@ilham_twenty: Samsons - Kenangan Terindah #fyp #chords #samsons #kenanganterindah

Mas Ilham Clp
Mas Ilham Clp
Open In TikTok:
Region: ID
Monday 26 May 2025 10:51:02 GMT
69157
1154
21
43

Music

Download

Comments

ragacinohara1
RAGA CINOHARA :
kak fungsi jepit tu apa ya
2025-07-26 00:44:12
0
ean_grey11
EAN_GREY :
pakai gitar model apa
2025-06-03 12:32:44
0
arwansetiawan_
Arwan setiawan :
jadi pengen main gitar
2025-07-02 08:50:31
0
arwansetiawan_
Arwan setiawan :
Hadir sawangan Depok
2025-07-02 08:50:51
0
a7x2r
RSH :
gitar Cowboy pemakai sdh berapa lama bang, gimana dgn necknya aman gk smpai sekarang
2025-05-26 17:37:17
0
denikuya236
denikuya236 :
gitarnya mrek apa bos mantul
2025-05-28 09:51:19
0
iooo112
buman. :
Mak pengen beli gitar 🤧
2025-05-26 11:00:51
0
khoirshop03
khoirshop03 :
back kK
2025-05-29 08:24:56
0
endasbk
Enda Sbk :
enak bngt denger suara gitar nya
2025-06-08 11:26:04
0
datsbahjin73
poorman73 :
🌹🌹🌹
2025-06-26 16:58:12
0
yokmanna
アビ :
😁
2025-06-07 10:47:13
0
nanang_abie
nanang abie :
👍
2025-05-28 02:32:21
0
verryclnastronot
Verry Surya :
genjreng nya bagaimana
2025-05-26 11:23:32
0
saimicelaluingatdiog
saimicelaluingatdiog✓ :
beli gitar mahal-mahal speknya sudah bagus main nya pakai capo, sudah ketergantungan main gitar pakai capo👎
2025-05-27 02:12:54
0
To see more videos from user @ilham_twenty, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يا سالكَ طريق النور… اعلم أنّ للدنيا في ميزان أهل الحقيقة وجهين: وجهٌ يُرى بالأبصار، ووجهٌ لا ينكشف إلا لمن فتح الله له أبواب الأسرار. فـ ختم الدنيا ليس نهاية الزمان، بل نهاية سلطانها على قلب العبد. فمتى خُتِمَتْ الدنيا في بصيرتك، انفتحت عليك أنوار ما خُلِقتَ لأجله. يقول أهل المعرفة: “ما خُتِمَت الدنيا على قلب عبدٍ إلا انفتحت له الآخرة في حياته، وشهد مقام التجرُّد قبل الموت.” فختم الدنيا هو نزع الحجاب الذي جعلك أسير ظاهر الأشياء؛ فإذا رفعه الله عنك رأيت الحقيقة في كل شيء: — رأيتَ الفاعل واحدًا خلف الأسباب، — ورأيتَ الرازق واحدًا خلف الأبواب، — ورأيتَ الهادي واحدًا خلف العُباد. هي لحظةٌ روحيّة يُطفئ الله فيها وهجَ الدنيا من داخلك، فتعود الأشياء إلى حجمها الحقيقي: لا يبهرك مُلك، ولا يُرهبك فقد، ولا تُحرّكك مدائح أو ذموم… لأنك دخلت مقام الاستغناء بالله عمّا سواه. وحين تُختَمُ الدنيا، يبتدئ شيء آخر… يبتدئ مقام “الرجوع إلى الأصل”. فتدرك أنّك ما خُلِقتَ للدنيا، بل جُعلت الدنيا لك لتختبر عبورك، لا لتكون وطنك. وحين تنكشف لك هذه الحقيقة، تشعر أنّك تخرج من قشرةٍ ضيّقة إلى سعة النور. قال بعض العارفين: “من عرف الله، خُتِمَت الدنيا في عينه، وصار كلُّ متاعها ظلًّا يمرّ ولا يستقر.” ومن علامات خَتْمِ الدُّنيا على السالك: 1. انطواء همومه كلّها في همّ واحد: أن يكون الله راضيًا. 2. سكون القلب عند المدح والذم، كأنهما سواء. 3. زوال التعلّق ولو بقيت الأسباب. 4. شهود حضور الله في كل حركة وسكون. 