1. Home
  2. Detail

@_pocketfullofsunshine: Day one in Chicago and the weather was amazing! #Summer #summerbreak #chicago #OOTD #outfitoftheday #summerstyle #summeroutfit #summerootd

Kelsey
Kelsey
Open In TikTok:
Region: US
Tuesday 08 July 2025 15:41:59 GMT
2497
263
7
0

Music

Download

No Watermark .mp4 (6.4MB) No Watermark(HD) .mp4 (6.81MB) Watermark .mp4 (6.64MB) Music .mp3

Comments

cindyland_
cindyland🎀 :
How do you do your hair?? 😊
2025-07-31 04:59:24
0
theprincessbling651
RONi ROCKS :
Cute💚💚💚
2025-07-10 10:52:47
0
mseduakator
Ms. G., M.Ed. 🍏 :
GIRL YOU PRETTY
2025-07-09 00:06:53
0
lneecreation
L.C. princess 23 :
are you going to tour corporate 💕💚?
2025-07-08 16:24:51
0
rae1908
RAE🚶🏾‍♀️walks🩷🍏AKA’08 :
I loooove that jumper! 🩷💚
2025-07-08 16:57:04
0
staceyluster4_gkfl
Stacey Luster_GKFL🐝 :
Soooo cute
2025-07-08 23:46:43
0
iamkaylathecreator
KaylatheKreator :
💕💕
2025-07-08 18:49:47
0
To see more videos from user @_pocketfullofsunshine, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في عالم تتصارع فيه الأفكار وتتصادم فيه الأهواء، تبرز ظاهرة مؤسفة لكنها شائعة: الأذى الذي يلحقه الأفراد بالآخرين دون مبرر واضح. قد يتساءل البعض: لماذا يُقدم شخص على إيذاء آخر؟ ما الذي يدفعه إلى أن يكون مصدر ألم ومعاناة؟ الجواب غالبًا ما يكمن في الداخل، حيث يكون الإنسان أسيرًا لنواقصه. الأذى مرآة للنقص الداخلي: كل إنسان يحمل في داخله خليطًا من المشاعر والتجارب التي تُكوّن شخصيته وتصقل طباعه. لكن، عندما يعاني الشخص من نقص في الحب، التقدير، أو الثقة بالنفس، يتحول هذا النقص إلى دافع خفي يدفعه للتعبير عن ألمه بطرق مؤذية للآخرين. كأنما يحاول إسقاط ضعفه على غيره ليشعر بالتفوق أو القوة الزائفة. الشخص الذي يُحركه النقص الداخلي، يبحث عن وسائل للسيطرة أو للتقليل من شأن الآخرين، معتقدًا أن ذلك سيعوضه عن شعوره بالعجز. لكن الحقيقة هي أن الأذى لا يجلب له الراحة، بل يزيد من شعوره بالنقص ويُغذي دوامة لا تنتهي من الصراعات الداخلية. الأذى كوسيلة هروب: قد يُستخدم الأذى أيضًا كوسيلة للهروب من مواجهة الحقائق المؤلمة. الإنسان الذي يخشى مواجهة فشله أو ضعفه، يلجأ في بعض الأحيان إلى إلقاء اللوم على من حوله أو التصرف بأسلوب عدائي. هذه التصرفات، التي تبدو مُدمرة للآخرين، تُخفي في طياتها رغبة الشخص في حماية ذاته من مواجهة حقيقة مؤلمة. كيف نتعامل مع هؤلاء الأشخاص؟ التعامل مع الأشخاص الذين يؤذوننا بسبب نواقصهم يتطلب وعيًا وإدراكًا بأن أفعالهم تنبع من أوجاع داخلية لا ترتبط بنا شخصيًا. من الضروري أن نحافظ على مسافة آمنة ونحمي أنفسنا من التأثيرات السلبية لهذه الأفعال، دون أن نفقد تعاطفنا الإنساني. يمكن أن تكون الخطوات التالية مفيدة: 1- تحديد الحدود: لا بد من وضع حدود واضحة لحماية النفس من الأذى المتكرر. 2- الوعي بالمسببات: فهم أن الأذى هو انعكاس لنقص داخلي يُساعد في تجنب أخذ الأمور بشكل شخصي. 3- التعاطف المشروط: رغم أهمية الحفاظ على التعاطف، يجب أن يكون مقترنًا بالوعي والحذر. الخاتمة: في النهاية، يجب أن ندرك أن كل شخص يعبر عن نقصه بطرق مختلفة، وبعضهم يلجأ للأذى كوسيلة للتعويض. لكن هذا لا يعني أن نتسامح مع الأذى، بل نفهم مصدره ونحمي أنفسنا منه. التعامل مع هذه الظاهرة يبدأ بفهم أن الأذى مرآة للنقص الداخلي، وأن مواجهته تتطلب قوةً ووعيًا لمقاطعة تلك الدائرة السلبية وتحقيق التوازن النفسي. #اقتباسات_عبارات_خواطر #اقتباسات #عبارات #اقوال #حكم @𝙊𝙥𝙥𝙚𝙣𝙝𝙚𝙞𝙢𝙚𝙧
