1. Home
  2. Detail

@aszqxqmn: " ✅ Soft silicone bristles, gently cleans without hurting your skin! ✅ Deep cleans, easily reaches hard-to-get areas like your back and elbows! ✅ Leaves every inch of your skin squeaky clean and feeling fresh! 📢 No more worrying about incomplete cleaning—your skin will feel brand new! 🎯 Click to buy and experience the ultimate full-body cleansing comfort! 💖 #SiliconeBathBrush #DeepCleansing #BathroomEssentials"#fyp #TikTokShop

Angel
Angel
Open In TikTok:
Region: US
Sunday 18 May 2025 09:18:47 GMT
498
3
0
0

Music

Download

No Watermark .mp4 (10.09MB) No Watermark(HD) .mp4 (10.09MB) Watermark .mp4 (10.09MB) Music .mp3

Comments

There are no more comments for this video.
To see more videos from user @aszqxqmn, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

I can’t with this🤦🏼‍♀️ #goaldiggers #successfulwoman #internalizedmysoginy #youresolucky
I can’t with this🤦🏼‍♀️ #goaldiggers #successfulwoman #internalizedmysoginy #youresolucky
Being trans in Ukraine before the Russian invasion wasn’t easy, but the war created additional challenges for transgender people, who were often already in vulnerable situations and suddenly faced lack of access to hormone therapy and other basic needs. That’s why Anastasiia Yeva Domani (she/her), a 44-year-old Ukrainian trans woman, decided to open the doors of her flat in Kyiv to other members of the community. Since the war started, she has turned her home into a humanitarian centre for trans Ukrainians to find the basic resources they can’t find elsewhere. #ukrainewar #kyiv #lgbtukraine #transrights #transawareness
Being trans in Ukraine before the Russian invasion wasn’t easy, but the war created additional challenges for transgender people, who were often already in vulnerable situations and suddenly faced lack of access to hormone therapy and other basic needs. That’s why Anastasiia Yeva Domani (she/her), a 44-year-old Ukrainian trans woman, decided to open the doors of her flat in Kyiv to other members of the community. Since the war started, she has turned her home into a humanitarian centre for trans Ukrainians to find the basic resources they can’t find elsewhere. #ukrainewar #kyiv #lgbtukraine #transrights #transawareness
Can’t believe nothing has been done about this #Valorant #valorantclips #valoranttips #GamingOnTikTok
Can’t believe nothing has been done about this #Valorant #valorantclips #valoranttips #GamingOnTikTok
Si me dice que si o si no le gusta mejor que se vaya ok no 🤣 #otaku #noviaotaku #animeedit #anime #manga #manwha #mundoanime
Si me dice que si o si no le gusta mejor que se vaya ok no 🤣 #otaku #noviaotaku #animeedit #anime #manga #manwha #mundoanime
