@._lx7: #فيديو_ستار🚸🔥 #حلبيه #💔😩 #funny #foryoupage #بصمم_للكل

﮼أوزي🐆
﮼أوزي🐆
Open In TikTok:
Region: TR
Sunday 01 June 2025 12:17:38 GMT
11713
791
26
106

Music

Download

Comments

user50881569744048
ميا👑 :
مممكن ام نزار
2025-08-01 15:10:32
1
user96394800304947
🦋🦋 :
ادلبيهههه وتحيه لكل اهل حلب😉
2025-07-22 05:19:25
3
oo252192
،١.:هدِيِڪِ۫ڬ أآࢦسوᤤࢪيِه ⃟🖤🐊 :
يمكنن حمصية
2025-06-03 10:40:44
2
userpk0468720q
🤍🌷𝐒𝐚𝐫𝐚 :
حلبيه 🙂‍↔️👍🏻
2025-07-05 11:28:49
1
h__x___15
هـدووش ماغيرهاا🪫 .⤿ :
حلبيه🫦
2025-07-26 16:03:37
2
farislo_35
ام وطن :
حلبيه
2025-07-29 21:23:46
0
user4029086178325
♯̶شـعٰۅࢪ "🪫🕸⤹ :
@ـ ااثَـݛݛ 𓏺 حَحݪبيههۃَِة ١.
2025-06-13 21:16:44
3
x_z3em_707
هيٰثہٰـم الہٰحہٰسہٰكہٰاويٰ🐊🫦 :
🙂🙂🙂
2025-06-14 17:57:41
1
heyfe99
آمـ يـﮯزن🩷 :
🙂🙂
2025-06-01 22:25:39
1
_0s3ba_
إدلــღـــ͢ــبية🌸 :
😂🙃
2025-06-01 12:25:06
1
aassiiaa173848
𝓐𝓼𝓲𝓪 💫 :
💀
2025-07-23 19:41:55
0
nur67832
𓆩𝐍𝐔𝐑𓆪🐆🤍 :
❤️🙂
2025-06-29 20:25:26
0
ibo94345
🖤ibo🥷 :
2025-06-01 16:12:49
3
.2.qilx
⌯ ااثݛݛ 𓏺 اادݪـبيـههۃة ١. :
2025-06-19 09:26:07
0
.2.qilx
⌯ ااثݛݛ 𓏺 اادݪـبيـههۃة ١. :
😂
2025-06-11 14:39:49
0
honeyff04
Honey🌸FF :
😁
2025-06-02 21:19:34
0
s.n435544
s.n435544 :
:كس اخت يلي ما يحب حلب 🤙🏻বধবংবং ল ৰাৰ দল এটাই ই মোৰ কোঠাত সোমাল তাকেই ক ম মই ফোনৰ সফল সোমা
2025-06-22 20:52:54
8
To see more videos from user @._lx7, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

