@userraboss:

userraboss
userraboss
Open In TikTok:
Region: TR
Tuesday 17 June 2025 17:59:11 GMT
130269
9653
18
99

Music

Download

Comments

asy4krblt3
Asya :
oha🔥
2025-06-17 18:03:02
7
edaayigtt
edaayigtt :
Üstündeki nerden bilen varsa söyleyebilir mi
2025-06-28 15:54:27
3
elif1907_0
Элиф :
kusursuz.
2025-06-30 16:47:03
2
user29726292027
ich :
oha abla naptin bayildim
2025-06-25 23:26:28
0
ikraassu_
Su💞 :
çok güzelsin
2025-07-14 14:24:20
0
c4ns1u
c’ :
my type
2025-06-25 11:40:56
0
bel1nayy.w
Belinay :
Yuhh😍
2025-07-10 16:43:06
0
_yagmur5_
_yagmurrss1_ :
YA BU ABLA ÇOK GÜZELL🤩
2025-07-02 06:55:46
0
ll7omrum
❤️‍🔥 :
Elbise nerden
2025-07-08 17:44:49
0
beyza__563
ℬ𝑒𝓎𝓏𝒶🫶🏻 :
çokk güzelsinnn abliss😻
2025-06-17 18:02:28
0
haticbirol
Hatice :
ay nasil guzelsinn😻
2025-06-17 20:27:47
0
userr780692
betüll :
ilkkk
2025-06-17 18:00:50
0
usssserr_4
♥️💛💚 :
elbise linkii
2025-06-17 18:05:59
0
zehrasahiiinnn2
Zehra :
❤️❤️❤️
2025-07-13 16:43:48
0
_eesmaanurr
esmaa :
😍😍😍
2025-06-19 20:57:30
0
damla.gden5
Damla Güden :
Aşkım kamera ayarlarıyla oynadın mı hiç
2025-07-12 21:53:11
0
To see more videos from user @userraboss, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

