@fullwarp:

fullwarp
fullwarp
Open In TikTok:
Region: LV
Thursday 19 June 2025 04:30:58 GMT
15096321
258519
5133
171078

Music

Download

Comments

_i_am_bell
annabelleum :
yeah so I didn't like that...
2025-06-19 12:05:07
4820
flores1j
flores1j :
Is this real?
2025-06-19 09:15:07
715
user2061778694967
bissi :
Ms il faut nous respecter ça 😂😂😂
2025-06-24 18:16:15
0
wegarck
user6803488572261 :
It's traumatizing ☠️
2025-06-19 10:54:38
4160
anomalous.glitch
Anomalous.Glitch :
I swear, AI makes some of the best nightmare fuel.
2025-06-19 05:42:04
9760
andewhuggins
andewhuggins :
is this why cats hate baths?
2025-06-19 11:49:27
84
untilthenextstorm16
UntilTheNextStorm16 :
the way my smile faded and turned to fear.....
2025-06-19 14:49:12
518
sam_nightfall
Sam Nightfall :
what the fuuuuck? 😰
2025-06-19 17:35:06
253
user9352027733996
Christina :
😩 qu'est ce que sais
2025-06-24 18:15:32
0
jaswinning
jassie :
STOPPPP! I DON'T LIKE THIS ANYMORE
2025-06-19 12:55:35
57
b14nc4v_
🐈 :
esto se considera gore? 😥😥😭
2025-06-20 03:10:55
184
abyssblvde
Саша :
что по мнению котов произойдет, если их будут мыть
2025-06-19 09:55:11
1650
xmiaxk_0w
𐚁๋࣭⭑ֶָ֢내 거 ⋆🐾° :
Mi cara: [sticker]
2025-06-20 03:17:49
767
ilinatsux
NatsugiX ★ :
I'm traumatized.
2025-06-19 15:03:42
129
stompy042
Alex Lee :
John Carpenter’s “The Thing” - 1982
2025-06-19 14:42:48
188
xyz09_23
Tyler Durden :
real or ai?
2025-06-19 11:58:55
206
easybuyeasy
Easybuyeasy :
my god
2025-06-19 05:32:59
43
tylerdurden9991
Blake :
What ai software do you use?
2025-06-19 04:43:32
256
user7cmmr2j7yk
pieceofsheet🔥300 :
What did you typed in the chat, so I can prevent from typing it.
2025-06-19 09:32:55
145
juntenglin0
Quickasfire,Fastaswind,yellow :
How u find those A.I
2025-06-19 05:50:22
48
To see more videos from user @fullwarp, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