هل لاحظت يومًا كيف تتسارع خطانا في هذه الحياة؟ نركض بلا هوادة، كخيل مسرجة في فجر يوم جديد، تثير الغبار في طريقها وتقتحم الصعاب (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ۝ فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ۝ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ۝ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ۝ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا). هذا الركض، هذا السعي الدائم، هو جزء لا يتجزأ من فطرتنا، من رغبتنا الفطرية في النمو والتجاوز. لكن ماذا لو كان في قلب هذا السعي شغف خفي يمنعنا من رؤية الوفرة الحقيقية التي تحيط بنا؟ ماذا لو كان وراء هذا الاندفاع شعور أعمق، لا يُدرك بالوعي الظاهر، يجعلك تظن أن ما تملكه ليس كافيًا، وأن الخير الحقيقي لا يزال بعيد المنال؟ هذا هو
هل لاحظت يومًا كيف تتسارع خطانا في هذه الحياة؟ نركض بلا هوادة، كخيل مسرجة في فجر يوم جديد، تثير الغبار في طريقها وتقتحم الصعاب (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ۝ فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ۝ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ۝ فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا ۝ فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا). هذا الركض، هذا السعي الدائم، هو جزء لا يتجزأ من فطرتنا، من رغبتنا الفطرية في النمو والتجاوز. لكن ماذا لو كان في قلب هذا السعي شغف خفي يمنعنا من رؤية الوفرة الحقيقية التي تحيط بنا؟ ماذا لو كان وراء هذا الاندفاع شعور أعمق، لا يُدرك بالوعي الظاهر، يجعلك تظن أن ما تملكه ليس كافيًا، وأن الخير الحقيقي لا يزال بعيد المنال؟ هذا هو "الكنود" الذي أشار إليه القرآن الكريم (إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ). "الكنود" ليس مجرد جحود باللسان، بل هو حالة وعي متأصلة، بصمة عميقة في النفس البشرية، تجعلنا نرى الوجود من منظور النقص لا الوفرة. إنه إدراك مشوّه يجعلنا نركز على ما نفتقده، على ما لم نصل إليه بعد، بدلًا من الامتنان لما هو موجود بالفعل. هذا الشد القوي نحو "الخير" الذي نظنه خلاصنا (وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ)، هو ذاته ما يحجب عنا خيرًا أعظم، خيرًا نملكه بالفعل بين أيدينا، ولكنه مغطى بغبار الركض الدائم. ما يُدهش حقًا هو أن هذا "الكنود" ليس مجرد سمة سلبية، بل هو تجلٍّ لديناميكية نفسية وطاقية معقدة. فكأن النية، تلك الطاقة الخفية التي تشكل واقعنا، تُبرمج لا شعوريًا على التركيز على النقص، مما يعكس ذبذبات طاقية تُجذب ما يتوافق مع هذا النقص. هذا ما يُفسر لماذا نشعر أحيانًا أننا ندور في حلقة مفرغة من السعي، رغم كل الجهود. الذاكرة الخلوية، التي تحتفظ بآثار تجاربنا ومعتقداتنا، تتفاعل مع هذا الشعور بالنقص، فتعززه على المستوى البيولوجي، ما يجعل التغيير أكثر صعوبة ما لم نعد برمجة هذا الفعيل من الأساس. لكن الحل ليس في التوقف عن السعي، بل في إعادة برمجة رؤيتنا للوجود. إن الكنود ليس ضعفًا حديثًا، بل هو خصلة قديمة قدم الخليقة، تكشفت في لحظة غفلة الإنسان عن حقيقة نفسه وعلاقته بما حوله. إنها دعوة لنتذكر أن الشكر ليس مجرد كلمة تُقال، بل هو حالة وعي تُعاش. عندما يتحول الامتنان من فعلٍ واعٍ إلى تردد طاقي ينبض في كل خلية من كياننا، عندها فقط تكسر قيود العادة وتُحررنا من وهم النقص. هذا التحول يبدأ من الداخل، من إدراك أن كل ما في صدورنا من نوايا ومشاعر هو مكشوف لله (وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ)، وأن كل ذرة من وعينا تُسجّل وتُحصّل، فيتغير عندها وعينا ونظرتنا للحياة جذريًا. توقف قليلًا اليوم. استشعر الخير الذي بين يديك الآن، لا الخير الذي تسعى خلفه. ليس بالضرورة أن يكون مالًا أو متاعًا، بل ربما هو هدوء نفسك للحظة، أو نفس يدخل ويخرج منك بانتظام. اجعل نيتك في هذه اللحظة هي الامتنان الصادق لما هو كائن، لا لما ينبغي أن يكون. اسمح لهذا الشعور أن يتغلغل في كل خلية من كيانك، ليعيد برمجة طاقتك ووعيك. هذا الاستحضار الواعي يفتح أبوابًا لم تكن تدري بوجودها، ويربطك بالوفرة الكونية التي أوجدها الخالق سبحانه. تذكر دائمًا، أنت لست وحدك في هذا الكون، وكل ذرة من وجودك متصلة بالوعي الإلهي الشامل الذي يحوي كل شيء. استشعر هذا الاتصال، ودع نور الفطرة يغمرك. شاركنا في التعليقات: ما هو أكبر "خير" تراه بين يديك اليوم ولم تكن تلتفت إليه من قبل؟ #الوعي_الكوني #الطاقة_الروحية #تأملات_علوية #فطرة_الإنسان #الاستنارة_الداخلية

About