@tonyandfrankie: Theme Song Remix #catwave #darkwave #synth #arturia #catmusic #musician #fyp

Tony and Frankie
Tony and Frankie
Open In TikTok:
Region: US
Saturday 17 May 2025 23:03:09 GMT
204863
34278
1063
5950

Music

Download

Comments

lucky_charm_4
𝑴𝒔. 𝑨𝒏𝒏𝒆 :
Opening music for a crime documentary series for sure! 🕵‍♂️
2025-05-17 23:37:08
3816
racqthebelle
🥀🍃Poison Ivy🍃🥀 :
This was the soundtrack for one of Paloma Diamond’s hit movies
2025-05-19 02:05:59
210
akf20001
Amnesiac 🇵🇸🇵🇸 :
"wow!" "girl I ain't even got thru the intro"
2025-05-18 10:13:35
1435
chaokomaker
CHAOKO :
Le salió competencia a Limón
2025-05-18 22:38:45
59
mochabean40
mochabean40 :
very futuristic
2025-05-17 23:06:46
440
devilinthedetailspodcast
Devil In The Details Podcast :
"Tonight on a special Miami Vice...."
2025-05-18 03:14:23
600
bleedfreek
Bleedfreek :
That Meow Mix
2025-05-18 00:45:46
1063
flatlander85
FlatLander85 :
Facial expression is spot on for the music
2025-05-18 03:52:19
1192
beatricepirate
Beatrice Martin :
I hope they never take this app away from us
2025-05-19 12:13:42
40
lorapora00
lorapora00 :
He got the little mic too
2025-05-19 08:40:58
4
jul_jma
jul_jma :
That's straight out of a John Carpenter film. 💙😻
2025-05-17 23:48:26
508
kbotl33
kbotl33 :
It’s giving 80s chase scene with a monster in the background or what I would hear in unsolved mysteries lol love it
2025-05-19 03:29:47
114
perl1973
Perl Hernández :
El Michi midiendo tiempos y mezclando beats
2025-05-18 20:13:36
31
missysweckflauschservice
MissyBusiness :
The facial expression 😂😭
2025-05-19 13:12:31
115
aliciamoldes2020
Alicia Fernández :
Yo ahí he escuchado una clarísima inspiración de la sintonía de "El coche fantástico".
2025-05-18 09:24:01
17
butterfly_mg5
MG 🦋🖤 :
we need this on Spotify
2025-05-18 07:14:53
132
dactull
Da Cull :
Sounds like a 90s crime thriller should be a session musician
2025-05-18 00:29:46
681
linseyluvscats
Linsey :
That’s better than 99% of today’s music!!!!
2025-05-22 23:46:40
3
texastrashtalker
Zero Waste Strategies LLC :
If this is not the new opening song for the next season of Stanger Things, then I’m not watching!!!
2025-05-19 18:39:12
7
yoursecrertcyanide
H :
how are they so talented?!?
2025-05-17 23:45:58
66
fox_violets
Fox Violet :
Just as nonchalant as the best djs
2025-05-18 05:33:30
263
alis.archiv3
alis.archiv3 :
It’s the unbothered facial expression for me😅
2025-05-18 15:02:42
34
wolfen93
Julia :
can he do weekend gigs
2025-05-18 19:08:49
17
pretty_comrade
pretty_comrade :
New iamamiwhoami track
2025-05-18 09:30:39
9
millvega
M I L S T E R :
Twin Peaks vibes
2025-05-19 15:08:32
8
