@animrelief: #anime #aesthetic #thegardenofwords

ARL
ARL
Open In TikTok:
Region: CA
Wednesday 02 July 2025 05:52:13 GMT
3307
302
2
13

Music

Download

Comments

winniehlanqwane
Jordan wolf :
like and follow me pls am trying to reach 100k folowers pls i only have 6
2025-07-02 23:23:13
1
euphymonha
Euphy monha :
i love this types of anime and the song makes it so cute 🥰🥰.
2025-07-23 05:10:04
0
strawhat_naldo
ron :
2020 vibes bro
2025-07-02 14:52:23
0
To see more videos from user @animrelief, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

دام الكل قال قصته ليش لا أنا بعد بقول ( ما اضن احد صار له نفس الي صار لي )  مو اسمي، بس خلوني أقول لكم اسمي راكان، عشان بس أقدر أفضفض، وأتكلم، بدون ما أحد يعرفني… أنا من الناس اللي كنت أضحك على كل شخص يقول إنه حب من خلف شاشة. كنت أقول: “شلون يعني تحب وحده ما شفتها؟ ما كلمتها؟ بس من تلفون؟ مستحيل مو جهال حنا .” إلى أن صارت قصتي… مره نزلت مقطع وطني، وكان أول مره يضرب، لايكات كثيرة، تعليقات أكثر، ومن بينهم تعليق بنت لفت نظري… رديت عليها، ردت علي… صارت سوالف، كثير، يمكن أكثر من ٢٠ تعليق بس في المقطع نفسه. وكل تعليق كان يفتح موضوع جديد كل رد يفتح موضوع يمكن نص ساعه واحنا نسولف  بالتعليقات  كنت انطر ردها، كأني أعرفها، وهي بعد كانت ترد بسرعة، تضحك، وتسأل، وتحس إن فيه راحة غريبة بيننا أنا والله مو جوي اني ادش وأضبط بنات وهالسوالف والله ما امدح نفسي بس هذا الصج ولا حتى من الناس اللي تدخل خاص، بس هالمرة مدري ليش دخلت، كانت تقول: “ما أبي أحد يعرف عني، ولا حتى اسمي، بس أحس إني أبي أتكلم معك.” عرفت اسمها اللي بعد معاناة عرفته ( الهود )  عرفت عنها كل شي، كانت تحب تشرب ريدبول كثير، وتحب تسولف وانا احب اسمع ، حبيت سوالفها بدون ما اقول. أنا صرت أعرفها أكثر من أي أحد. ٦ شهور كاملة كنا نسولف،ولا مره طلبت صورتها، ولا حتى صوتها… بس كنت أدري إن فيه شي بيننا، أقوى من أي علاقة عرفتها. لين جاء يوم من الأيام،بعد معرفة ٦ شهور كانت راكبة مع أختها، وقطعت السالفة فجأة، رجعت بعد دقايق تقول: “سوينا حادث، بسيط، بس خفت.” قلت لها: “أجيك؟” قالت: “لا، أبوي جاني، خلاص.” ومن بعدها… اختفت. سكرت حساباتها، بلكتني من كل مكان، ما خلت لي أي طريق أوصل لها. جلست شهرين أدور، أحاول، أفتش، بس ما فيه… ما قدرت أوصل لها تضايقت حيييل مع ان ما قلت لها اني احبها ولا العكس  لين جاء حساب جديد، نفس صورتها، نفس الوصف، ضافني. قلت: “منو؟” قالت: “شرايك يعني؟ ما عرفتني؟” حسيت الدنيا رجعت تنور، رجعت روحي. قعدت أعاتبها، قالت: “أختي الكبيرة شافت الرسايل، وهددتني إنها بتقول لأبوي، فاختفيت.” واعتذرت… وأنا ما كنت أبي اعتذار، كنت أبيها بس ترجع. من يومها ما افترقنا… اعترفت بحبي لها ووعدتها اني ما أضرها وراح اجي أخطبه وعد رجال  سنتين كاملات… تدق بأي وقت، أرد، لو إني نايم، لو إني مع ربعي، لو إني حتى بين أهلي… كنت أفتح لها الكام، وهي تسمع كل شي… ما كانت تفتح كام أبد، بس كنت أشوف صور لها عندي