@.thejiax: 491 goles en Libertadores para Boca 😂 #davooxeneize #davo #kick #clips @davooxeneize

TheJiax
TheJiax
Open In TikTok:
Region: PA
Thursday 12 June 2025 04:29:19 GMT
938632
27581
535
328

Music

Download

Comments

fabiibernardi
Fabian Bernardi :
Peñarol paso 10 años sin jugar la copa 😂
2025-06-12 13:39:05
458
joako_g18
Joako Gonzalez🟡⚫️🟡⚫️ :
boca de hizo grande después del 2000
2025-06-12 10:06:18
387
fabro534
{} :
the strongest tiene 321 goles bro 😠
2025-07-10 17:56:09
0
jpsiqueira13
jp siqueira :
quem são os top 3?
2025-06-13 03:26:57
1
walter.r7
Walter R :
Peñarol estuvo como 8 o 9 años sin ir en el 2000
2025-06-12 13:19:27
2
angelhoraciogomez
Angel :
jajajaja me hizo el día este davo 😂😅 como vas a contar los goles de penal.
2025-06-12 13:17:32
92
ezequieldiano
ezequiel diano :
para dado pero ahí una cosa en argentina clasifican como 7 equipos en uruguay solamente 2 directos a grupos y 2 a faces previas
2025-06-12 17:15:10
0
goatargentino
Goat Argentino :
que le pasa a Davo, antes sabía de fútbol
2025-06-12 17:34:04
35
framch09
Fran González879 :
pero el récord imposible que solo tiene un equipo, llega a una final de copa cada década, Olimpia papá 🇵🇾
2025-07-16 14:33:08
0
matiaslec
Matiaslec :
San Antonio de Bulo Bulo la jugó y boca no, muy chiquito
2025-06-12 15:50:21
1
elias_ariel_10
🇵🇾Ariel_💯 :
por que ahora actualmente olimpia se queda como tercero por que boca de quedo eliminado contra alinza
2025-06-12 15:40:03
0
khalilflyz
Khalil Flores Loayza :
Si llego a la final 12 veces significa que jugo más partidos, qué jugó el torneo completo 12 veces y aún así no tiene más goles 😬
2025-06-12 13:25:53
1
solizleon2110
Angel Gabriel :
"para clasificar se gana la serie"
2025-06-12 15:08:26
1
mauxander
Marius Alexander :
Hace cuantos años Boca ya no es relevante en los torneos internacionales?
2025-06-12 18:51:14
0
orli12_01_84
orlando salvagno :
no tiene nada q ver q la jueguen siempre si sos malo quedaria siempre eliminado en grupos y con pocos goles
2025-06-13 09:19:50
0
josias_peraltam
J.J💤 :
me parece hermoso q cerro y olimpia estén en el top 10 👏🏻
2025-06-12 22:52:22
0
nini08.08
妮妮零八 :
Cual es el top 1 davito también es uruguayo 🇺🇾?
2025-06-12 16:23:30
0
javierclaros14
javier claros :
por eso cuentan las copas amateur les buscan justificarla como sea jajaja
2025-06-12 19:07:11
2
cristiian723_
@Cristiian723_ :
más finales jugo dijo? JAJAJAJA
2025-06-13 01:30:23
0
mark7916
marcelo mercado :
jajaja pero no viste a boca campeon davo..
2025-06-12 17:01:02
3
eduardopereyra286
Eduardo Pereyra :
pero no tienen la más importante en dónde murieron
2025-06-12 17:56:44
0
clan.lokos22.ff
lokos-22 :
Davo suman las tandas de penales tambn? porq creo q boca ganó así la mayoría de los partidos
2025-06-13 04:43:41
1
luistmf
Mauricio Taborda :
que manera de llorar
2025-06-13 20:37:17
0
gastoncansino130
gaston el millonario⚪🔴⚪ :
clarita la cuenta 😂🤣🤣🤣🤣🤣🤣
2025-06-12 23:31:12
2
To see more videos from user @.thejiax, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