To see more videos from user @tonyandfrankie, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في قرية أم فرس، إحدى قرى ميسان الجنوبية، ولد جبار محيبس البدري وسط بيئة يملؤها الفقر والحرمان، في عالم لم يكن يرحم أحلام الأطفال. كان منذ صغره يحمل على كتفيه تعب الكبار، يذهب كل يوم جمعة ليعمل مع العمال في سوق المدينة كي يجمع مصروف المدرسة. لم تكن الحياة ترحم، لكنه كان يرمق البعيد، حيث الفن والمسرح والشعر، كأنه يعلم منذ البداية أن قلبه ليس للتراب فقط، بل للسماء أيضًا. درس في مدرسة المزبانية، المصنوعة من القصب، حيث كان يقف على سقفها ويردد الأهازيج التي سمعها من أبيه، كأن الشعر كان يغمره قبل أن يتعلم هجاء الكلمات. لكن الفقد لا يمهل الحالمين طويلاً، ففي 1969 رحلت أمه، فانكسر شيء داخله، وهاجر إلى بغداد محمّلاً بالخسارات. هناك، أكمل دراسته في مدرسة ذات الصواري ثم ثانوية الإخوة، وسلك طريقًا لم يكن معبّداً، لكنه لم يخف. دخل كلية الفنون الجميلة، وتخصص في الفنون المسرحية، وهناك بدأ التحوّل؛ لم يعد ذلك الطفل الجنوبي الحالم فقط، بل صار فنانًا ثائرًا، يحمل في عينيه غضب المدن المنسية، ويصوغ بالمسرح والشعر وجع الناس وحنينهم، وبدأ يُعرف ككاتب ومخرج لا يهادن، كأن كل مسرحية يخرجها كانت مرآةً لبلد جريح. كانت أعماله تصفع الواقع، تقتحم المحرّم، وتتحدى الخوف. كتب “سراقب” ليحاكي واقع الشرق الأوسط المضطرب، وأعاد تقديم “الأم شجاعة” لكن بطابع شعبي محلي يُشبه العراق في الحروب والانتظار، أما مسرحيته عن محمد صادق الصدر فقد أثارت ضجة كبيرة، حين قرر أن يُعرِّي واقعًا سياسيًا معقّدًا أمام جمهور المسرح الوطني وساحات بغداد. ومع كل عمل كان يزداد استهدافه. مُنعت بعض نصوصه، وتعرض للسجن والملاحقة، لكنه لم يرفع الراية البيضاء، بل قال: “أنا شهيد قضيتي، شهيد أحلامي، شهيد كفاحي… ولن أستسلم حتى النهاية.” كان يرى نفسه ضحيةً لمجتمع لا يعرف كيف يعانق الحالمين، لكنه ظل يقاتل بفنه، وكأن كل مسرحية أو قصيدة كانت آخر ما يملك. الحب كان له فصلٌ خاص في حياته. أحب امرأة مثل القصيدة، ممثلة شاركته العرض المسرحي “الأم شجاعة”، لكنه اختار ألا يلتقيا على أرض واحدة، لأنه كان يراها حلمًا لا يصل إليه، وقال: “لا يمكن أن نلتقي على نفس الأرض… هي أسطورة لا أستطيع نسيانها.” مثلما لم ينسَ أصدقاءه الذين رحلوا واحدًا تلو الآخر، كريم الزبيدي الذي مات في “الأرض الحرام”، ومحمد الغريب الذي كتب له قصيدة “ليش من دق الجرس”، وطالب السوداني الذي مات وحيدًا كأنه سطر من قصيدة بلا عنوان. أما إرثه، فبقي ينهض رغم الغبار: قصائد مثل “لا تعلقون برقبتي السلسلة” و”يا ثوب صبرك علي”، صارت تُتداول كأنها أناشيد سرية لفقراء المدن، ومسرحياته التي انتقدت الفساد والاستبداد أصبحت مرجعًا لكل من أراد أن يعرف كيف يُمكن للفن أن يُقاتل. حتى طلابه، الذين علّمهم كيف يواجهون الحياة بأعمالهم، صاروا اليوم فنانين معروفين، مثل آلاء حسين التي كانت واحدة من أخلص تلاميذه. ورغم كل ما خسره، بقي يؤمن أن الحياة لا تنتهي عند الضربة الأولى، وأن الخسارات لا تمنع النهوض من جديد. قال في النهاية: “الحياة محاولة متجددة… يمكننا أن نبدأ من جديد.” وكأنه يكتب لنفسه وصية أخيرة، ليس فيها حزن، بل نوع من الإصرار العنيد على البقاء، حتى لو لم يبقَ من حوله أحد. جبار محيبس لم يكن شاعرًا أو مخرجًا فحسب، كان رجلاً يشبه الليل العراقي، ثقيلاً بالوجع، لكنك لا تستطيع إلا أن تحبه. قناتي التلي بل وصف  بيها كل الصور والكتابات يوزرها jnral _7 #جبار_محيبس #شعر_شعبي #شعر_عراقي #عراق