لحد الآن  وصار كل شي فيني جزء منها. السماعة ما كانت تنزل من أذني، حتى وأنا أقعد مع أخواني، حتى لما أطلع مع ربعي. إذا جاء أحد، بس أسكر الكام، وأخلي الصوت وتسمع اهي  كنت اعيشها تفاصيل التفاصيل … وأقولها كل شي، حتى سكوتي كانت تسمعه. كانت تعرف متى أروح، متى أرجع ، شنو ضايقني، وش قلت لأخوي، وش صار بالشغل. كانت تقول لي (كل يوم) كل يووووم: “دعيت لي اليوم؟” وأنا والله، ما نسيت… كنت أدعي لها كأني أدعي لنفسي،وأزيد وأقول: “يا رب، اجمعنا.” كانت دايم تشتكي من قلبها، وتقول: “أحس فيه ألم، بس عادي، أشرب ريدبول واجد يمكن منه.” وكنت أترجاها: “أقطعي ريدبول، تكفين.” كانت ترد: “وانت اقطع زقايرك.” حاولت… وكنت أحاول عشانها. وجاء رمضان… وكنا نتكلم، مثل كل يوم. يوم ١٤ رمضان، بعد الفطور، كانت تقول إنها حاسة بشي غريب… كانت تقول: “ادع لي.” قلت: “بدعي، بس لا تقولين كذا، لا تخوفيني .” سكرت، وقالت: “بصلي، وادع لي.” سكرت… وما رجعت. ثاني يوم… ثالث… لين جاء العيد. وأنا للحين ما أدري عنها شي. دخلت على بنت خالتها، وسألتها: “وين الهود؟” قالت لي الكلمة اللي للحين صوتها يطن بأذني: “توفت الهود.” ماتت اللي أحبها، ماتت اللي ما عشت يوم بدون صوتها. ماتت الهود… واللي بقى بس آخر كلمة قالتها: “ادع لي.” وأنا أقولها لكم الحين، بعد شهور من وفاتها، وأنا للحين أحط السماعة وأفكر فيها… ادعوا لها، بالله عليكم… ادعوا للهود، لا تنسونها قولو: “اللهم ارحم الهود، واغفر لها، واجعلها من أهل الجنة، واربط على قلب اللي يحبها.” واليوم؟ أنا أتابع حسابات أخوانها، وأبوها… مو مشاهير، بس ينزلون يومياتهم… وأشوفهم… وأتأمل… مره أخوها سألني: “منو معاي؟” قلت له: “ولا أحد… بس أتابعك.” شنو تنصحوني ؟ لحد الان اخوانها حساباتهم عندي ومستحييييل اني اخرب سمعتها ( قل خير او اصمت )  ⸻ #قصتي #الشعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #١٦
دام الكل قال قصته ليش لا أنا بعد بقول ( ما اضن احد صار له نفس الي صار لي ) مو اسمي، بس خلوني أقول لكم اسمي راكان، عشان بس أقدر أفضفض، وأتكلم، بدون ما أحد يعرفني… أنا من الناس اللي كنت أضحك على كل شخص يقول إنه حب من خلف شاشة. كنت أقول: “شلون يعني تحب وحده ما شفتها؟ ما كلمتها؟ بس من تلفون؟ مستحيل مو جهال حنا .” إلى أن صارت قصتي… مره نزلت مقطع وطني، وكان أول مره يضرب، لايكات كثيرة، تعليقات أكثر، ومن بينهم تعليق بنت لفت نظري… رديت عليها، ردت علي… صارت سوالف، كثير، يمكن أكثر من ٢٠ تعليق بس في المقطع نفسه. وكل تعليق كان يفتح موضوع جديد كل رد يفتح موضوع يمكن نص ساعه واحنا نسولف بالتعليقات كنت انطر ردها، كأني أعرفها، وهي بعد كانت ترد بسرعة، تضحك، وتسأل، وتحس إن فيه راحة غريبة بيننا أنا والله مو جوي اني ادش وأضبط بنات وهالسوالف والله ما امدح نفسي بس هذا الصج ولا حتى من الناس اللي تدخل خاص، بس هالمرة مدري ليش دخلت، كانت تقول: “ما أبي أحد يعرف عني، ولا حتى اسمي، بس أحس إني أبي أتكلم معك.” عرفت اسمها اللي بعد معاناة عرفته ( الهود ) عرفت عنها كل شي، كانت تحب تشرب ريدبول كثير، وتحب تسولف وانا احب اسمع ، حبيت