رحيل لوكا مودريتش عن ريال مدريد يُعدّنهاية فصل استثنائي في تاريخ النادي، بل وفي تاريخ كرة القدم الحديثة. هذا اللاعب الكرواتي، الذي جاء إلى مدريد في صيف 2012، حوّل الشكوك إلى إعجاب، وأثبت أن الموهبة لا تُقاس بالبداية، بل بالاستمرارية والتأثير.
في أكثر من عقد من الزمن، أصبح مودريتش القلب النابض لخط وسط ريال مدريد. بفضل رؤيته الثاقبة، تمريراته الساحرة، وقدرته على التحكم بإيقاع المباريات، كان عنصرًا حاسمًا في تحقيق العديد من البطولات، أبرزها دوري أبطال أوروبا خمس مرات، والدوري الإسباني، وكأس العالم للأندية، وغيرها الكثير.
لكن تأثيره تجاوز الأرقام والبطولات؛ كان قدوة في الالتزام، رمزًا للهدوء والثقة، ومصدر إلهام لكل من لعب بجانبه أو تابعه من المدرجات. مودريتش لم يكن مجرد لاعب، بل كان روحًا في قميص رقم 10.
رحيله يترك فراغًا فنيًا وعاطفيًا، لكنه في الوقت نفسه يفتح الباب لتقدير مسيرته العظيمة وتوديع أسطورة ستبقى محفورة في ذاكرة كل مدريدي. شكراً لك، لوكا، على كل لحظة، على كل تمريرة، وعلى كل تضحية. لن تُنسى أبدًا
2025-05-23 08:38:55
2
an_a 🇾🇪 :
متى كانت اخر مباره له
2025-05-22 21:09:40
0
DK♞Leader :
من وين تجيب لقطات؟
2025-05-23 08:32:45
1
• 𝑴𝑶𝑯𝑨𝑴𝑴𝑬𝑫 𝑺𝑨𝑩𝑨𝑯 :
راح يعتزل لو يروح لغيير نادي
2025-05-22 18:06:43
1
• َ𝒔𝒂𝒊𝒇 | ✨🇮🇶 :
سوف تغادر العشب الاخضر يوماً، لكنك لن تغادر القلوب التي تعلقت بفنك، ولن تغيب عن ذاكره الملاعب التى عاشت سحرك انت اكثر من مجرد لاعب انت حکایه نسجت بخيوط الموهبه واسطوره صاغها الزمن بلمساتك، واسم لن ينسى التاريخ كيف يمكن للكره ان تتراقص دون ايقاعك ؟ كيف يمكن للوسط ان ينبض دون أن يمر الهواء من بين قدميك؟ كيف يمكن للمستطيل الاخضر ان يحافظ على سحره دون تمريراتك التي صنعت الفارق في لحظه ؟ قد تهداً
خطواتك يوماً، لكن بصمتك لن تمحى سيبقى اسمك حاضراً في كل لمسه ساحره، في كل تمريره متقنه.......
2025-05-23 09:38:07
6
Wan Suhaidi :
luka modric pensiun 💔😭
2025-05-24 19:25:34
1
. :
يا لوكا. سوف تغادر العشب الاخضر يوماً، لكنك لن تغادر القلوب التي تعلقت بفنك، ولن تغيب عن ذاكره الملاعب التي عاشت سحرك. انت اكثر من مجرد لاعب، انت حكايه نسجت بخيوط الموهبه، واسطوره صاغها الزمن بلمساتك، واسم لن ينسى التاريخ. كيف يمكن للكره ان تتراقص دون ايقاعك؟ كيف يمكن للوسط ان ينبض دون ان يمر الهواء من بين قدميك؟ كيف يمكن للمستطيل الاخضر ان يحافظ على سحره دون تمريراتك التي صنعت الفارق في لحظه؟ قد تهدأ خطواتك يوماً، لكن بصمتك لن تمحى. سيبقى اسمك حاضراً في كل لمسه ساحره، في كل تمريره متقنه✨💔
2025-05-24 17:33:25
4
موحــد :
اخر ليلة للأمير سيترك عرشه
ويبقى في قلوبنا❤️💙🫶🏻
2025-05-23 06:55:16
3
كُࢪدستَان~𐙚 :
الستوري😔🤍🤍🤍🤍🤍
2025-05-24 21:11:09
1
𝕄𝕆ℍ𝔸𝕄𝔼𝔼𝔻 :
وداعًا يا ساحر الوسط: مودريتش يطوي آخر صفحات المجد مع ريال مدريد
بدمعة في العين وقلب يعتصره الألم، يرحل أحد أعظم من مرّوا في تاريخ ريال مدريد، الكرواتي لوكا مودريتش، بعد سنوات من السحر، والعطاء، والبطولات التي سُطرت بأقدامه الذهبية. لم يكن مجرد لاعب وسط، بل كان عقل الفريق، نبضه، وروحه التي لا تهدأ حتى صافرة النهاية.
