@lordofbats05: Bayverse Starscream on the other hand… #fyp #enby #trans #transmasc #transformers #maccadams #bayverse #bayversetransformers #bayverseoptimusprime #optimusprime #hearmeout

Cecil (they/he)
Cecil (they/he)
Open In TikTok:
Region: US
Thursday 19 June 2025 04:07:28 GMT
15993
4625
156
253

Music

Download

Comments

ronnie_yellowpterolycus
♡•♬Starscreams✧Wife♡•♬ :
What about EVERY version of Starscream? INCLUDING the Dorito Starscream
2025-06-19 04:42:36
381
5aley
🍓 :
well then what abt bayverse starscream
2025-06-19 09:09:11
116
megatron_815
🖤Shockwave's Wife🖤 :
my hear me out is Def bayverse megatron and soundwave 😭
2025-06-21 15:30:07
0
headlessjester
Jester :D ♾️🏳️‍🌈/💥🔪/🇵🇸🍉 :
Y'all are missing out on Bayverse Hound and Crosshairs. 😼
2025-06-19 13:14:32
167
cosmicoz._
𐂯 Ray ᶻ 𝗓 𐰁 :
Now what about every version of Ratchet
2025-06-19 18:02:00
13
cuddle_dragon
WynterDyno :
The bay verse designs genuinely scare me
2025-06-19 13:16:59
25
knockoutz_
Iarchmybacula🫀 :
I want bayverse hound. I wanna get tangled up in his forest beard
2025-06-20 00:23:32
10
oplitafan
PeggingtfpOptimus :
WHAT ABT TFP OP??
2025-06-19 11:09:52
7
To see more videos from user @lordofbats05, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