منذ الأزل، تساءل الإنسان عن سر وجوده، وعن الحكمة من خلقه في هذا العالم الفسيح. هذا السؤال ليس مجرد استفسار فكري، بل هو مفتاح لفهم الحياة والغاية من وجودنا. فحين يدرك الإنسان السبب الحقيقي لوجوده، يتحرر من الأوهام ويبدأ في السير على طريق النور. الغاية من الخلق: رحلة العودة إلى الأصل خلق الله الإنسان ليس عبثًا، بل لحكمة سامية تتجاوز حدود الفهم المادي. قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). والعبادة هنا لا تعني مجرد الطقوس الشكلية، بل هي حالة من الانسجام الكامل مع الحق، والتسليم المطلق للمشيئة الإلهية، والبحث المستمر عن الحقيقة العميقة الكامنة خلف الحجاب الدنيوي. الإنسان مخلوق يحمل في داخله قبسًا من النور الإلهي، وهو الوحيد الذي أُعطي العقل والإرادة والحرية ليختار طريقه. هذه الحرية ليست مجرد رفاهية، بل اختبار وامتحان، فمن خلالها يُعرف مدى استعداد الإنسان للعودة إلى فطرته النقية. الأمانة الكبرى: سر الإنسان قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا ٱلْأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلْإِنسَٰنُ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾ (الأحزاب: 72). هذه الأمانة هي العقل والوعي، وهي القدرة على الاختيار بين النور والظلام، بين الحقيقة والوهم، بين الطين والروح. فكل إنسان يحمل في داخله بذور النور، لكنه مخيّر في كيفية سقايتها وتنميتها. اختبار الدنيا: بين الوعي والغفلة العالم المادي ليس إلا ساحة اختبار، حيث تتجلى حكمة الخالق في وجود الثنائيات: الخير والشر، النور والظلام، المعرفة والجهل. الإنسان الذي يدرك هذه الحقيقة لا يعيش أسيرًا للماديات، بل يبحث عن الحكمة خلف كل تجربة، ويقرأ إشارات القدر بعين البصيرة لا بعين الغفلة. فالحياة ليست سوى انعكاس لرحلة الروح في طريق العودة إلى الأصل. التحرر من الوهم: إدراك الحقيقة كل ما في الدنيا زائل، وكل شيء متغير، إلا الحقيقة الإلهية المطلقة. من فهم هذا السر تحرر من الخوف، ومن قيود الزمن، ومن عبودية الأنا. فالمؤمن الواعي لا يرى في الدنيا سوى مدرسة، يتعلم فيها دروس الحب، والرحمة، والصبر، والتسليم. فالحكمة ليست في جمع الأشياء، بل في فهم أن كل شيء في الأصل واحد. الخاتمة: سر وجودك بين يديك أيها الإنسان، أنت لست مجرد جسد يتحرك في فراغ، بل روح تبحث عن النور. رحلتك في هذا العالم ليست إلا وسيلة لاكتشاف ذاتك الحقيقية، والعودة إلى الأصل الذي جئت منه. اسأل نفسك في كل لحظة: هل أنا أعيش وفقًا لحكمة الوجود؟ هل أسير نحو النور أم أغرق في ظلمة الوهم؟ فحين تجد الإجابة، ستدرك أن سر الحياة لم يكن يومًا بعيدًا عنك، بل كان يسكن في أعماقك منذ الأزل. #الوجود #الغاية_من_الحياة #سر_الحياة #الوعي #النور_والظلام #البحث_عن_الحقيقة #الأمانة #الاختبار_الدنيوي #التحرر_من_الوهم #طريق_النور #الإنسان_والروح #الحكمة_الإلهية #العودة_إلى_الأصل #وعي_الذات #البصيرة
منذ الأزل، تساءل الإنسان عن سر وجوده، وعن الحكمة من خلقه في هذا العالم الفسيح. هذا السؤال ليس مجرد استفسار فكري، بل هو مفتاح لفهم الحياة والغاية من وجودنا. فحين يدرك الإنسان السبب الحقيقي لوجوده، يتحرر من الأوهام ويبدأ في السير على طريق النور. الغاية من الخلق: رحلة العودة إلى الأصل خلق الله الإنسان ليس عبثًا، بل لحكمة سامية تتجاوز حدود الفهم المادي. قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). والعبادة هنا لا تعني مجرد الطقوس الشكلية، بل هي حالة من الانسجام الكامل مع الحق، والتسليم المطلق للمشيئة الإلهية، والبحث المستمر عن الحقيقة العميقة الكامنة خلف الحجاب الدنيوي. الإنسان مخلوق يحمل في داخله قبسًا من النور الإلهي، وهو الوحيد الذي