. ⣿⣿⣿⣿⣿⢿⠛⢛⠿⠉⠉⠉⡉⢙⣻⠻⠻⣿⣿⣿⣿⣿⣿ ⣿⣿⣿⠟⢁⡠⠀⠄⠀⠀⠀⠉⠙⠒⠃⠾⠹⣲⡘⠿⣿⣿⣿ ⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠈⠛⠚⠉⠉⠛⠉⠙⠳⠖⣤⢌⡑⠂⠞⢿⣿ ⡟⠐⠂⠅⡠⠂⠁⠀⠀⢀⣴⣦⣶⣶⣶⣦⣌⠘⢮⡔⡈⠙⣿ ⠁⢀⠄⡈⠄⢀⠀⢠⣶⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡆⠈⢣⠈⠜⣿ ⠄⠑⡨⠈⠀⢠⣴⠿⡿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡿⠟⠻⡄⠈⢸⡀⠚ ⡤⠪⠀⠀⢠⣿⣥⡴⠦⠤⠉⣙⣿⣿⠡⡔⠾⠟⣾⠀⠨⢀⠘ ⠃⠀⠀⠀⢸⣿⣤⡠⠧⢤⡻⢼⣿⣿⣼⣿⣤⣧⣿⠀⡄⢸⠀ ⠀⣀⠀⠀⠀⣿⣿⣿⣷⣿⣷⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡄⢀⢸⠀ ⠠⡇⠀⠀⠀⢹⣿⡿⣿⣿⣏⡖⢿⣿⢓⣽⣿⣿⣿⠁⢨⢸⠀ ⠠⠇⠀⠀⠀⠀⠫⣿⣿⠟⠉⠀⠀⠄⠀⠉⠙⢿⡟⠀⠈⠸⠀ ⡐⡆⠀⠀⠀⠀⠀⠘⠁⠀⢀⡐⠒⠒⠢⠂⠀⠀⠂⠀⢀⠀⠀ ⣹⠆⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠈⠀⢰ ⢺⠀⠀⠀⠈⢸⡀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠂⡘ ⡎⠀⠀⠀⠀⠄⣇⠠⢄⠀⠀⠀⠀⠀⠀⣀⡀⡄⠀⠀⠀⠀⡇ ⠄⠀⠀⠀⠀⡇⣷⡀⠩⡇⣠⣮⣶⣿⠿⣫⡾⠀⠀⠀⠀⠀⠁ ⠀⠀⠀⠀⠀⣷⠑⠳⠋⣾⡿⠟⣫⢵⡿⠟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠐⠁⢀⣴⠀⣩⡖⡽⠝⢈⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⢠⣴⡏⣫⣾⠟⠉⢀⡴⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⣿⢟⠕⠋⢀⣠⣲⡟⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠠⣷⠋⣠⠞⣰⣿⡝⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣾⠁⣼⡟⣼⡏⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⢁⣾⣯⢃⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣿⣿⢤⣾⡏⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⢸⣿⣲⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⡿⣜⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⢠⡟⣼⣿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠸⣼⣿⠃⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⣽⣿⠏ ...  ...  ..  ...  ...  ....  ...  ... .  .# . ⣿⣿⣿⣿⣿⢿⠛⢛⠿⠉⠉⠉⡉⢙⣻⠻⠻⣿⣿⣿⣿⣿⣿ ⣿⣿⣿⠟⢁⡠⠀⠄⠀⠀⠀⠉⠙⠒⠃⠾⠹⣲⡘⠿⣿⣿⣿ ⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠈⠛⠚⠉⠉⠛⠉⠙⠳⠖⣤⢌⡑⠂⠞⢿⣿ ⡟⠐⠂⠅⡠⠂⠁⠀⠀⢀⣴⣦⣶⣶⣶⣦⣌⠘⢮⡔⡈⠙⣿ ⠁⢀⠄⡈⠄⢀⠀⢠⣶⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡆⠈⢣⠈⠜⣿ ⠄⠑⡨⠈⠀⢠⣴⠿⡿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡿⠟⠻⡄⠈⢸⡀⠚ ⡤⠪⠀⠀⢠⣿⣥⡴⠦⠤⠉⣙⣿⣿⠡⡔⠾⠟⣾⠀⠨⢀⠘ ⠃⠀⠀⠀⢸⣿⣤⡠⠧⢤⡻⢼⣿⣿⣼⣿⣤⣧⣿⠀⡄⢸⠀ ⠀⣀⠀⠀⠀⣿⣿⣿⣷⣿⣷⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡄⢀⢸⠀ ⠠⡇⠀⠀⠀⢹⣿⡿⣿⣿⣏⡖⢿⣿⢓⣽⣿⣿⣿⠁⢨⢸⠀ ⠠⠇⠀⠀⠀⠀⠫⣿⣿⠟⠉⠀⠀⠄⠀⠉⠙⢿⡟⠀⠈⠸⠀ ⡐⡆⠀⠀⠀⠀⠀⠘⠁⠀⢀⡐⠒⠒⠢⠂⠀⠀⠂⠀⢀⠀⠀ ⣹⠆⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠈⠀⢰ ⢺⠀⠀⠀⠈⢸⡀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠂⡘ ⡎⠀⠀⠀⠀⠄⣇⠠⢄⠀⠀⠀⠀⠀⠀⣀⡀⡄⠀⠀⠀⠀⡇ ⠄⠀⠀⠀⠀⡇⣷⡀⠩⡇⣠⣮⣶⣿⠿⣫⡾⠀⠀⠀⠀⠀⠁ ⠀⠀⠀⠀⠀⣷⠑⠳⠋⣾⡿⠟⣫⢵⡿⠟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠐⠁⢀⣴⠀⣩⡖⡽⠝⢈⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⢠⣴⡏⣫⣾⠟⠉⢀⡴⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⣿⢟⠕⠋⢀⣠⣲⡟⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠠⣷⠋⣠⠞⣰⣿⡝⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣾⠁⣼⡟⣼⡏⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⢁⣾⣯⢃⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣿⣿⢤⣾⡏⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⢸⣿⣲⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⡿⣜⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⢠⡟⣼⣿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠸⣼⣿⠃⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⣽⣿⠏ ...  ...  ..  ...  ...  ....  ...  ... .  .#فضائل_علي_بن_ابي_طالب #علي_بن_ابي_طالب #عليالأكبر #ياعلي_مدد🍇⛓️🛐
. ⣿⣿⣿⣿⣿⢿⠛⢛⠿⠉⠉⠉⡉⢙⣻⠻⠻⣿⣿⣿⣿⣿⣿ ⣿⣿⣿⠟⢁⡠⠀⠄⠀⠀⠀⠉⠙⠒⠃⠾⠹⣲⡘⠿⣿⣿⣿ ⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠈⠛⠚⠉⠉⠛⠉⠙⠳⠖⣤⢌⡑⠂⠞⢿⣿ ⡟⠐⠂⠅⡠⠂⠁⠀⠀⢀⣴⣦⣶⣶⣶⣦⣌⠘⢮⡔⡈⠙⣿ ⠁⢀⠄⡈⠄⢀⠀⢠⣶⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡆⠈⢣⠈⠜⣿ ⠄⠑⡨⠈⠀⢠⣴⠿⡿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡿⠟⠻⡄⠈⢸⡀⠚ ⡤⠪⠀⠀⢠⣿⣥⡴⠦⠤⠉⣙⣿⣿⠡⡔⠾⠟⣾⠀⠨⢀⠘ ⠃⠀⠀⠀⢸⣿⣤⡠⠧⢤⡻⢼⣿⣿⣼⣿⣤⣧⣿⠀⡄⢸⠀ ⠀⣀⠀⠀⠀⣿⣿⣿⣷⣿⣷⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡄⢀⢸⠀ ⠠⡇⠀⠀⠀⢹⣿⡿⣿⣿⣏⡖⢿⣿⢓⣽⣿⣿⣿⠁⢨⢸⠀ ⠠⠇⠀⠀⠀⠀⠫⣿⣿⠟⠉⠀⠀⠄⠀⠉⠙⢿⡟⠀⠈⠸⠀ ⡐⡆⠀⠀⠀⠀⠀⠘⠁⠀⢀⡐⠒⠒⠢⠂⠀⠀⠂⠀⢀⠀⠀ ⣹⠆⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠈⠀⢰ ⢺⠀⠀⠀⠈⢸⡀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠂⡘ ⡎⠀⠀⠀⠀⠄⣇⠠⢄⠀⠀⠀⠀⠀⠀⣀⡀⡄⠀⠀⠀⠀⡇ ⠄⠀⠀⠀⠀⡇⣷⡀⠩⡇⣠⣮⣶⣿⠿⣫⡾⠀⠀⠀⠀⠀⠁ ⠀⠀⠀⠀⠀⣷⠑⠳⠋⣾⡿⠟⣫⢵⡿⠟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠐⠁⢀⣴⠀⣩⡖⡽⠝⢈⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⢠⣴⡏⣫⣾⠟⠉⢀⡴⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⣿⢟⠕⠋⢀⣠⣲⡟⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠠⣷⠋⣠⠞⣰⣿⡝⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣾⠁⣼⡟⣼⡏⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⢁⣾⣯⢃⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣿⣿⢤⣾⡏⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⢸⣿⣲⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⡿⣜⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⢠⡟⣼⣿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠸⣼⣿⠃⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⣽⣿⠏ ... ... .. ... ... .... ... ... . .