@alrasid._the.obse7: #« اينا رويتا » الجاس//وسة الاوكرانية من الديانة اليهو دية ، زرعها "بندر بن سلطان"رئيس جهاز المخا بر ا ت السعودية و قام بتجنيدها لتقوم بأخطر عملية تجس//س خارجية في العراق بمكتب السيد مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري تحت عنوان "باحثة في الشأن الاسلامي" ، وعملت في مكتبه بالنجف الاشرف. و ذكر تقرير "انباء العراق" ان السعودية ، التي تحاول منذ فترة التدخل و التجسس على كل العراق قادة و شعبا ، اضافة الى ارسالها كل "النفايا الدينية" لقتل الشعب العراقي .. قامت هذه المرة باستقراء شخصيات من يدير مكتب الصدر في النجف فوجدتهم بعضهم يتقاتلون على النساء التي تراجع المكتب اكثر من تقاتلهم على خدمة عوائل شهدائهم فقامت السعودية ، وبالتحديد الامير بندر ، بتجنيد اوكرانية تجيد العربية بدرجة مقبولة و تم ادخالها في دورة لدى المخا برا ت السعودية لثلاث سنوات ، ثم تم ارسالها الى دبي و تم فتحمكتب تجاري لتستخدمه بالتعارف و التقرب الى هدفها . ثم ادعت انها دخلت التشيع وتريد الدراسة في الحوزة العلمية و تريد اعداد بحوث عن السيد مقتدى الصدر . وبقدرة قادر وزمرة مقتدى (النسونچيين) دخلت هذه الاوكرانية العراق و الحوزة الصدرية ، و أصبحت من المقربين الى مقتدى الصدر بفعل معاونيه دون ان يعلم ، لتمارس عملية التجسس التي لا يستبعد ان تحمل ورائها مخططات اخرى . و الصور المرفقة توضح نقابها في السعودية ، و مكتبها في دبي وحضورها خلف مقتدى الصدر وبعد دخولها بيت الصدر والتقرب من مقتدى الصدر مارست معاه الرذيلة وتم تصويره بواسطة كامرة وضعتها في (الثرية) وتم تصويره وهو يمارس الرذيلة معها اكثر من مرة وبعد ذلك اكتشفوا الحماية بتحركاتها الغريبة وأتصالاتها المشبوها في مكاتب #دبي بحجة العمل بدأوا يدققون وحينما زاد الشك فيها اكتشفت ذالك ارسل بندربن سلطان رئيس جها ز المخا بر ا ت السعودي 🇸🇦 مجموعة من العجلات الدفعالرباعي الى صحراء السماوة بحجة (صيادين) وتوجهوا الى صحراء النجف الاشرف ومن هناك خرجت ولاذت بالفرار مع المخا بر ا ت السعودية 🇸🇦 مع التسجيلات المصورة الغير اخلاقية الى مقتدى الصدر... وفي الحين والآخر يتم تهديد مقتدى الصدر عن طريق السعودية 🇸🇦 بواسطة التسجيلات وآخر مرة محمدبن سلمان مع مقتدى ومعاونية في غرفة مغلقة وتم تشغيل الفلم وكان مقتدى مذعور ومحمد ابن سلمات يبتسم الصورة في الفيديو وكل ما يدور في العراق من زعزعة للأمن ورائه مقتدى والسعودية... ♦️♦️♦️انتهى.