5. انبعاث نور البصيرة حتى تصبح الآخرة أقرب إليه من أنفاسه. إنّ ختم الدنيا ليس “تركًا للعالم”، بل انفصالًا قلبيًّا عن سلطانها، مع بقاء الجسد فيها خادمًا للحق. فأنت تعيش بين الناس، وتتاجر، وتعمل، وتبني… لكن قلبك ليس في الدنيا، بل في الحضرة. وحين يصل السالك إلى تمام هذا المقام، يشهد ما عبّر عنه أهل الكشف بقولهم: “مات عن دنياه قبل أن يموت، فاستقبل حياةً لا يفنى نورها.” ذلك هو سرّ ختم الدنيا… أن تُغلق أبواب الغواية، وتفتح أبواب الهداية. أن تنتهي سطوة التراب، وتبتدئ سيادة الروح. أن يُمحى عالم الفناء، ويُكتب اسمك في ديوان البقاء. فإذا أتمّ الله عليك هذه النعمة، فقد سلّك الطريق الذي مشى فيه الأنبياء والصديقون، وفتح لك سرّ الرجوع: ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي ﴾ ارجعي… ليس من الدنيا فقط، بل من كلّ شيءٍ سوى الله. #ختم_الدنيا #الحقيقة_العرفانية #السير_والسلوك #الطريق_الى_الله #مدارج_القلوب
يا سالكَ طريق النور… اعلم أنّ للدنيا في ميزان أهل الحقيقة وجهين: وجهٌ يُرى بالأبصار، ووجهٌ لا ينكشف إلا لمن فتح الله له أبواب الأسرار. فـ ختم الدنيا ليس نهاية الزمان، بل نهاية سلطانها على قلب العبد. فمتى خُتِمَتْ الدنيا في بصيرتك، انفتحت عليك أنوار ما خُلِقتَ لأجله. يقول أهل المعرفة: “ما خُتِمَت الدنيا على قلب عبدٍ إلا انفتحت له الآخرة في حياته، وشهد مقام التجرُّد قبل الموت.” فختم الدنيا هو نزع الحجاب الذي جعلك أسير ظاهر الأشياء؛ فإذا رفعه الله عنك رأيت الحقيقة في كل شيء: — رأيتَ الفاعل واحدًا خلف الأسباب، — ورأيتَ الرازق واحدًا خلف الأبواب، — ورأيتَ الهادي واحدًا خلف العُباد. هي لحظةٌ روحيّة يُطفئ الله فيها وهجَ الدنيا من داخلك، فتعود الأشياء إلى حجمها الحقيقي: لا يبهرك مُلك، ولا يُرهبك فقد، ولا تُحرّكك مدائح أو ذموم… لأنك دخلت مقام الاستغناء بالله عمّا سواه. وحين تُختَمُ الدنيا، يبتدئ شيء آخر… يبتدئ مقام “الرجوع إلى الأصل”. فتدرك أنّك ما خُلِقتَ للدنيا، بل جُعلت الدنيا لك لتختبر عبورك، لا لتكون وطنك. وحين تنكشف لك هذه الحقيقة، تشعر أنّك تخرج من قشرةٍ ضيّقة إلى سعة النور. قال بعض العارفين: “من عرف الله، خُتِمَت الدنيا في عينه، وصار كلُّ متاعها ظلًّا يمرّ ولا يستقر.” ومن علامات خَتْمِ الدُّنيا على السالك: 1. انطواء همومه كلّها في همّ واحد: أن يكون الله راضيًا. 2. سكون القلب عند المدح والذم، كأنهما سواء. 3. زوال التعلّق ولو بقيت الأسباب. 4. شهود حضور الله في كل حركة وسكون. 5. انبعاث نور البصيرة حتى تصبح الآخرة أقرب إليه من أنفاسه. إنّ ختم الدنيا ليس “تركًا للعالم”، بل انفصالًا قلبيًّا عن سلطانها، مع بقاء الجسد فيها خادمًا للحق. فأنت تعيش بين الناس، وتتاجر، وتعمل، وتبني… لكن قلبك ليس في الدنيا، بل في الحضرة. وحين يصل السالك إلى تمام هذا المقام، يشهد ما عبّر عنه أهل الكشف بقولهم: “مات عن دنياه قبل أن يموت، فاستقبل حياةً لا يفنى نورها.” ذلك هو سرّ ختم الدنيا… أن تُغلق أبواب الغواية، وتفتح أبواب الهداية. أن تنتهي سطوة التراب، وتبتدئ سيادة الروح. أن يُمحى عالم الفناء، ويُكتب اسمك في ديوان البقاء. فإذا أتمّ الله عليك هذه النعمة، فقد سلّك الطريق الذي مشى فيه الأنبياء والصديقون، وفتح لك سرّ الرجوع: ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي ﴾ ارجعي… ليس من الدنيا فقط، بل من كلّ شيءٍ سوى الله. #ختم_الدنيا #الحقيقة_العرفانية #السير_والسلوك #الطريق_الى_الله #مدارج_القلوب

About