@lenachabani1: @Lublin ☀️ c’est devenu littéralement mon coffee shop préféré!! Je suis devenu accro à mon latté glacé à la rose, de mon avocado toast et de mes pancakes 🥞 la présentation des plats et boissons est magnifique, les saveurs sont bien présentes et je me régale ! N’oublions pas les deux stars qui gèrent ce café, toujours souriantes et elles savent exactement ce que je prends lorsque je viens 😋 !JADORE!🌸 #lublincafe #coffee #brunch

Lena Chabani
Lena Chabani
Open In TikTok:
Region: FR
Sunday 06 July 2025 19:23:22 GMT
772
35
1
2

Music

Download

Comments

lublincafe
Lublin ☀️ :
C’est adorable 🥹🫶🏻🫶🏻🫶🏻
2025-07-06 22:07:39
1
To see more videos from user @lenachabani1, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

 شعراء الفصحى في العصر الحديث > السودان > صلاح احمد ابراهيم > قصة من أم درمان  صلاح احمد ابراهيم  السودان  مشاهدة 23628  إعجاب 87  تعليق 0  مفضل 1  إبلاغ عن خطأ قصة من أم درمان  قصة من أم درمان***************ورميت رأسي في يديما تنفع الشكوى، وشعركجف بالشعر الخيالوكأن راسي في يديروحي مشقشقة بها عطششديد للجمالوعلى الشفاه الملح واللعناتوالألم المحنط بالهزالوكان رأسي في يديساقاي ترتجفان من جوعومن عطش ومن فرط الكلالوأنا أفتش عن ينابيع الجمال... وحدي بصحراء المحال...بسراب صحراء المحال...بسموم صحراء المحالأنا والتعاسة والملالوكان رأسي في يديوالمركبات تهزني ذاتاليمين أو الشمالوالمركبات تغص بالنسوانواللغط الشديد وبالرجالوكان رأسي في يديمازال يقذفني اللعين كأنهالغربال من أقصىاليمين إلى الشمالوبقلبي الأمل المهشم والحنينإلى الجمالوالوحشة الغرَّاء والنورالمكفن بالطلالوخلو أيامي ورأسي في يدي***ورفعت رأسي من جحور كآبتيوأدرت عيني في المكانوكنت أنت قبالتيعيناك نحوي تنظرانعيناك ... وأخضر المكانوتسمرت عيناي في عينيكماعاد المكان أو الزمان!! عيناك بسْومسكت قوس كمانتيعيناك إذ تتألقانعيناك من عسل المفاتن جرتانعيناك من سور المحاسنآيتانعيناك مثل صبيتينعيناك أروع ماستينهذا قليلعيناك أصدق كلمتينعيناك أسعد لحظتينهذا أقلعيناك أنضر روضتينعيناك أجمل واحتينما قلت شئعيناك أطهر بركتين من، البراءهنزل الضياء ليستحم بهافألقى عند ضفتها رداءهالفتنة العسلية السمراءوالعسل المصفى والهناءوهناك أغرق نفسهعجز الخيالعيناك فوق تخيليفوق إنطلاق يراعتيفوق إنفعال براعتيعيناك فوق تأمليومضيت مأخوذاً وكنت قداختفيتمن أنت؟ ما اسمك يا جميل؟وكنت من أي الكواكب قد أتيتوقد اختفيت***مازلت تملأ خاطري مثلالأريجكصدى أهازيج الرعاة تلمهخضر المروجكبقية الحلم الذي ينداح عنصبح بهيجومضيت مأخوذاً وكنت قداختفيتومضت ليال كالشهور فماظهرت ولا أتيتوأنا أسائل عنك في الليلالقمروأنا أفتش في ابتساماتالرضا ... لك عن أثرفي كل ركن سعادة لك عن أثرفي كل نجم خافقفي كل عطر عابقفي كل نور دافقلك عن أثرحتى لقيتك أنت تذكر فيضحى من غير ميعاد وغير تعمدولمحت وجهك فجأة وظللتمشدوهاً بهول المشهدوتزلزلت روحي ونطَّ القلبيهتف صائحاًهو نفسه ... هو نفسهوتفتَّحوكأن ليلاً أصبحووقفت في أدب وفي فرطإحتشامومددت كفي بالسلاملكن كفك في الطريق ترددتوتعثرتوامتد في عينيك ظل توجسوكأنما كفي حراموكأنما قتلت حسيناً، أو رمتبالمنجنيق قداسةالبيت الحراملكنني لم أنبسوخنقت في صدري كلاموحبست في حلقي ملامومضيت مغتاظاً أضمدمهجتيألم من فوق التراب كرامتيوأسب يوماً كنت تجلسأنت فيه قبالتي***ولكم دعوتك .. كم دعوتكبيد أنك لم تلبيمازلت تخشى أن ترىنوري وتغرق نورك الوضاح فيأرجاء قلبيوتخاف لمس أنامليوتخاف قلبك أن يجيب،تخاف من خطوات حبيلك ماتشاء!! .. فلسوفأغلق جنتيولسوف أطفئ نورك الخابيوأوقد شمعتيولسوف أطرد طيفك المغرورأنفيه لأقصى بقعةولسوف أتركه لتنهشهمخالب غضبتيوالمُّ من فوق الترابكرامتيوأسب يوماً كنت تجلسأنت فيه قبالتي***حتى لقيتك أنت تذكر منجديدفي ذلك الركن القصي بذلكالبلد البعيدإذ جئت تخطر نحونا وكانوجهك يوماً عيدماذا يريد؟وهفا الفؤاد ... هفا؟ فقمتنهرته...وهتفت ماشأني بهوزجرتهوذكرت أنك طالما عذبتهوأهنتهولويت رأسك يا عنيدوأتيت مبتسماً وفي عينيكألوان الحنانمذا هناك؟ومددت كفك بالسلاملا لم تعد تلقي يداه الإتهاموتقول كفاه بأن يدي حراملا لم يعدودفنت في أرجاء كفكراحتيوضممتها ... وضممتهاورميت قلبي في ذراعي بهجةوحمدتُ يوماً كنت تجلسأنت فيه قبالتي #fyp #foryoupage #القوات #صرفه