# . ⣿⣿⣿⣿⣿⢿⠛⢛⠿⠉⠉⠉⡉⢙⣻⠻⠻⣿⣿⣿⣿⣿⣿ ⣿⣿⣿⠟⢁⡠⠀⠄⠀⠀⠀⠉⠙⠒⠃⠾⠹⣲⡘⠿⣿⣿⣿ ⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠈⠛⠚⠉⠉⠛⠉⠙⠳⠖⣤⢌⡑⠂⠞⢿⣿ ⡟⠐⠂⠅⡠⠂⠁⠀⠀⢀⣴⣦⣶⣶⣶⣦⣌⠘⢮⡔⡈⠙⣿ ⠁⢀⠄⡈⠄⢀⠀⢠⣶⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡆⠈⢣⠈⠜⣿ ⠄⠑⡨⠈⠀⢠⣴⠿⡿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡿⠟⠻⡄⠈⢸⡀⠚ ⡤⠪⠀⠀⢠⣿⣥⡴⠦⠤⠉⣙⣿⣿⠡⡔⠾⠟⣾⠀⠨⢀⠘ ⠃⠀⠀⠀⢸⣿⣤⡠⠧⢤⡻⢼⣿⣿⣼⣿⣤⣧⣿⠀⡄⢸⠀ ⠀⣀⠀⠀⠀⣿⣿⣿⣷⣿⣷⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⣿⡄⢀⢸⠀ ⠠⡇⠀⠀⠀⢹⣿⡿⣿⣿⣏⡖⢿⣿⢓⣽⣿⣿⣿⠁⢨⢸⠀ ⠠⠇⠀⠀⠀⠀⠫⣿⣿⠟⠉⠀⠀⠄⠀⠉⠙⢿⡟⠀⠈⠸⠀ ⡐⡆⠀⠀⠀⠀⠀⠘⠁⠀⢀⡐⠒⠒⠢⠂⠀⠀⠂⠀⢀⠀⠀ ⣹⠆⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠈⠀⢰ ⢺⠀⠀⠀⠈⢸⡀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠂⡘ ⡎⠀⠀⠀⠀⠄⣇⠠⢄⠀⠀⠀⠀⠀⠀⣀⡀⡄⠀⠀⠀⠀⡇ ⠄⠀⠀⠀⠀⡇⣷⡀⠩⡇⣠⣮⣶⣿⠿⣫⡾⠀⠀⠀⠀⠀⠁ ⠀⠀⠀⠀⠀⣷⠑⠳⠋⣾⡿⠟⣫⢵⡿⠟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠐⠁⢀⣴⠀⣩⡖⡽⠝⢈⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⢠⣴⡏⣫⣾⠟⠉⢀⡴⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⣿⢟⠕⠋⢀⣠⣲⡟⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠠⣷⠋⣠⠞⣰⣿⡝⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣾⠁⣼⡟⣼⡏⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⢁⣾⣯⢃⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⣿⣿⢤⣾⡏⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⢸⣿⣲⣿⡟⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⡿⣜⣿⡿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⢠⡟⣼⣿⠁⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠸⣼⣿⠃⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⣽⣿⠏ ... ... .. ... ... .... ... ... . .#فضائل_علي_بن_ابي_طالب #علي_بن_ابي_طالب #عليالأكبر #ياعلي_مدد🍇⛓️🛐
وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات  يوزرها jnral _7  اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ‎#سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq  ‎##شعر_شعبي
وُلد سعدي جابر عبد الله الشمري في عام 1932 في عكد الكرعيين بمحلة المهدية في مدينة الحلة. ينتمي لأبوين عراقيين؛ والده من مواليد الحلة ووالدته “ريمه” من طويريج. نشأ وسط بيئة متواضعة، وعمل في شبابه سائقًا لحافلة تنقل الركاب بين الحلة وطويريج. لم يكن الغناء يومها مهنةً بقدر ما كان هواية يمارسها وهو خلف المقود، يصدح بأغاني كبار المطربين لركابه الذين استحسنوا صوته، وكانت تلك البدايات البسيطة نواةً لموهبة فريدة ستنضج لاحقًا. في بداية حياته الفنية، كان مقلدًا لأغاني أم كلثوم، يغني الطقاطيق في حفلات الأعراس والمناسبات الدينية في الحلة، حتى جاءت أواخر الأربعينيات حيث دخل عالم التسجيلات الصوتية في استوديوهات الحلة. هناك كانت الانطلاقة الحقيقية، ويُحسب للسيد عباس هادي الوادي، صاحب مكتب تسجيلات في بابل، فضل كبير في تقديمه للجمهور، إذ سجّل له مجموعة