أُعطي العقل والإرادة والحرية ليختار طريقه. هذه الحرية ليست مجرد رفاهية، بل اختبار وامتحان، فمن خلالها يُعرف مدى استعداد الإنسان للعودة إلى فطرته النقية. الأمانة الكبرى: سر الإنسان قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا ٱلْأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلْإِنسَٰنُ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾ (الأحزاب: 72). هذه الأمانة هي العقل والوعي، وهي القدرة على الاختيار بين النور والظلام، بين الحقيقة والوهم، بين الطين والروح. فكل إنسان يحمل في داخله بذور النور، لكنه مخيّر في كيفية سقايتها وتنميتها. اختبار الدنيا: بين الوعي والغفلة العالم المادي ليس إلا ساحة اختبار، حيث تتجلى حكمة الخالق في وجود الثنائيات: الخير والشر، النور والظلام، المعرفة والجهل. الإنسان الذي يدرك هذه الحقيقة لا يعيش أسيرًا للماديات، بل يبحث عن الحكمة خلف كل تجربة، ويقرأ إشارات القدر بعين البصيرة لا بعين الغفلة. فالحياة ليست سوى انعكاس لرحلة الروح في طريق العودة إلى الأصل. التحرر من الوهم: إدراك الحقيقة كل ما في الدنيا زائل، وكل شيء متغير، إلا الحقيقة الإلهية المطلقة. من فهم هذا السر تحرر من الخوف، ومن قيود الزمن، ومن عبودية الأنا. فالمؤمن الواعي لا يرى في الدنيا سوى مدرسة، يتعلم فيها دروس الحب، والرحمة، والصبر، والتسليم. فالحكمة ليست في جمع الأشياء، بل في فهم أن كل شيء في الأصل واحد. الخاتمة: سر وجودك بين يديك أيها الإنسان، أنت لست مجرد جسد يتحرك في فراغ، بل روح تبحث عن النور. رحلتك في هذا العالم ليست إلا وسيلة لاكتشاف ذاتك الحقيقية، والعودة إلى الأصل الذي جئت منه. اسأل نفسك في كل لحظة: هل أنا أعيش وفقًا لحكمة الوجود؟ هل أسير نحو النور أم أغرق في ظلمة الوهم؟ فحين تجد الإجابة، ستدرك أن سر الحياة لم يكن يومًا بعيدًا عنك، بل كان يسكن في أعماقك منذ الأزل. #الوجود #الغاية_من_الحياة #سر_الحياة #الوعي #النور_والظلام #البحث_عن_الحقيقة #الأمانة #الاختبار_الدنيوي #التحرر_من_الوهم #طريق_النور #الإنسان_والروح #الحكمة_الإلهية #العودة_إلى_الأصل #وعي_الذات #البصيرة
الحمد لله رب العالمين، الذي يفتح لعباده أبواب الهداية، ويكشف لهم أسرار الطريق، ويُنزِل على قلوبهم من رحماته ما يحييها ويطهّرها. أما بعد: فاعلم — وفقك الله — أن الإشارات والأحوال التي تلوح للعبد في طريق سيره إلى الله تنقسم إلى ثلاثة: إشارات ربانية، وإشارات نفسية، وإشارات شيطانية.  الإشارات الربانية هي التي يشرق بها قلب العبد نوراً، ويمتلئ صدره بها يقيناً، ويجد فيها راحة وسكينة لا يشوبها قلق، ولا يعقبها ظلمة. هذه الإشارات موافقة لشرع الله، لا تدعو إلا إلى طاعة، ولا تحمل إلا على خير، ولا تزيد القلب إلا تواضعاً وخشية. قال تعالى: {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ} (محمد: 17). فإذا رأيت إشارة تحملك على الصدق، وتذكّرك بالآخرة، وتدفعك إلى الزهد في الدنيا، وتزرع فيك حب الله ورسوله، فاعلم أنها من ربك. الإشارات النفسية هي ما ينشأ من هوى النفس وشهواتها الخفية. قد يظن العبد أنها إلهام، لكنها في الحقيقة تخدم رغباته، وتؤكد أمانيه، وتغذي كبرياءه. فإذا وجدت الإشارة توافق هواك، ولا تعاتبك على تقصير، ولا تحثك على توبة، فاحذر. قال تعالى: > {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ} (الجاثية: 23). فكم من عبد ظن أنه على هدى، وما هو إلا أسير نفسٍ ماكرة، زينت له الباطل وأخفته في ثوب الحق.  الإشارات الشيطانية وهي أخطرها، فإنها إشارات تضل وتغوي، وتدفع العبد إلى الغرور، وتزين له البدعة، وتوهمه أن ما يراه كشف وإلهام، وهو في الحقيقة تلبيس. الشيطان قد يأتي للعبد في صورة رؤيا، أو خاطر، أو شعور، ليصرفه عن الصراط المستقيم. قال تعالى:  {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا} (فاطر: 6). كيف نميز بينها؟ 