@xingxing.themonkey: #monkey #monkey #xingxing #cute #lovely

xingxing.themonkey
xingxing.themonkey
Open In TikTok:
Region: US
Sunday 15 June 2025 00:57:03 GMT
305872
4063
117
296

Music

Download

Comments

robertpaciraq
robert pac :
🥺🥺🥺 What happened to the other hand is it ok
2025-06-17 07:55:48
11
buxombabe123
BUXOM BABE💋GEN X ‘76 :
Does he use his other hand at all or just the one?
2025-06-19 03:37:15
0
paininass6
Paininass :
Just love him 😁
2025-06-16 13:05:13
1
stud.boys
boys :
her expression love it 💗😍
2025-06-15 08:32:46
3
yu012371
Allin0123 :
お猿さんが毛づくろいしてて可愛い
2025-06-18 19:03:39
1
roxana.trejo68
Roxana Trejo :
Mira le falta una manita 😢😢
2025-06-19 05:42:03
0
neema.pearls
neema pearls :
the love ❤️
2025-06-21 19:58:51
0
cosplay3art
@cosplays :
fofa demais 🥰🥰🥰
2025-07-04 06:13:31
0
gravydrinker
gravydrinker :
Take good care of these precious women
2025-06-15 08:04:17
2
user50658827479123
Анатолий :
🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
2025-06-15 06:34:58
0
usert0ggd6zvg9
usert0ggd6zvg9 :
❤️
2025-07-25 01:24:16
0
osmarlinperez83
osmyperez :
🥺
2025-07-21 13:10:09
0
katalin833
Paradiselost :
😝
2025-07-18 18:07:15
0
nicknickasmf
Nick a.s.m.f :
😀😀😀
2025-07-17 17:07:40
0
player456ojwkw
456player :
😁
2025-07-17 09:41:51
0
tia_nina22
naty_maior_fã_de_mdt💚 :
🥰🥰🥰
2025-07-16 05:32:27
0
larcc88
Larcc88 :
😎
2025-07-14 13:40:53
0
dyahuyswdd7e
rốt đẹp trai :
🥰
2025-07-13 00:42:49
0
nalini.angel1
Nalini angel :
❤️
2025-07-12 19:45:00
0
_yunokiarisa
yunokimakeup :
☺️☺️☺️
2025-07-12 16:34:43
0
fina0675
Fina :
🤣
2025-07-12 11:26:41
0
fina0675
Fina :
🥰
2025-07-12 11:26:38
0
fina0675
Fina :
😁
2025-07-12 11:26:36
0
fina0675
Fina :
🤣
2025-07-12 11:26:33
0
dy74bgxc9uxz
CéCé :
🥰
2025-07-11 19:44:48
0
To see more videos from user @xingxing.themonkey, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين
زياد الرحباني… رحل الصوت الذي كان يشبهنا لم يكن زياد الرحباني مجرد ابنٍ لفيروز وعاصي، ولا مجرد امتدادٍ لعائلةٍ صنعت مجد الأغنية اللبنانية، بل كان حالة فنية وإنسانية نادرة، صاخبة، حالمة، ساخرة، وغاضبة… تمامًا كما نحن. اليوم، نودّع ذلك الصوت الذي اعتدناه يهمس على المسرح، يصرخ في الإذاعة، يغني من مقهى بيروتي، أو يعزف من وجع الشعوب المهزومة. رحل زياد، وبقيت أعماله تسخر من العالم… حتى في غيابه. منذ أن كان ابن 17 عامًا فقط، حين لحّن لأمه فيروز “سألوني الناس” أثناء مرض والده، أعلن زياد حضوره الفريد، ثم خاض تجربة من أعمق تجارب الفن العربي، فكتب، ولحّن، وأخرج، ومثّل، وصنع فنًا يشبه الناس… ويواجه السلطة. لم يهادن، لا فنيًا ولا سياسيًا، وتمرّده لم يستثنِ أحدًا، حتى أقرب الناس إليه. في مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)، استلهم أغنية لفيروز ليحمل عبرها وجع الشارع، وتفاصيل الغضب، وانكسارات الحلم العربي. من “سهرية” و”بالنسبة لبكرا شو؟”، إلى “فيلم أميركي طويل” و”شي فاشل”، رسم زياد ملامح جيل خائف من الحرب، ساخر منها، حالم بحياة لا يملك منها سوى الهامش. كانت مسرحياته مرايا يومية للوجع اللبناني والعربي، وجسدت صراعه مع النفاق، والقهر، والطائفية، والطبقة السياسية. وفي الموسيقى، مزج بين الشرقية والجاز، بين النبض الشعبي والنغمة المثقفة، ليمنح أغنية فيروز نَفَسًا جديدًا في “كيفك إنت” و”عودك رنان” و”ولا كيف”… كأنما أراد القول: فيروز لم تنتهِ… أنا امتدادها المختلف. أما إذاعته، فكانت بُوقًا للناس العاديين وسط جحيم الحرب. في “بعدنا طيبين"، و”العقل زينة”، فضح نخبةً تحكم وتكذب، وشعبًا يضحك كي لا يبكي. حتى بعد مرور عقود، تبقى أعمال زياد حيّة كأنها كُتبت اليوم… الصعلوك الذي سبق الجميع، بقي فينا صوتًا لا يشبه إلا الحقيقة. زياد الرحباني… غادر الركن الذي كان يعزف فيه. #زياد_الرحباني #فيروز #فيروزيات #جارة_القمر #لبنان

About