في قرية أم فرس، إحدى قرى ميسان الجنوبية، ولد جبار محيبس البدري وسط بيئة يملؤها الفقر والحرمان، في عالم لم يكن يرحم أحلام الأطفال. كان منذ صغره يحمل على كتفيه تعب الكبار، يذهب كل يوم جمعة ليعمل مع العمال في سوق المدينة كي يجمع مصروف المدرسة. لم تكن الحياة ترحم، لكنه كان يرمق البعيد، حيث الفن والمسرح والشعر، كأنه يعلم منذ البداية أن قلبه ليس للتراب فقط، بل للسماء أيضًا. درس في مدرسة المزبانية، المصنوعة من القصب، حيث كان يقف على سقفها ويردد الأهازيج التي سمعها من أبيه، كأن الشعر كان يغمره قبل أن يتعلم هجاء الكلمات. لكن الفقد لا يمهل الحالمين طويلاً، ففي 1969 رحلت أمه، فانكسر شيء داخله، وهاجر إلى بغداد محمّلاً بالخسارات. هناك، أكمل دراسته في مدرسة ذات الصواري ثم ثانوية الإخوة، وسلك طريقًا لم يكن معبّداً، لكنه لم يخف. دخل كلية الفنون الجميلة، وتخصص في الفنون المسرحية، وهناك بدأ التحوّل؛ لم يعد ذلك الطفل الجنوبي الحالم فقط، بل صار فنانًا ثائرًا، يحمل في عينيه غضب المدن المنسية، ويصوغ بالمسرح والشعر وجع الناس وحنينهم، وبدأ يُعرف ككاتب ومخرج لا يهادن، كأن كل مسرحية يخرجها كانت مرآةً لبلد جريح. كانت أعماله تصفع الواقع، تقتحم المحرّم، وتتحدى الخوف. كتب “سراقب” ليحاكي واقع الشرق الأوسط المضطرب، وأعاد تقديم “الأم شجاعة” لكن بطابع شعبي محلي يُشبه العراق في الحروب والانتظار، أما مسرحيته عن محمد صادق الصدر فقد أثارت ضجة كبيرة، حين قرر أن يُعرِّي واقعًا سياسيًا معقّدًا أمام جمهور المسرح الوطني وساحات بغداد. ومع كل عمل كان يزداد استهدافه. مُنعت بعض نصوصه، وتعرض للسجن والملاحقة، لكنه لم يرفع الراية البيضاء، بل قال: “أنا شهيد قضيتي، شهيد أحلامي، شهيد كفاحي… ولن أستسلم حتى النهاية.” كان يرى نفسه ضحيةً لمجتمع لا يعرف كيف يعانق الحالمين، لكنه ظل يقاتل بفنه، وكأن كل مسرحية أو قصيدة كانت آخر ما يملك. الحب كان له فصلٌ خاص في حياته. أحب امرأة مثل القصيدة، ممثلة شاركته العرض المسرحي “الأم شجاعة”، لكنه اختار ألا يلتقيا على أرض واحدة، لأنه كان يراها حلمًا لا يصل إليه، وقال: “لا يمكن أن نلتقي على نفس الأرض… هي أسطورة لا أستطيع نسيانها.” مثلما لم ينسَ أصدقاءه الذين رحلوا واحدًا تلو الآخر، كريم الزبيدي الذي مات في “الأرض الحرام”، ومحمد الغريب الذي كتب له قصيدة “ليش من دق الجرس”، وطالب السوداني الذي مات وحيدًا كأنه سطر من قصيدة بلا عنوان. أما إرثه، فبقي ينهض رغم الغبار: قصائد مثل “لا تعلقون برقبتي السلسلة” و”يا ثوب صبرك علي”، صارت تُتداول كأنها أناشيد سرية لفقراء المدن، ومسرحياته التي انتقدت الفساد والاستبداد أصبحت مرجعًا لكل من أراد أن يعرف كيف يُمكن للفن أن يُقاتل. حتى طلابه، الذين علّمهم كيف يواجهون الحياة بأعمالهم، صاروا اليوم فنانين معروفين، مثل آلاء حسين التي كانت واحدة من أخلص تلاميذه. ورغم كل ما خسره، بقي يؤمن أن الحياة لا تنتهي عند الضربة الأولى، وأن الخسارات لا تمنع النهوض من جديد. قال في النهاية: “الحياة محاولة متجددة… يمكننا أن نبدأ من جديد.” وكأنه يكتب لنفسه وصية أخيرة، ليس فيها حزن، بل نوع من الإصرار العنيد على البقاء، حتى لو لم يبقَ من حوله أحد. جبار محيبس لم يكن شاعرًا أو مخرجًا فحسب، كان رجلاً يشبه الليل العراقي، ثقيلاً بالوجع، لكنك لا تستطيع إلا أن تحبه. قناتي التلي بل وصف بيها كل الصور والكتابات يوزرها jnral _7 #جبار_محيبس #شعر_شعبي #شعر_عراقي #عراق

About