 شعراء الفصحى في العصر الحديث > السودان > صلاح احمد ابراهيم > قصة من أم درمان  صلاح احمد ابراهيم  السودان  مشاهدة 23628  إعجاب 87  تعليق 0  مفضل 1  إبلاغ عن خطأ قصة من أم درمان  قصة من أم درمان***************ورميت رأسي في يديما تنفع الشكوى، وشعركجف بالشعر الخيالوكأن راسي في يديروحي مشقشقة بها عطششديد للجمالوعلى الشفاه الملح واللعناتوالألم المحنط بالهزالوكان رأسي في يديساقاي ترتجفان من جوعومن عطش ومن فرط الكلالوأنا أفتش عن ينابيع الجمال... وحدي بصحراء المحال...بسراب صحراء المحال...بسموم صحراء المحالأنا والتعاسة والملالوكان رأسي في يديوالمركبات تهزني ذاتاليمين أو الشمالوالمركبات تغص بالنسوانواللغط الشديد وبالرجالوكان رأسي في يديمازال يقذفني اللعين كأنهالغربال من أقصىاليمين إلى الشمالوبقلبي الأمل المهشم والحنينإلى الجمالوالوحشة الغرَّاء والنورالمكفن بالطلالوخلو أيامي ورأسي في يدي***ورفعت رأسي من جحور كآبتيوأدرت عيني في المكانوكنت أنت قبالتيعيناك نحوي تنظرانعيناك ... وأخضر المكانوتسمرت عيناي في عينيكماعاد المكان أو الزمان!! عيناك بسْومسكت قوس كمانتيعيناك إذ تتألقانعيناك من عسل المفاتن جرتانعيناك من سور المحاسنآيتانعيناك مثل صبيتينعيناك أروع ماستينهذا قليلعيناك أصدق كلمتينعيناك أسعد لحظتينهذا أقلعيناك أنضر روضتينعيناك أجمل واحتينما قلت شئعيناك أطهر بركتين من، البراءهنزل الضياء ليستحم بهافألقى عند ضفتها رداءهالفتنة العسلية السمراءوالعسل المصفى والهناءوهناك أغرق نفسهعجز الخيالعيناك فوق تخيليفوق إنطلاق يراعتيفوق إنفعال براعتيعيناك فوق تأمليومضيت مأخوذاً وكنت قداختفيتمن أنت؟ ما اسمك يا جميل؟وكنت من أي الكواكب قد أتيتوقد اختفيت***مازلت تملأ خاطري مثلالأريجكصدى أهازيج الرعاة تلمهخضر المروجكبقية الحلم الذي ينداح عنصبح بهيجومضيت مأخوذاً وكنت قداختفيتومضت ليال كالشهور فماظهرت ولا أتيتوأنا أسائل عنك في الليلالقمروأنا أفتش في ابتساماتالرضا ... لك عن أثرفي كل ركن سعادة لك عن أثرفي كل نجم خافقفي كل عطر عابقفي كل نور دافقلك عن أثرحتى لقيتك أنت تذكر فيضحى من غير ميعاد وغير تعمدولمحت وجهك فجأة وظللتمشدوهاً بهول المشهدوتزلزلت روحي ونطَّ القلبيهتف صائحاًهو نفسه ... هو نفسهوتفتَّحوكأن ليلاً أصبحووقفت في أدب وفي فرطإحتشامومددت كفي بالسلاملكن كفك في الطريق ترددتوتعثرتوامتد في عينيك ظل توجسوكأنما كفي حراموكأنما قتلت حسيناً، أو رمتبالمنجنيق قداسةالبيت الحراملكنني لم أنبسوخنقت في صدري كلاموحبست في حلقي ملامومضيت مغتاظاً أضمدمهجتيألم من فوق التراب كرامتيوأسب يوماً كنت تجلسأنت فيه قبالتي***ولكم دعوتك .. كم دعوتكبيد أنك لم تلبيمازلت تخشى أن ترىنوري وتغرق نورك الوضاح فيأرجاء قلبيوتخاف لمس أنامليوتخاف قلبك أن يجيب،تخاف من خطوات حبيلك ماتشاء!! .. فلسوفأغلق جنتيولسوف أطفئ نورك الخابيوأوقد شمعتيولسوف أطرد طيفك المغرورأنفيه لأقصى بقعةولسوف أتركه لتنهشهمخالب غضبتيوالمُّ من فوق الترابكرامتيوأسب يوماً كنت تجلسأنت فيه قبالتي***حتى لقيتك أنت تذكر منجديدفي ذلك الركن القصي بذلكالبلد البعيدإذ جئت تخطر نحونا وكانوجهك يوماً عيدماذا يريد؟وهفا الفؤاد ... هفا؟ فقمتنهرته...وهتفت ماشأني بهوزجرتهوذكرت أنك طالما عذبتهوأهنتهولويت رأسك يا عنيدوأتيت مبتسماً وفي عينيكألوان الحنانمذا هناك؟ومددت كفك بالسلاملا لم تعد تلقي يداه الإتهاموتقول كفاه بأن يدي حراملا لم يعدودفنت في أرجاء كفكراحتيوضممتها ... وضممتهاورميت قلبي في ذراعي بهجةوحمدتُ يوماً كنت تجلسأنت فيه قبالتي #fyp #foryoupage #القوات #صرفه

About