@hoezel.id: Auroradress🔥🔥🔥#pyfツviral_❤ #fypシ゚ #tiktokviral #hargaambyarr #videoviral

hoezel.id
hoezel.id
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 19 May 2025 04:50:45 GMT
38923
275
9
43

Music

Download

Comments

nurmaazizah635
Nurma Fashion :
model baru ni kak?
2025-05-22 01:30:25
1
kartikah2104
KartiKah2104 :
bagus👍
2025-05-23 12:43:42
1
cantik0432
yafrin :
msh ada ... etalase berapa
2025-10-11 13:39:17
0
cinta_fauzi
🎀 Sicinta Fauziyyah 🎀 :
motif ap nmnya
2025-09-11 15:58:11
0
maryati693
Maryati :
yg di pakai nda ada kh
2025-07-27 01:07:15
0
rinashfxoh3
Rina BTR :
😂
2025-06-05 13:14:02
2
aycilahusna154
Aycila-husna1412 :
🥰
2025-06-10 04:42:34
1
winapurnamasari221
wina :
🥰🥰🥰
2025-08-10 13:34:08
0
bessenorma7
Besse Norma :
😂
2025-06-27 16:09:50
0
To see more videos from user @hoezel.id, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

بقيت أيام… وسأدخل المعسكر. لكن الحقيقة؟ أنا لا أستعد… أنا أُجرّ نفسي كمن يسير إلى حتفه. جسدي لا يشبهني… صار عبئًا، ثقيلاً، كأنّه يرفض أن يساعدني، كأنّه يقول لي ببرود: “أنت السبب، فلا تطلب منّي النجاة.” كل شيء حولي يتحرّك نحوي… وكل شيء بداخلي يُريد الهرب. لياقتي ميتة، روحي مرهقة، وما تبقّى منّي… مجرد جلد يغلف الخوف. أنا لا أخشى التمارين، أنا أخشى لحظة الصمت بعد أول محاولة، حين أسمع أنفاسي المتكسّرة، وكل جزءٍ فيّ يقول لي: “ما لك مكان هنا.” أخشى أن أقف بين الجميع… ويكون حضوري هو الغلطة الوحيدة في الصورة. أن تكون كل العيون عليّ، لا إعجابًا… بل شفقة. أخشى أن أُقاتل… ولا يُقاتلني جسدي معي. أن أصرخ داخلي: “اصبر!” لكن ما فيّ شي قادر يصبر. ضيّعت الوقت، أجلت التغيير، قلت “بعدين” ألف مرّة… والبعدين صار الآن. والآن… أنا لست مستعدًا. لا حتى بنسبة بسيطة. كنت أحلم أن أُبهرهم… الآن، أحلم فقط ألا أنهار أمامهم. الجسد اللي كنت أراهن عليه، خانّي. والنفس اللي كنت أظنّها قويّة، انكسرت قبل ما تبدأ. لا أريد التشجيع، ولا كلمات الرفع، لأنّي أعرف الحقيقة أكثر من أي أحد: أنا ذاهب، لكنّي لست هناك. أنا حاضر، لكنّي مكسور. أنا أحاول… لكنّي متأخّر. وهذا أصعب أنواع الخذلان: أن تأتي للحلم بنفسك… وتدمره بيدك #foryou
بقيت أيام… وسأدخل المعسكر. لكن الحقيقة؟ أنا لا أستعد… أنا أُجرّ نفسي كمن يسير إلى حتفه. جسدي لا يشبهني… صار عبئًا، ثقيلاً، كأنّه يرفض أن يساعدني، كأنّه يقول لي ببرود: “أنت السبب، فلا تطلب منّي النجاة.” كل شيء حولي يتحرّك نحوي… وكل شيء بداخلي يُريد الهرب. لياقتي ميتة، روحي مرهقة، وما تبقّى منّي… مجرد جلد يغلف الخوف. أنا لا أخشى التمارين، أنا أخشى لحظة الصمت بعد أول محاولة، حين أسمع أنفاسي المتكسّرة، وكل جزءٍ فيّ يقول لي: “ما لك مكان هنا.” أخشى أن أقف بين الجميع… ويكون حضوري هو الغلطة الوحيدة في الصورة. أن تكون كل العيون عليّ، لا إعجابًا… بل شفقة. أخشى أن أُقاتل… ولا يُقاتلني جسدي معي. أن أصرخ داخلي: “اصبر!” لكن ما فيّ شي قادر يصبر. ضيّعت الوقت، أجلت التغيير، قلت “بعدين” ألف مرّة… والبعدين صار الآن. والآن… أنا لست مستعدًا. لا حتى بنسبة بسيطة. كنت أحلم أن أُبهرهم… الآن، أحلم فقط ألا أنهار أمامهم. الجسد اللي كنت أراهن عليه، خانّي. والنفس اللي كنت أظنّها قويّة، انكسرت قبل ما تبدأ. لا أريد التشجيع، ولا كلمات الرفع، لأنّي أعرف الحقيقة أكثر من أي أحد: أنا ذاهب، لكنّي لست هناك. أنا حاضر، لكنّي مكسور. أنا أحاول… لكنّي متأخّر. وهذا أصعب أنواع الخذلان: أن تأتي للحلم بنفسك… وتدمره بيدك #foryou

About