منذ قدومه إلى القلعة البيضاء عام 2012، شكك البعض، وانتظروا فشله، لكنه صمتهم بالرد في الملعب، عامًا تلو الآخر، حتى أصبح رمزًا للاتزان والإبداع، وصورة خالدة في ذاكرة الجماهير. مع مودريتش، لم تكن كرة القدم مجرد لعبة، بل لوحة فنية تُرسم بتمريراته، بحركاته، برؤيته التي لا يملكها سوى الكبار.
اليوم، يودّع مودريتش البرنابيو، ذلك الملعب الذي شهد على أجمل لحظاته، من رفع الكؤوس، إلى دموع الفرح، وحتى لحظات السجود على العشب بعد الانتصارات الصعبة. رحيله ليس مجرد انتقال لاعب، بل نهاية فصل من كتاب المجد الملكي، فصلٍ كتب فيه التاريخ بالحروف الذهبية: دوري أبطال أوروبا خمس مرات، الدوري الإسباني، كؤوس محلية، وأهم من كل ذلك... قلوب الملايين.
سيمضي مودريتش، لكن صدى اسمه سيبقى يتردد بين جدران النادي، وفي أغاني الجماهير، وعلى قمصان الأطفال الذين حلموا بأن يصبحوا مثله. لن تُنسى تمريراته الساحرة، ولا ركضه المتواصل، ولا ابتسامته المتواضعة حتى في أعظم الانتصارات.
وداعًا يا لوكا، يا من علّمتنا أن العمر ليس حاجزًا، وأن الشغف أقوى من السنوات. لن نقول وداعًا... بل إلى لقاءٍ آخر، في ذكرى، في فيديو قديم، أو ربما على مقاعد التدريب، حين تعود يومًا لتُعلّم من بعدك كيف يكون الإخلاص، وكيف تُعشق كرة القدم حقًا
2025-05-23 17:01:43
2
َ :
رحيل لوكا مودريتش عن ريال مدريد يُعدّنهاية فصل استثنائي في تاريخ النادي، بل وفي تاريخ كرة القدم الحديثة. هذا اللاعب الكرواتي، الذي جاء إلى مدريد في صيف 2012، حوّل الشكوك إلى إعجاب، وأثبت أن الموهبة لا تُقاس بالبداية، بل بالاستمرارية والتأثير.
في أكثر من عقد من الزمن، أصبح مودريتش القلب النابض لخط وسط ريال مدريد. بفضل رؤيته الثاقبة، تمريراته الساحرة، وقدرته على التحكم بإيقاع المباريات، كان عنصرًا حاسمًا في تحقيق العديد من البطولات، أبرزها دوري أبطال أوروبا خمس مرات، والدوري الإسباني، وكأس العالم للأندية، وغيرها الكثير.
لكن تأثيره تجاوز الأرقام والبطولات؛ كان قدوة في الالتزام، رمزًا للهدوء والثقة، ومصدر إلهام لكل من لعب بجانبه أو تابعه من المدرجات. مودريتش لم يكن مجرد لاعب، بل كان روحًا في قميص رقم 10.
رحيله يترك فراغًا فنيًا وعاطفيًا، لكنه في الوقت نفسه يفتح الباب لتقدير مسيرته العظيمة وتوديع أسطورة ستبقى محفورة في ذاكرة كل مدريدي. شكراً لك، لوكا، على كل لحظة، على كل تمريرة، وعلى كل تضحية. لن تُنسى أبدًا