وداعًا يا ساحر الوسط: مودريتش يطوي آخر صفحات المجد مع ريال مدريد بدمعة في العين وقلب يعتصره الألم، يرحل أحد أعظم من مرّوا في تاريخ ريال مدريد، الكرواتي لوكا مودريتش، بعد سنوات من السحر، والعطاء، والبطولات التي سُطرت بأقدامه الذهبية. لم يكن مجرد لاعب وسط، بل كان عقل الفريق، نبضه، وروحه التي لا تهدأ حتى صافرة النهاية. منذ قدومه إلى القلعة البيضاء عام 2012، شكك البعض، وانتظروا فشله، لكنه صمتهم بالرد في الملعب، عامًا تلو الآخر، حتى أصبح رمزًا للاتزان والإبداع، وصورة خالدة في ذاكرة الجماهير. مع مودريتش، لم تكن كرة القدم مجرد لعبة، بل لوحة فنية تُرسم بتمريراته، بحركاته، برؤيته التي لا يملكها سوى الكبار. اليوم، يودّع مودريتش البرنابيو، ذلك الملعب الذي شهد على أجمل لحظاته، من رفع الكؤوس، إلى دموع الفرح، وحتى لحظات السجود على العشب بعد الانتصارات الصعبة. رحيله ليس مجرد انتقال لاعب، بل نهاية فصل من كتاب المجد الملكي، فصلٍ كتب فيه التاريخ بالحروف الذهبية: دوري أبطال أوروبا خمس مرات، الدوري الإسباني، كؤوس محلية، وأهم من كل ذلك... قلوب الملايين. سيمضي مودريتش، لكن صدى اسمه سيبقى يتردد بين جدران النادي، وفي أغاني الجماهير، وعلى قمصان الأطفال الذين حلموا بأن يصبحوا مثله. لن تُنسى تمريراته الساحرة، ولا ركضه المتواصل، ولا ابتسامته المتواضعة حتى في أعظم الانتصارات. وداعًا يا لوكا، يا من علّمتنا أن العمر ليس حاجزًا، وأن الشغف أقوى من السنوات. لن نقول وداعًا... بل إلى لقاءٍ آخر، في ذكرى، في فيديو قديم، أو ربما على مقاعد التدريب، حين تعود يومًا لتُعلّم من بعدك كيف يكون الإخلاص، وكيف تُعشق كرة القدم حقًا ،#شعر #علي_رشم #زيد_السومري #Modric #مودريتش #لوكا
وداعًا يا ساحر الوسط: مودريتش يطوي آخر صفحات المجد مع ريال مدريد بدمعة في العين وقلب يعتصره الألم، يرحل أحد أعظم من مرّوا في تاريخ ريال مدريد، الكرواتي لوكا مودريتش، بعد سنوات من السحر، والعطاء، والبطولات التي سُطرت بأقدامه الذهبية. لم يكن مجرد لاعب وسط، بل كان عقل الفريق، نبضه، وروحه التي لا تهدأ حتى صافرة النهاية. منذ قدومه إلى القلعة البيضاء عام 2012، شكك البعض، وانتظروا فشله، لكنه صمتهم بالرد في الملعب، عامًا تلو الآخر، حتى أصبح رمزًا للاتزان والإبداع، وصورة خالدة في ذاكرة الجماهير. مع مودريتش، لم تكن كرة القدم مجرد لعبة، بل لوحة فنية تُرسم بتمريراته، بحركاته، برؤيته التي لا يملكها سوى الكبار. اليوم، يودّع مودريتش البرنابيو، ذلك الملعب الذي شهد على أجمل لحظاته، من رفع الكؤوس، إلى دموع الفرح، وحتى لحظات السجود على العشب بعد الانتصارات الصعبة. رحيله ليس مجرد انتقال لاعب، بل نهاية فصل من كتاب المجد الملكي، فصلٍ كتب فيه التاريخ بالحروف الذهبية: دوري أبطال أوروبا خمس مرات، الدوري الإسباني، كؤوس محلية، وأهم من كل ذلك... قلوب الملايين. سيمضي مودريتش، لكن صدى اسمه سيبقى يتردد بين جدران النادي، وفي أغاني الجماهير، وعلى قمصان الأطفال الذين حلموا بأن يصبحوا مثله. لن تُنسى تمريراته الساحرة، ولا ركضه المتواصل، ولا ابتسامته المتواضعة حتى في أعظم الانتصارات. وداعًا يا لوكا، يا من علّمتنا أن العمر ليس حاجزًا، وأن الشغف أقوى من السنوات. لن نقول وداعًا... بل إلى لقاءٍ آخر، في ذكرى، في فيديو قديم، أو ربما على مقاعد التدريب، حين تعود يومًا لتُعلّم من بعدك كيف يكون الإخلاص، وكيف تُعشق كرة القدم حقًا ،#شعر #علي_رشم #زيد_السومري #Modric #مودريتش #لوكا


About

Legal