في عالم تتصارع فيه الأفكار وتتصادم فيه الأهواء، تبرز ظاهرة مؤسفة لكنها شائعة: الأذى الذي يلحقه الأفراد بالآخرين دون مبرر واضح. قد يتساءل البعض: لماذا يُقدم شخص على إيذاء آخر؟ ما الذي يدفعه إلى أن يكون مصدر ألم ومعاناة؟ الجواب غالبًا ما يكمن في الداخل، حيث يكون الإنسان أسيرًا لنواقصه. الأذى مرآة للنقص الداخلي: كل إنسان يحمل في داخله خليطًا من المشاعر والتجارب التي تُكوّن شخصيته وتصقل طباعه. لكن، عندما يعاني الشخص من نقص في الحب، التقدير، أو الثقة بالنفس، يتحول هذا النقص إلى دافع خفي يدفعه للتعبير عن ألمه بطرق مؤذية للآخرين. كأنما يحاول إسقاط ضعفه على غيره ليشعر بالتفوق أو القوة الزائفة. الشخص الذي يُحركه النقص الداخلي، يبحث عن وسائل للسيطرة أو للتقليل من شأن الآخرين، معتقدًا أن ذلك سيعوضه عن شعوره بالعجز. لكن الحقيقة هي أن الأذى لا يجلب له الراحة، بل يزيد من شعوره بالنقص ويُغذي دوامة لا تنتهي من الصراعات الداخلية. الأذى كوسيلة هروب: قد يُستخدم الأذى أيضًا كوسيلة للهروب من مواجهة الحقائق المؤلمة. الإنسان الذي يخشى مواجهة فشله أو ضعفه، يلجأ في بعض الأحيان إلى إلقاء اللوم على من حوله أو التصرف بأسلوب عدائي. هذه التصرفات، التي تبدو مُدمرة للآخرين، تُخفي في طياتها رغبة الشخص في حماية ذاته من مواجهة حقيقة مؤلمة. كيف نتعامل مع هؤلاء الأشخاص؟ التعامل مع الأشخاص الذين يؤذوننا بسبب نواقصهم يتطلب وعيًا وإدراكًا بأن أفعالهم تنبع من أوجاع داخلية لا ترتبط بنا شخصيًا. من الضروري أن نحافظ على مسافة آمنة ونحمي أنفسنا من التأثيرات السلبية لهذه الأفعال، دون أن نفقد تعاطفنا الإنساني. يمكن أن تكون الخطوات التالية مفيدة: 1- تحديد الحدود: لا بد من وضع حدود واضحة لحماية النفس من الأذى المتكرر. 2- الوعي بالمسببات: فهم أن الأذى هو انعكاس لنقص داخلي يُساعد في تجنب أخذ الأمور بشكل شخصي. 3- التعاطف المشروط: رغم أهمية الحفاظ على التعاطف، يجب أن يكون مقترنًا بالوعي والحذر. الخاتمة: في النهاية، يجب أن ندرك أن كل شخص يعبر عن نقصه بطرق مختلفة، وبعضهم يلجأ للأذى كوسيلة للتعويض. لكن هذا لا يعني أن نتسامح مع الأذى، بل نفهم مصدره ونحمي أنفسنا منه. التعامل مع هذه الظاهرة يبدأ بفهم أن الأذى مرآة للنقص الداخلي، وأن مواجهته تتطلب قوةً ووعيًا لمقاطعة تلك الدائرة السلبية وتحقيق التوازن النفسي. #اقتباسات_عبارات_خواطر #اقتباسات #عبارات #اقوال #حكم @𝙊𝙥𝙥𝙚𝙣𝙝𝙚𝙞𝙢𝙚𝙧
#fyp#xyzbca#4u#masyaallahtabarakkallah
#fyp#xyzbca#4u#masyaallahtabarakkallah
Decisiones 😂 #comedia #humor @MARIA VALERO
Decisiones 😂 #comedia #humor @MARIA VALERO
Khong biet
Khong biet


#mcmirella
#mcmirella

About

Legal