1️⃣ العرض على الكتاب والسنة: كل إشارة لا توافق نصاً أو روح الشريعة، فهي باطلة. 2️⃣ النظر في الأثر على القلب: إن وجدت بعدها خشوعاً، حباً لله، كراهة للمعاصي، فهي من الله. 3️⃣ استشارة أهل العلم والصدق: العبد قد يشتبه عليه، فيسأل من فُتح لهم في العلم والبصيرة. 4️⃣ البُعد عن العُجب والغرور: إشارات الحق تُشعرك بالافتقار، لا تُشعرك بالتفوق والعلو على الناس. 5️⃣ الاستمرار في المجاهدة: فإن الله يختبر عباده، وكلما جاهد العبد نفسه، زاد صفاء قلبه، ووضح له نور الطريق. يا أخي، إنما الإشارات نِعمٌ وهبات، لا يُعوّل عليها في كل حال، بل الأصل في السير إلى الله: الإخلاص، والصدق، والتقوى، واتباع الشرع. وما أجمل ما قاله الإمام ابن القيم:
الحمد لله رب العالمين، الذي يفتح لعباده أبواب الهداية، ويكشف لهم أسرار الطريق، ويُنزِل على قلوبهم من رحماته ما يحييها ويطهّرها. أما بعد: فاعلم — وفقك الله — أن الإشارات والأحوال التي تلوح للعبد في طريق سيره إلى الله تنقسم إلى ثلاثة: إشارات ربانية، وإشارات نفسية، وإشارات شيطانية. الإشارات الربانية هي التي يشرق بها قلب العبد نوراً، ويمتلئ صدره بها يقيناً، ويجد فيها راحة وسكينة لا يشوبها قلق، ولا يعقبها ظلمة. هذه الإشارات موافقة لشرع الله، لا تدعو إلا إلى طاعة، ولا تحمل إلا على خير، ولا تزيد القلب إلا تواضعاً وخشية. قال تعالى: {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ} (محمد: 17). فإذا رأيت إشارة تحملك على الصدق، وتذكّرك بالآخرة، وتدفعك إلى الزهد في الدنيا، وتزرع فيك حب الله ورسوله، فاعلم أنها من ربك. الإشارات النفسية هي ما ينشأ من هوى النفس وشهواتها الخفية. قد يظن العبد أنها إلهام، لكنها في الحقيقة تخدم رغباته، وتؤكد أمانيه، وتغذي كبرياءه. فإذا وجدت الإشارة توافق هواك، ولا تعاتبك على تقصير، ولا تحثك على توبة، فاحذر. قال تعالى: > {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ} (الجاثية: 23). فكم من عبد ظن أنه على هدى، وما هو إلا أسير نفسٍ ماكرة، زينت له الباطل وأخفته في ثوب الحق. الإشارات الشيطانية وهي أخطرها، فإنها إشارات تضل وتغوي، وتدفع العبد إلى الغرور، وتزين له البدعة، وتوهمه أن ما يراه كشف وإلهام، وهو في الحقيقة تلبيس. الشيطان قد يأتي للعبد في صورة رؤيا، أو خاطر، أو شعور، ليصرفه عن الصراط المستقيم. قال تعالى: {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا} (فاطر: 6). كيف نميز بينها؟ 1️⃣ العرض على الكتاب والسنة: كل إشارة لا توافق نصاً أو روح الشريعة، فهي باطلة. 2️⃣ النظر في الأثر على القلب: إن وجدت بعدها خشوعاً، حباً لله، كراهة للمعاصي، فهي من الله. 3️⃣ استشارة أهل العلم والصدق: العبد قد يشتبه عليه، فيسأل من فُتح لهم في العلم والبصيرة. 4️⃣ البُعد عن العُجب والغرور: إشارات الحق تُشعرك بالافتقار، لا تُشعرك بالتفوق والعلو على الناس. 5️⃣ الاستمرار في المجاهدة: فإن الله يختبر عباده، وكلما جاهد العبد نفسه، زاد صفاء قلبه، ووضح له نور الطريق. يا أخي، إنما الإشارات نِعمٌ وهبات، لا يُعوّل عليها في كل حال، بل الأصل في السير إلى الله: الإخلاص، والصدق، والتقوى، واتباع الشرع. وما أجمل ما قاله الإمام ابن القيم: "كل طريق لا يُشهِدُك على الله، ويقرّبك منه، فهو من طرق الهوى والشيطان، وإن زُخرف لك وزُيِّن." جعلني الله وإياك من أهل البصائر، ومن الذين تشرق أرواحهم بنور الحق، ولا يلتفتون إلى غيره، حتى يلقوه وهو عنهم راضٍ . شكرًا لو كملت للآخر… دعمك بالكلمة أو التفاعل هو سبب إن الرحلة دي تكمل.🤍

About