@viabexinhyeu: Chòi oi, có mấy cọng tóc cũng bị bắt cạo #viabexinhyeu #embedethuong♥️ #nhavia2vach

Vía bé yêu 👼🏻
Vía bé yêu 👼🏻
Open In TikTok:
Region: VN
Wednesday 21 May 2025 14:49:15 GMT
7540
548
17
122

Music

Download

Comments

thuhuong250576
Thu Hương :
👍👍👍
2025-07-18 01:42:44
0
giup.doi.yeu
Chế Lu :
🥰
2025-07-05 06:13:24
0
binhnguyen05011988
Bình Nguyễn :
😂😂😂
2025-06-29 02:36:18
0
marcoantonio4107
Marco Antonio :
😂😂😂😂😂😂😂😂😂
2025-06-02 11:16:48
0
levisage.dange
le visage d’ange👌☺️ :
🥰🥰🥰
2025-05-23 20:18:14
0
user285840724
Shahid Khan :
😢😢😢
2025-05-21 22:09:29
0
nguyn.ti3042
Nguyễn Tới :
ai ai cạo đầu tui đầu tui lán 0
2025-06-10 11:20:03
1
angel.nasrin24
Angel nasrin :
🥰
2025-06-20 10:52:03
0
hari.hari98
Hari :
@🐉🅑︎🅞︎🅢︎🅢︎🅨︎⚡
2025-05-30 15:04:21
0
user4457171973782
user4457171973782 :
😁
2025-05-27 08:52:11
0
levisage.dange
le visage d’ange👌☺️ :
🤣🤣🤣
2025-05-23 20:18:19
0
levisage.dange
le visage d’ange👌☺️ :
😏😏😏
2025-05-23 20:18:13
0
levisage.dange
le visage d’ange👌☺️ :
🤣🤣🤣
2025-05-23 20:18:06
0
shay49048
shay :
🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2025-05-23 06:17:59
0
user75468605
Thet Myo Kyaw :
😂😂😂🥰🥰🥰🥰😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
2025-05-23 06:11:04
0
twinjtk
Tawin :
โอ๊ยๆๆใครทำหลานย่า🇨🇷ค่ะ
2025-05-22 03:55:09
0
shunji0212
순희 :
아, 내 소중한 머리카락~~
2025-05-22 00:44:12
0
To see more videos from user @viabexinhyeu, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

بقيت أيام… وسأدخل المعسكر. لكن الحقيقة؟ أنا لا أستعد… أنا أُجرّ نفسي كمن يسير إلى حتفه. جسدي لا يشبهني… صار عبئًا، ثقيلاً، كأنّه يرفض أن يساعدني، كأنّه يقول لي ببرود: “أنت السبب، فلا تطلب منّي النجاة.” كل شيء حولي يتحرّك نحوي… وكل شيء بداخلي يُريد الهرب. لياقتي ميتة، روحي مرهقة، وما تبقّى منّي… مجرد جلد يغلف الخوف. أنا لا أخشى التمارين، أنا أخشى لحظة الصمت بعد أول محاولة، حين أسمع أنفاسي المتكسّرة، وكل جزءٍ فيّ يقول لي: “ما لك مكان هنا.” أخشى أن أقف بين الجميع… ويكون حضوري هو الغلطة الوحيدة في الصورة. أن تكون كل العيون عليّ، لا إعجابًا… بل شفقة. أخشى أن أُقاتل… ولا يُقاتلني جسدي معي. أن أصرخ داخلي: “اصبر!” لكن ما فيّ شي قادر يصبر. ضيّعت الوقت، أجلت التغيير، قلت “بعدين” ألف مرّة… والبعدين صار الآن. والآن… أنا لست مستعدًا. لا حتى بنسبة بسيطة. كنت أحلم أن أُبهرهم… الآن، أحلم فقط ألا أنهار أمامهم. الجسد اللي كنت أراهن عليه، خانّي. والنفس اللي كنت أظنّها قويّة، انكسرت قبل ما تبدأ. لا أريد التشجيع، ولا كلمات الرفع، لأنّي أعرف الحقيقة أكثر من أي أحد: أنا ذاهب، لكنّي لست هناك. أنا حاضر، لكنّي مكسور. أنا أحاول… لكنّي متأخّر. وهذا أصعب أنواع الخذلان: أن تأتي للحلم بنفسك… وتدمره بيدك #foryou
بقيت أيام… وسأدخل المعسكر. لكن الحقيقة؟ أنا لا أستعد… أنا أُجرّ نفسي كمن يسير إلى حتفه. جسدي لا يشبهني… صار عبئًا، ثقيلاً، كأنّه يرفض أن يساعدني، كأنّه يقول لي ببرود: “أنت السبب، فلا تطلب منّي النجاة.” كل شيء حولي يتحرّك نحوي… وكل شيء بداخلي يُريد الهرب. لياقتي ميتة، روحي مرهقة، وما تبقّى منّي… مجرد جلد يغلف الخوف. أنا لا أخشى التمارين، أنا أخشى لحظة الصمت بعد أول محاولة، حين أسمع أنفاسي المتكسّرة، وكل جزءٍ فيّ يقول لي: “ما لك مكان هنا.” أخشى أن أقف بين الجميع… ويكون حضوري هو الغلطة الوحيدة في الصورة. أن تكون كل العيون عليّ، لا إعجابًا… بل شفقة. أخشى أن أُقاتل… ولا يُقاتلني جسدي معي. أن أصرخ داخلي: “اصبر!” لكن ما فيّ شي قادر يصبر. ضيّعت الوقت، أجلت التغيير، قلت “بعدين” ألف مرّة… والبعدين صار الآن. والآن… أنا لست مستعدًا. لا حتى بنسبة بسيطة. كنت أحلم أن أُبهرهم… الآن، أحلم فقط ألا أنهار أمامهم. الجسد اللي كنت أراهن عليه، خانّي. والنفس اللي كنت أظنّها قويّة، انكسرت قبل ما تبدأ. لا أريد التشجيع، ولا كلمات الرفع، لأنّي أعرف الحقيقة أكثر من أي أحد: أنا ذاهب، لكنّي لست هناك. أنا حاضر، لكنّي مكسور. أنا أحاول… لكنّي متأخّر. وهذا أصعب أنواع الخذلان: أن تأتي للحلم بنفسك… وتدمره بيدك #foryou

About