تخيل  يوم من الأيام ، بسيارة ، او تمشي بطريقك مثل أي يوم، تضحك ، تسمع أغاني ممكن ، أو يمكن مشغول بمشاكل الحياة ، و بلحظة … تروح . حادث ، أزمة قلبية ، أو حتى وانت نايم   لأن الموت ما يعرف عمر ، ولا يحذّر أحد قبل لا يجي ولا رح ينتظرك .  تفتح عيونك بمكان غريب … ظلمة، رهبة ، ناس ما تعرفهم  بس الكل ينتظر قرارات مصيرية لان هذا “ البرزخ “ وهناك ، يوصلك الخبر : انت يا فلان ابن فلان مصيرك النار .  وياخذوك الى النار تصيح ، تبچي ، تتوسل ، تگول : “ لااا ، مو أني ! أكو غلط ! ” و محد يحچي وياك …  وفجأة … تشوف شاب نوره يبهرك ، و وقاره يخليك ما تگدر ترفع عينك . تسأله بلهفة : “منو انت ؟” يكلك بهدوء: “ أنا الحسين بن علي ” تنهار ، تحس روحك راحت ، وتصيح بحرگة : “ مولاي دخيلك ، اني من شيعتك ، خدمتك بالموكب ، مشيت إلك من مئات الكيلو مترات ، لطمت ، طبّرت ، لبست السواد كل محرم ، چنت أبچي عليك كل سنة… ليش ما تشفعلي ؟ و تخلصني من ذولي يريدون ياخذوني للنار ، دخيلك يا أبا عبد الله …” يبقى الإمام ساكت لحظة ، بعدين يرفع راسه ويگلك: “ سويت كل هذا… بس ما أتميت فرضك. صلاة ؟ ماكو . الأذان كان ينسمع، كأنما ما إلك علاقة . الناس تصلي ، وانت غافل . مرة تنام عنها ، ومرة تأجلها ، ومرة تتركها أيام كاملة … و تگول بعدين اصلي …  الصلاة كانت أوّل ما يُسأل عنه العبد، وانت ما جاوبت ” تنزل راسك، تنكسر، تترجى، دموعك تنزل وتصيح: “مولاي دخيلك، اريد ارجع للدنيا ، والله اذا ارجع ما رح أفوّت ولا ركعة … أصلي بوقتها، حتى لو على آخر نفس … بس فرصة وحدة ، رجّعني ” يباوعلك الإمام، وعينه بيها حزن، ويكلك: “ أكثر من فرصة صارتلك … أكثر من واحد دزينالك ، ينصحك، يذكّرك … أبوك ، أمك، صديقك ، مقاطع شفتها ، محاضرات سمعتها ، گلبك چان يدگ من تسمع الأذان و ضميرك چان يأنبك …  لكن طنّشت . كل مرة گلت: بعدين ، الله غفور ، من اكبر بالعمر اكثر اصلي … و هذا هو بعدين …  ——————————— هذا التخيل مو مبالغة او لتحريك المشاعر  هالكلام هم اهل البيت گالوه بنفسهم  الإمام الصادق صلوات الله عليه على فراش الموت و اخر وصية انطاها گال …  “إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة” “ مستخف “ يعني حتى مو تارك الصلاة  اهل البيت صلوات الله عليهم مراح يشفعوله لدخول الجنة فكيف اذا كنت اصلا متصلي … ؟!  ما دامك عايش ، بعدك بفرصة … بس تذكر ، الفرصة ممكن ما تدگ الباب مرتين منقول من ولد نسيت اسمه الله يحفظه وين مجان ❤️
تخيل يوم من الأيام ، بسيارة ، او تمشي بطريقك مثل أي يوم، تضحك ، تسمع أغاني ممكن ، أو يمكن مشغول بمشاكل الحياة ، و بلحظة … تروح . حادث ، أزمة قلبية ، أو حتى وانت نايم لأن الموت ما يعرف عمر ، ولا يحذّر أحد قبل لا يجي ولا رح ينتظرك . تفتح عيونك بمكان غريب … ظلمة، رهبة ، ناس ما تعرفهم بس الكل ينتظر قرارات مصيرية لان هذا “ البرزخ “ وهناك ، يوصلك الخبر : انت يا فلان ابن فلان مصيرك النار . وياخذوك الى النار تصيح ، تبچي ، تتوسل ، تگول : “ لااا ، مو أني ! أكو غلط ! ” و محد يحچي وياك … وفجأة … تشوف شاب نوره يبهرك ، و وقاره يخليك ما تگدر ترفع عينك . تسأله بلهفة : “منو انت ؟” يكلك بهدوء: “ أنا الحسين بن علي ” تنهار ، تحس روحك راحت ، وتصيح بحرگة : “ مولاي دخيلك ، اني من شيعتك ، خدمتك بالموكب ، مشيت إلك من مئات الكيلو مترات ، لطمت ، طبّرت ، لبست السواد كل محرم ، چنت أبچي عليك كل سنة… ليش ما تشفعلي ؟ و تخلصني من ذولي يريدون ياخذوني للنار ، دخيلك يا أبا عبد الله …” يبقى الإمام ساكت لحظة ، بعدين يرفع راسه ويگلك: “ سويت كل هذا… بس ما أتميت فرضك. صلاة ؟ ماكو . الأذان كان ينسمع، كأنما ما إلك علاقة . الناس تصلي ، وانت غافل . مرة تنام عنها ، ومرة تأجلها ، ومرة تتركها أيام كاملة … و تگول بعدين اصلي … الصلاة كانت أوّل ما يُسأل عنه العبد، وانت ما جاوبت ” تنزل راسك، تنكسر، تترجى، دموعك تنزل وتصيح: “مولاي دخيلك، اريد ارجع للدنيا ، والله اذا ارجع ما رح أفوّت ولا ركعة … أصلي بوقتها، حتى لو على آخر نفس … بس فرصة وحدة ، رجّعني ” يباوعلك الإمام، وعينه بيها حزن، ويكلك: “ أكثر من فرصة صارتلك … أكثر من واحد دزينالك ، ينصحك، يذكّرك … أبوك ، أمك، صديقك ، مقاطع شفتها ، محاضرات سمعتها ، گلبك چان يدگ من تسمع الأذان و ضميرك چان يأنبك … لكن طنّشت . كل مرة گلت: بعدين ، الله غفور ، من اكبر بالعمر اكثر اصلي … و هذا هو بعدين … ——————————— هذا التخيل مو مبالغة او لتحريك المشاعر هالكلام هم اهل البيت گالوه بنفسهم الإمام الصادق صلوات الله عليه على فراش الموت و اخر وصية انطاها گال … “إن شفاعتنا لا تنال مستخفاً بالصلاة” “ مستخف “ يعني حتى مو تارك الصلاة اهل البيت صلوات الله عليهم مراح يشفعوله لدخول الجنة فكيف اذا كنت اصلا متصلي … ؟! ما دامك عايش ، بعدك بفرصة … بس تذكر ، الفرصة ممكن ما تدگ الباب مرتين منقول من ولد نسيت اسمه الله يحفظه وين مجان ❤️

About