سوالفها بدون ما اقول. أنا صرت أعرفها أكثر من أي أحد. ٦ شهور كاملة كنا نسولف،ولا مره طلبت صورتها، ولا حتى صوتها… بس كنت أدري إن فيه شي بيننا، أقوى من أي علاقة عرفتها. لين جاء يوم من الأيام،بعد معرفة ٦ شهور كانت راكبة مع أختها، وقطعت السالفة فجأة، رجعت بعد دقايق تقول: “سوينا حادث، بسيط، بس خفت.” قلت لها: “أجيك؟” قالت: “لا، أبوي جاني، خلاص.” ومن بعدها… اختفت. سكرت حساباتها، بلكتني من كل مكان، ما خلت لي أي طريق أوصل لها. جلست شهرين أدور، أحاول، أفتش، بس ما فيه… ما قدرت أوصل لها تضايقت حيييل مع ان ما قلت لها اني احبها ولا العكس لين جاء حساب جديد، نفس صورتها، نفس الوصف، ضافني. قلت: “منو؟” قالت: “شرايك يعني؟ ما عرفتني؟” حسيت الدنيا رجعت تنور، رجعت روحي. قعدت أعاتبها، قالت: “أختي الكبيرة شافت الرسايل، وهددتني إنها بتقول لأبوي، فاختفيت.” واعتذرت… وأنا ما كنت أبي اعتذار، كنت أبيها بس ترجع. من يومها ما افترقنا… اعترفت بحبي لها ووعدتها اني ما أضرها وراح اجي أخطبه وعد رجال سنتين كاملات… تدق بأي وقت، أرد، لو إني نايم، لو إني مع ربعي، لو إني حتى بين أهلي… كنت أفتح لها الكام، وهي تسمع كل شي… ما كانت تفتح كام أبد، بس كنت أشوف صور لها عندي لحد الآن وصار كل شي فيني جزء منها. السماعة ما كانت تنزل من أذني، حتى وأنا أقعد مع أخواني، حتى لما أطلع مع ربعي. إذا جاء أحد، بس أسكر الكام، وأخلي الصوت وتسمع اهي كنت اعيشها تفاصيل التفاصيل … وأقولها كل شي، حتى سكوتي كانت تسمعه. كانت تعرف متى أروح، متى أرجع ، شنو ضايقني، وش قلت لأخوي، وش صار بالشغل. كانت تقول لي (كل يوم) كل يووووم: “دعيت لي اليوم؟” وأنا والله، ما نسيت… كنت أدعي لها كأني أدعي لنفسي،وأزيد وأقول: “يا رب، اجمعنا.” كانت دايم تشتكي من قلبها، وتقول: “أحس فيه ألم، بس عادي، أشرب ريدبول واجد يمكن منه.” وكنت أترجاها: “أقطعي ريدبول، تكفين.” كانت ترد: “وانت اقطع زقايرك.” حاولت… وكنت أحاول عشانها. وجاء رمضان… وكنا نتكلم، مثل كل يوم. يوم ١٤ رمضان، بعد الفطور، كانت تقول إنها حاسة بشي غريب… كانت تقول: “ادع لي.” قلت: “بدعي، بس لا تقولين كذا، لا تخوفيني .” سكرت، وقالت: “بصلي، وادع لي.” سكرت… وما رجعت. ثاني يوم… ثالث… لين جاء العيد. وأنا للحين ما أدري عنها شي. دخلت على بنت خالتها، وسألتها: “وين الهود؟” قالت لي الكلمة اللي للحين صوتها يطن بأذني: “توفت الهود.” ماتت اللي أحبها، ماتت اللي ما عشت يوم بدون صوتها. ماتت الهود… واللي بقى بس آخر كلمة قالتها: “ادع لي.” وأنا أقولها لكم الحين، بعد شهور من وفاتها، وأنا للحين أحط السماعة وأفكر فيها… ادعوا لها، بالله عليكم… ادعوا للهود، لا تنسونها قولو: “اللهم ارحم الهود، واغفر لها، واجعلها من أهل الجنة، واربط على قلب اللي يحبها.” واليوم؟ أنا أتابع حسابات أخوانها، وأبوها… مو مشاهير، بس ينزلون يومياتهم… وأشوفهم… وأتأمل… مره أخوها سألني: “منو معاي؟” قلت له: “ولا أحد… بس أتابعك.” شنو تنصحوني ؟ لحد الان اخوانها حساباتهم عندي ومستحييييل اني اخرب سمعتها ( قل خير او اصمت ) ⸻ #قصتي #الشعب_الصيني_ماله_حل😂😂 #١٦

About