العبارة تُشير إلى الفرق بين الحضور الظاهري والحضور القلبي، وهي تبيّن أن المراقبة الخارجية (انتباه العيون)، سواء كانت في الصلاة أو في الأعمال أو حتى في الحياة اليومية، لا تنفع ولا تُثمر إذا كان القلب غافلًا.
2025-06-01 12:23:53
0
To see more videos from user @user30070466, please go to the Tikwm
homepage.