني_الزمن_الجميل #المطربة_الغالية #طربيات_الزمن_الجميل_🎼🎶🎻♥️🌹 #طربيات_الزمن_الجميل_🎼🎶🎻
هي السيدة يمينة زبيري المعروفة فنياً باِسم “الغالية”، المولودة يوم 22 جوان سنة 1944 بعين عباسة ولاية سطيف التي لاطالما أحبتها وتغنت بها في أكثر من أغنية. منذ طفولتها تمتلك صوتا عذبا صافيا حيث دخلت المسرح الوطني الجزائري سنة 1963، وقد كانت أولى خطواتها في عالم الكتابة والتلحين.بدأت الغالية مشوارها الفني كمغنية ضمن الفرقة الصوتية للمسرح الوطني لمدة أربع سنوات، وتعاملت مع الملحن التونسي الحبيب عبد الكريم. ثم في سنة 1967 أصبحت تغني منفردة عن الفرقة الصوتية، ورافقت كل من السيدة سلوى وشريفة في جولة فنية بفرنسا، وهناك شاءت الأقدار أن تلتقي بالفنان صالح سعداوي (2005-1936) أحد كبار مطربي الغربة ونجم ساطع للأغنية الجزائرية والقبائلية، فتعاملت معه في أكثر من أغنية، ليتزوج الثنائ في باريس بعد سنة واحدة من اِلتقائهما، وهو الأمر الذي عزز موهبتها الفنية في تلك الفترة. وبالتالي صار زوجها صالح سعداوي ملحنها الوحيد وكاتب حوالي 50 أغنية من أغانيها التي حققت بها نجاحاً جماهيرياً مذهلاً في تلك الفترة؛ عصر التوهج الذي عرفته الأغنية الجزائرية. فقد زودها برائعة “يا طيارة طيري بيا” التي كانت أولى نجاحات الغالية سنة 1968، الأغنية التي دخلت قلوب المغتربين بديار الغربة آنذاك، وأغنية “يا لعمر يا العمر”، و “مشى لفرنسا وخلاني”… كما أدى الثنائي أغنية “غريب وغريبة” ديو تناولا فيه موضوع المنفى والحنين إلى الجزائر. فقد حققا معاً نجاحات مستمرة في فرنسا أين قاما بجولات فنية مكللة بالنجاح وحفلات عديدة لا تنتسى… وفي سنة 1974، عادت الفنانة الغالية إلى الجزائر بعد سنوات من الإنتاج بفرنسا، وكرست مشوارها الفني في خدمة طابع الأغنية السطايفية، خاصة بعد تعاملها مع الملحن الكبير معطي بشير. هي أول مطربة أدت الأغنية السطايفية وأحيت التراث السطايفي، فقد غنت رفقة علي الخنشلي أغنية “مانيش منا غير المانو جابني” التي لاقت نجاحاً كبيراً آنذاك، كما غنت كلمات العديد من الشعراء أمثال عبد الله كريو، عبد الرزاق جبالي، ومحمد مختاري. واصلت إبداعها في الطرب وتربعت على عرش الأغنية السطايفية لعقود من الزمن بأنجح روائعها على غرار “صالح يا صالح” من التراث الشاوي، وغنت عن المواضيع الاجتماعية “يا خالي يا خالي” سنة 1968، “شفور الطاكسي”، “مشى لفرنسا وخلاني”… وغنت لمسقط رأسها سطيف رائعة “يعجبني سطيف العالي”، و”حنا سطايفية”، و”خشيت باب سطيف”… كما تفننت في أداء أغاني أخرى نذكر منها “قمري يا قمح اللون” في حوالي سنة 1977، “قلبي حزين”، “لالة لميمة”، “يا الغدار”، ورائعة “مد يدك للحنة” التي لا يستغنى عنها في الأفراح والأعراس، والأغنية الثنائية “غير اطلب يا ضيف” رفقة الفنان محمد المازوني… فقد شرفت الجزائر والتراث السطايفي أحسن تشريف وكانت أفضل سفيرة لهذا الطابع الغنائي في تلك الفترة، فقد جابت مختلف أقطار الوطن العربي والمشرق والمغرب فقد غنت في تونس والمغرب، وفي بلدان أوروبا في فرنسا، سويسرا، وروسيا… محافظةً على الأصالة والموروث الثقافي. فقد نجحت في إخراج الأغنية السطايفية من المحلية وجابت بها عواصم العالم، رغم العراقيل والصعوبات التي واجهت الفنانة الغالية في فترات مضت خاصة في بداية مشوارها الفني أين كان يعتبر غناء المرأة بصمة عار، فقد صرحت في لقاء صحفي قائلة: “الأمور كانت أصعب مما كنت أتصور، وبالتالي البداية كانت شاقة، غير أنني لم أيأس ولم أفشل بدخولي للعاصمة وأنا لم أبلغ بعد سن العشرين، ما جعلني دائمة اليقظة حول كل الأمور ، وأحسب ألف مرة قبل اتخاذ أي خطوة، إلى أن وصلت للأسرة الفنية بالعاصمة التي تبنتني كطابع جديد يمكن أن يثري الساحة الفنية”. كرمت عدة مرات في التظاهرات الفنية وفي مختلف المهرجانات، كما تم تكريمها في شهر ديسمبر سنة 2018 بالمسرح الوطني الجزائري من طرف الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة رفقة الجمعية الفنية “الألفية الثالثة” في حفل بهيج يليق بمقام هذه السيدة التي خدمت الفن الجزائري منذ الستينات. بعد سنوات من العطاء، توفيت المطربة القديرة الغالية يوم 6 أكتوبر سنة 2024 بسطيف عن عمر ناهز 80 عاماً. وانطفأت شمعة رائدة الغناء السطايفي التي سقطت في تقلبات النسيان، تاركةً وراءها أكثر من 250 أغنية تعد إرثاً فنياً لا يندثر #منقولhttps://etdjazairi.com #أغاني_الزمن_الجميل #المطربة_الغالية #طربيات_الزمن_الجميل_🎼🎶🎻♥️🌹 #طربيات_الزمن_الجميل_🎼🎶🎻

About