راغنر لوثبروك هو شخصية أسطورية شهيرة من عصر الفايكنغ، يُعتقد أنه عاش في القرن التاسع الميلادي، وتحديدًا في الفترة ما بين عام 750 إلى 865م تقريبًا، رغم أن وجوده الفعلي محل جدل بين المؤرخين. يروى في sagas الإسكندنافية والقصص البطولية القديمة أن راغنر كان ملكًا دنماركيًا أو نرويجيًا وقائدًا عسكريًا جسورًا، برز اسمه بسبب شجاعته وقوته وخبرته في الحروب والغزوات البحرية، ويقال إنه كان من أوائل من قادوا غزوات الفايكنغ الكبرى على الممالك الأوروبية، وخاصة في إنجلترا وفرنسا. من أبرز إنجازاته التي وردت في المصادر التاريخية والأسطورية أنه شن غارات على السواحل الإنجليزية، وكانت له معارك ضد ممالك نورثمبريا وويستساكس وميرسيا، وتمكن من إلحاق الهزيمة بعدة جيوش إنجليزية في وقت قصير، كما يُنسب إليه هجوم شهير على مدينة باريس في عام 845م، حين أبحر بأسطول ضخم من السفن عبر نهر السين ووصل إلى أبواب المدينة، وهناك قاد المعركة ضد قوات الملك الفرنسي شارل الأصلع، الذي اضطر في النهاية لدفع فدية كبيرة من الفضة حتى ينسحب راغنر وجيشه. وتشير الأساطير إلى أن راغنر لم يكن مجرد محارب، بل كان أيضًا مستكشفًا يسعى إلى المجد وتوسيع نفوذه، وقد اشتهر بحكمته ودهائه في القيادة. كما أن حياته الشخصية كانت مليئة بالقصص المثيرة، فقد تزوّج من محاربتين بارزتين، الأولى هي لاغيرثا، التي كانت مقاتلة شرسة، والثانية هي أصلوغ، وهي أم أولاده الذين أصبحوا بدورهم من أعظم محاربي الفايكنغ، ومنهم بيورن آيرونسايد، وإيفار بلا عظم، وسيغورد ذو عين الأفعى، وهفيتسرك، وجميعهم لعبوا أدوارًا مهمة في تاريخ الفايكنغ لاحقًا، خاصة في قيادة ما عُرف بالجيش الوثني العظيم الذي اجتاح إنجلترا في أواخر القرن التاسع. أما نهاية راغنر فكانت مأساوية ومؤثرة، حيث تشير الروايات إلى أنه وقع في الأسر على يد الملك إيلا ملك نورثمبريا، الذي أمر بإعدامه بطريقة مروعة بإلقائه في حفرة مملوءة بالأفاعي السامة، وهناك، ورغم العذاب، أنشد راغنر قصيدة شجاعة يودع بها الدنيا ويتحدّى الموت، ما جعله رمزًا للبطولة والعزة في ثقافة الفايكنغ. وبعد وفاته، قام أبناؤه بحملة انتقامية ضخمة ضد إنجلترا ثأرًا له، فاجتاحوا الممالك الإنجليزية وأسسوا مناطق نفوذ للفايكنغ استمرت لعقود. ورغم أن المؤرخين لا يملكون أدلة قاطعة على وجود شخصية واحدة باسم راغنر، إلا أن هناك من يرى أنه مستوحى من عدة زعماء حقيقيين عُرفوا بالغزو والبطولات في تلك الفترة، مثل رينهيروس الفايكنغي الذي هاجم باريس. واليوم، تبقى شخصية راغنر لوثبروك واحدة من أكثر الشخصيات شهرة وإلهامًا في تاريخ الفايكنغ، وقد ساهم في انتشارها عالميًا مسلسل “Vikings” الذي أعاد تقديم سيرته بطريقة درامية جذبت جمهورًا واسعًا، وجعلت من اسمه رمزًا للتمرد والقوة والمغامرة، رغم تداخله بين الأسطورة والحقيقة.
راغنر لوثبروك هو شخصية أسطورية شهيرة من عصر الفايكنغ، يُعتقد أنه عاش في القرن التاسع الميلادي، وتحديدًا في الفترة ما بين عام 750 إلى 865م تقريبًا، رغم أن وجوده الفعلي محل جدل بين المؤرخين. يروى في sagas الإسكندنافية والقصص البطولية القديمة أن راغنر كان ملكًا دنماركيًا أو نرويجيًا وقائدًا عسكريًا جسورًا، برز اسمه بسبب شجاعته وقوته وخبرته في الحروب والغزوات البحرية، ويقال إنه كان من أوائل من قادوا غزوات الفايكنغ الكبرى على الممالك الأوروبية، وخاصة في إنجلترا وفرنسا. من أبرز إنجازاته التي وردت في المصادر التاريخية والأسطورية أنه شن غارات على السواحل الإنجليزية، وكانت له معارك ضد ممالك نورثمبريا وويستساكس وميرسيا، وتمكن من إلحاق الهزيمة بعدة جيوش إنجليزية في وقت قصير، كما يُنسب إليه هجوم شهير على مدينة باريس في عام 845م، حين أبحر بأسطول ضخم من السفن عبر نهر السين ووصل إلى أبواب المدينة، وهناك قاد المعركة ضد قوات الملك الفرنسي شارل الأصلع، الذي اضطر في النهاية لدفع فدية كبيرة من الفضة حتى ينسحب راغنر وجيشه. وتشير الأساطير إلى أن راغنر لم يكن مجرد محارب، بل كان أيضًا مستكشفًا يسعى إلى المجد وتوسيع نفوذه، وقد اشتهر بحكمته ودهائه في القيادة. كما أن حياته الشخصية كانت مليئة بالقصص المثيرة، فقد تزوّج من محاربتين بارزتين، الأولى هي لاغيرثا، التي كانت مقاتلة شرسة، والثانية هي أصلوغ، وهي أم أولاده الذين أصبحوا بدورهم من أعظم محاربي الفايكنغ، ومنهم بيورن آيرونسايد، وإيفار بلا عظم، وسيغورد ذو عين الأفعى، وهفيتسرك، وجميعهم لعبوا أدوارًا مهمة في تاريخ الفايكنغ لاحقًا، خاصة في قيادة ما عُرف بالجيش الوثني العظيم الذي اجتاح إنجلترا في أواخر القرن التاسع. أما نهاية راغنر فكانت مأساوية ومؤثرة، حيث تشير الروايات إلى أنه وقع في الأسر على يد الملك إيلا ملك نورثمبريا، الذي أمر بإعدامه بطريقة مروعة بإلقائه في حفرة مملوءة بالأفاعي السامة، وهناك، ورغم العذاب، أنشد راغنر قصيدة شجاعة يودع بها الدنيا ويتحدّى الموت، ما جعله رمزًا للبطولة والعزة في ثقافة الفايكنغ. وبعد وفاته، قام أبناؤه بحملة انتقامية ضخمة ضد إنجلترا ثأرًا له، فاجتاحوا الممالك الإنجليزية وأسسوا مناطق نفوذ للفايكنغ استمرت لعقود. ورغم أن المؤرخين لا يملكون أدلة قاطعة على وجود شخصية واحدة باسم راغنر، إلا أن هناك من يرى أنه مستوحى من عدة زعماء حقيقيين عُرفوا بالغزو والبطولات في تلك الفترة، مثل رينهيروس الفايكنغي الذي هاجم باريس. واليوم، تبقى شخصية راغنر لوثبروك واحدة من أكثر الشخصيات شهرة وإلهامًا في تاريخ الفايكنغ، وقد ساهم في انتشارها عالميًا مسلسل “Vikings” الذي أعاد تقديم سيرته بطريقة درامية جذبت جمهورًا واسعًا، وجعلت من اسمه رمزًا للتمرد والقوة والمغامرة، رغم تداخله بين الأسطورة والحقيقة.

About