والله اتفق هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
في جزيرة ماديرا البُرتغاليّة، وبدأ مسيرته في نادي سبورتينغ لشبونة قبل أن يُوقّع مع مانشستر يونايتد بسنّالثّامنة عشر عامًا في عام 2003. بعد فوزه ببطولته الأولى، كأس الاتحاد الإنجليزيّ، خلال مَوسمه الأوّل في إنجلترا، وساعد اليونايتد على الفوز بثلاثة ألقاب متتالية في الدوري الإنجليزي الممتاز، وبُطولة واحدة في دوري أبطال أوروبا، وبُطولة واحدة في كأس العالم للأندية. وفي سنّ23، حصل على جائزة الكرة الذهبيّة و جائزة أفضل لاعب كُرة قدم في العالم من الفيفا. في عام 2009، أصبح رونالدو أغلى لاعب في تاريخ كرة القدم عندما انتقل من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد في صفقة انتقال بلغت قيمتها 80 مليون جنيه إسترلينيّ(94 مليون يورو/ 131.6 مليون دولار أمريكيّ). فاز رونالدو معهم بخمسة عشر لقبًا، من ضمنها لقبين دَوري ولقبين كأس وأربعة ألقاب دوري أبطال أوروبا، وأصبح الهدّاف التاريخي للنادي. بعد انضمامه إلى ريال مدريد، احتل رونالدو المركز الثاني في جائزة الكرة الذهبيّة ثلاث مرّات، خلف ليونيل ميسي (منافسه التقليدي) قبل أن يفوز بالكرة الذهبية بشكل متتالي في 2013 و 2014، وكررها مرةً أُخرى في 2016 و 2017. بعد فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا للمرّة الثّالثة على التوالي في عام 2018، أصبح رونالدو أول لاعب يفوز باللّقب خمس مرات في النسخة الحديثة. في عام 2018، وقّع مع يوفنتوس في صفقة انتقال بقيمة 100 مليون يورو (88 مليون جنيه إسترليني)، كأعلى مبلغ انتقال يُدفع للاعب تجاوز سن الثلاثين، وهو أعلى مبلغ يدفعه أيّنادي إيطالي عبر التاريخ. فاز بلقبين في الدّوري الإيطالي، ولقبين في كأس السوبر الإيطالي، ولقب في كأس إيطاليا في المواسم الثلاثة له مع النادي، قبل أن يعود إلى مانشستر يونايتد في عام 2021، ثم غادره في عام 2022 بعد إنهاء عقده مع النادي. في عام 2023، وقّع مع نادي النّصر السّعوديّ.
اُختير رونالدو كأفضل لاعب برتغالي في التّاريخ من قِبَل الاتحاد البرتغاليّلكرة القدم في عام 2015. شارك لأوّل مرة في عام 2003 في سنّالثامنة عشر، ومنذ ذلك الحين خاض 205 مباراة دولية، بما في ذلك مشاركته وتسجيله في عشر بطولات كُبرى. أصبح اللاعب الأكثر مُشاركة في البرتغال والهدّاف التاريخي لمنتخب بلاده. سجل هدفه الدولي الأول في بطولة أمم أوروبا 2004 وساعد البرتغال في الوصول إلى نهائي البطولة. تولّى قيادة منتخبه في يوليو 2008، ممّا أدّى إلى فوز البرتغال لأوّل مرّة على الإطلاق في بطولة كُبرى وذلك ببطولة أمم أوروبا 2016، وحصل على الحذاء الفضّيّكثاني أفضل هدّاف في البطولة. كما قادهم للفوز في النّسخة الافتتاحية من هو اللاعب