من الأشرطة التي لاقت رواجًا واسعًا وأسّست لسمعته كمطرب شعبي. اسم “الحلي” لم يكن اسمه الحقيقي، بل لقب أطلقه عليه أحد الشعراء الشعبيين، فتحوّل إلى اسم فني رافقه حتى النهاية. امتاز سعدي بأسلوب غنائي خاص، يجمع بين روح الأغنية المصرية وطريقة أداء الشاعر الملا محمد علي القصاب، الذي لم يكن مجرد مصدر إلهام، بل شريكًا فنيًا حقيقيًا. القصاب أهداه عشرات النصوص من الأبوذية والزهيري دون مقابل، وكان وراء بعضٍ من أجمل الأغاني التي غناها سعدي، مثل “يعيني عاين أركاب”، و”ابتلينه باليروحون ويردون”، و”حبيبي أمك متقبل من أحاجيك”، رغم أن سعدي كان كثيرًا ما ينسب الألحان لنفسه. عام 1964، سعى الإعلامي زيد الحلي إلى دعم سعدي والترويج له عبر الإذاعة والتلفزيون، فنجح في إدخاله دار الإذاعة العراقية عام 1968. ومن هناك، انتقل إلى بغداد بعدما عُيّن في الفرقة القومية للفنون الشعبية كمطرب ريفي. وجوده في بغداد فتح له أبوابًا فنية واسعة، وتعاون مع كبار الملحنين أمثال محمد نوشي، ومحمد جواد أموري، وعبد الحسين السماوي، وقدم معهم أغاني لا تزال حية في ذاكرة الجمهور مثل “ليلة ويوم”، “عشك أخضر”، “يمته الكاك”، و”مسافات السفر”. أسلوبه الغنائي المختلف استقطب كثيرًا من المقلدين حتى قبل وفاته. من أبرزهم فاهم الجميلي، وسعدي توفيق، وسعدي البياتي، ومهدي الحلي، وكاظم الكوفي، ومقصد الحلي. وقد قال عن نفسه: “أنا موهبة لا تتكرر، ومدرسة لا يمكن تقليدها، والفاشلون هم من روجوا عني الشائعات الكاذبة”. رغم ذلك، لم يسلم من حملات الإساءة والتشويه، خاصة الشائعات المرتبطة بهويته وميوله، والتي رفضها كثيرون بوصفها أحكامًا ساذجة ناتجة عن فهم خاطئ لطبيعة النصوص الغنائية. في أحد لقاءاته، قال سعدي: “إني نادم ثم نادم ثم نادم ثم نادم لأني أصبحت مطربًا”، وهي عبارة تختزل كمّ الألم والإجحاف الذي تعرض له. كان فنانًا جادًا في مشروعه، عاش حياةً صعبة وقاسية، لكنه ظل وفيًا لفنه، صوته ملأ الفضاء العراقي طربًا، وتمكن من كسر الحواجز الطبقية والاجتماعية، فكان صوته يُسمع في بيوت الفقراء كما يُقدَّر في مجالس النخبة. في 23 نيسان 2005، بعد صراع طويل مع المرض، رحل سعدي الحلي، وترك خلفه فراغًا كبيرًا لم يتمكن أحد من ملئه حتى اليوم. لم يكن مجرد مطرب، بل علامة مميزة في تاريخ الأغنية العراقية، صوتٌ لن يتكرر، وفنٌ لم يُنصف حيًا كما يستحق، لكنه سيبقى خالدًا في الذاكرة الشعبية ما دام العراق يذكر فنه قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ‎#سعدي_الحلي#العراق #اغاني #اغاني_قديمه #iraq ‎##شعر_شعبي

About