اللهم إن فاليريا كانت من عبادك الذين ما عرفوا دينك حق المعرفة، لكنها كانت طيبة وبريئة، مظلومة ومغدورة. وأنت الأعلم بصدق قلبها ونقائه، فاحكم لها بعدلك، وارزقها رحمتك إن كانت من الذين لم تقم عليهم الحجة. يا أرحم الراحمين، اجبر قلب من أحبها، وانتقم ممن ظلمها، وأرنا فيهم عدلك في الدنيا والآخرة." (انشروه)