من قلب كتالوني وداعا لوكا مودريتش رغم أنني نشأت على عشق برشلونة وتعلمت ان ريال مدريد هو الغريم الأبدي ألأ أنني كذالك تعلمت احترام من جعل كرة القدم أجمل وشكرا يا لوكا لأنك جعلت اللعبة اصدق والتحدي أمتع والمنافسة اشرف سنفتقدك حتى ونحن نهتف ضدك❤️💙🙌🏻
2025-05-24 16:50:14
14
Y🖤 :
بس واحد من 2018 وماتخطيناه😞؟
2025-05-23 18:40:37
133
🇵🇸 lya 𝜗𝜚˚⋆ :
غصة كيف رح اتخطى كل اللاعبين الي كبرت وانا متعودة عليهم راحوا كلهم😔😔😔 ضايل كارفخال💔
2025-05-24 19:55:11
6
m🗡️ :
الاعب الذي رحل بدون وداع ❤️🩹
2025-05-24 04:28:40
33
HA :
اللاعب الذي ذهب بدون وداع 😔
2025-05-24 16:46:56
61
🤍🩵 A94 :
من بعد صدمه خروج الدون ما صرت اتأثر بخروج اي لاعب من مدريد 😔💔
2025-05-23 21:16:20
26
~ :
بنزيما؟ فاران؟ نافاس؟
2025-05-24 00:47:54
7
8 • 🇩🇪 :
ما زعلت ع حدا غير لما شفت توني يحضن لوكا
2025-05-24 16:39:43
10
Mustafa🇦🇫 :
اللاعب الذي ذهب بدون وداع
2025-05-24 18:14:11
9
ࢪقـيـه حـࢪبـكـه🤙🏻🔥 :
وداعًا يا ساحر الوسط: مودريتش يطوي آخر صفحات المجد مع ريال مدريد
بدمعة في العين وقلب يعتصره الألم، يرحل أحد أعظم من مرّوا في تاريخ ريال مدريد، الكرواتي لوكا مودريتش، بعد سنوات من السحر، والعطاء، والبطولات التي سُطرت بأقدامه الذهبية. لم يكن مجرد لاعب وسط، بل كان عقل الفريق، نبضه، وروحه التي لا تهدأ حتى صافرة النهاية.
منذ قدومه إلى القلعة البيضاء عام 2012، شكك البعض، وانتظروا فشله، لكنه صمتهم بالرد في الملعب، عامًا تلو الآخر، حتى أصبح رمزًا للاتزان والإبداع، وصورة خالدة في ذاكرة الجماهير. مع مودريتش، لم تكن كرة القدم مجرد لعبة، بل لوحة فنية تُرسم بتمريراته، بحركاته، برؤيته التي لا يملكها سوى الكبار.
اليوم، يودّع مودريتش البرنابيو، ذلك الملعب الذي شهد على أجمل لحظاته، من رفع الكؤوس، إلى دموع الفرح، وحتى لحظات السجود على العشب بعد الانتصارات الصعبة. رحيله ليس مجرد انتقال لاعب، بل نهاية فصل من كتاب المجد الملكي، فصلٍ كتب فيه التاريخ بالحروف الذهبية: دوري أبطال أوروبا خمس مرات، الدوري الإسباني، كؤوس محلية، وأهم من كل ذلك... قلوب الملايين.
سيمضي مودريتش، لكن صدى اسمه سيبقى يتردد بين جدران النادي، وفي أغاني الجماهير، وعلى قمصان الأطفال الذين حلموا بأن يصبحوا مثله. لن تُنسى تمريراته الساحرة، ولا ركضه المتواصل، ولا ابتسامته المتواضعة حتى في أعظم الانتصارات.
وداعًا يا لوكا، يا من علّمتنا أن العمر ليس حاجزًا، وأن الشغف أقوى من السنوات. لن نقول وداعًا... بل إلى لقاءٍ آخر، في ذكرى، في فيديو قديم، أو ربما على مقاعد التدريب، حين تعود يومًا لتُعلّم من بعدك كيف يكون الإخلاص، وكيف تُعشق كرة القدم حقًا
2025-05-23 23:06:48
8
فاطِمة ⁷. :
مازال صوتُك في ثنايا مَسمعي.
والشوق في صدري يُفتت اضلعُي.
والله ان الشُوق فاق تحمُلي.
ياشوق رِفقاً بالفؤاد الا تَعي؟.
حاولت ان اخفي هواك وكلما.
اخفيته في القلب فاضت ادمعي.